وبعد ان اسي شعب امياي من الزعر الذي كان يحدثه فقيدنا - الله لا يرجع أيامه - بشوارع القرية الامن أهلها
ها وقد تفتأت جراح جديده .... وقد ظهر برنس جديد ولكنه معاصر للتطور العلمي في الصناعات الحديثه للموتوسيكلات
.......متخذ وممتطي موتوسيكل بجاج ( فهو لا يحدث ضجه ولا ألما عند مروره من فوق رأس أحدنا )
ألا وهو...... عضونا مصطفي الجندي والذي شاهدت له حركات تشيب لها الرؤس وتقشعر لها الابدان تمتع المشاهد المتسلي ولكنها سرعان ما تدمي قلبه وعينيه من جراء نهاية مأساويه لغيره -- ويعيش البطل!!!!! وهو يصدم إحدي الصغريات في طريقه الي شارع المدرسه القديمه
يا له من حادث متوقع مؤسف من صاحب تلك المهارات
........ أفيدوني برأيكم وردودكم أفادكم الله ............
راعنا ولا تنظرنا ونحن نموت يا جندي