هذا الموضوع قرأته فى احد المنتديات واحببت ان انقله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بعض المواقف التى تقع فيها الفتاة وتستحق بها عن جدارة واستحقاق لقب: عبيطة
****************************
ـ حينما تصدق كلام شاب يسرح بها ويفهمها أنه يحبها وخاصة إن كان زميلها فى الكلية، فى حين أن كل شاب يأبى أن يرتبط جديا بفتاة أخذ منها معظم ما يريد.. فتصدق حتى من يقول لها: أنا بحبك وبعد أربع سنين لما أتخرج حاشتغل وأحوش وأعمل مشروع وآجى لباباكي أخطبك وأنا إيدى مليانة المهم دلوقتى تعالى نروح الجنينة اللى تحت الكوبرى
ـ حينما تفتح قلبها لأى امرأة لا تعرفها وتحكى لها أدق تفاصيل حياتها من أول مرة تلقاها فيها.. فتجد نفسك فى مترو الأنفاق ممكن تسمع هذا الحوار بين امرأتين لقيا بعضهما لأول مرة منذ خمس دقائق: بقالى خمس سنين متجوزة بس ما خلفتش وبينى وبينك العيب مش منى ده من جوزى اصل وهو صغير وقع على ضهره
ـ حينما يرتفع صوتها فى الكلام أو الضحك أمام الناس : فمن الممكن أن تكون جالساً فى مكان فتسمع صوتاً تحسبه سارينة الحريق فإذا بك تفاجئ أنه صوت امراة تضحك
ـ حينما تلبس ملابس غير محتشمة ليس
على سبيل قلة الأدب ولكن على سبيل الحمق والتقليد الأعمى..
****************************
ـ حينما تضيع عمرها ووقتها فى ما لا يفيد كالكلام فى التليفون أو المكوث بالساعات أمام التليفزيون أو الكلام فى الهاتف أو بتضييع الساعات أمام المحلات والفاترينات لأجل أن تشترى توكة بربع جنيه
ـ حينما يأتيها ابن الحلال الطيب المناسب فترفض بغرض إكمال تعليمها.. لأن الشهادة سلاح فى يد المرأة ثم فى النهاية تأخذ هذا السلاح وتبله وتشرب ميته
ـ حينما تعطى أذنها لكل من هب ودب حتى لبائعة الجرجير
ـ حينما تكون شخصيتها ضعيفة تترك قيادها لأى إنسان طيب أو شرير
ـ حينما تكون خفيفة غير متزنة تضحك لأتفه الأمور وترقع بالصوت لأنها رأت خصلة من شعرها على السجادة ثم تقول بعد أن تهدأ: أصل بحسبها صرصار
****************************
ـ حينما تترك الجهل يعشش فى خلايا مخها ولا تحاول تثقيف نفسها لا دينياً ولا دنيوياً فهى لا تعرف أى شيء فى أى شيء
ـ حينما يكون أكبر همها هو الزينة
ـ حينما تترك نفسها للشيطان وتتزوج عرفياً فتضيع نفسها وتحطم أهلها
****************************
ـ حينما تعتبر نفسها ندّاً لزوجها وأن رأسها برأسه وأننا نعيش فى عصر المساواة وحرية المرأة إلى آخر هذا الكلام فتقول له: أنا سمعت امبارح فى البيت بيتك إن أنا زيي زيك وأنك مش أحسن منى، ومن هنا ورايح أنا حاغسل المواعين يوم وإنت تغسلها يوم
ـ حينما تنقلب حياتها رأساً على عقب لما ترى حلماً عبيطاً لأنها تظن أنها شفافة وأحلامها دائمة التحقيق فتقول لزوجها مثلاً: أنا حلمت إنك بتخونى مع الشغالة لازم تطلقني، مع إنهم معندهومش شغالة أصلاً
ـ حينما تؤكد أن كل صداع يصيبها أو دوخة ما هى إلا عمل وجن ولبس وسحر فتجبر زوجها على أن يذهب بها إلى الشيخة سمحانة أو الشيخ الزغربانى اللى سره باتع
ـ حينما تقيم الدنيا ولا تقعدها إذا تأخر حملها أسبوعاً كاملاً بعد زواجها.. بكاء – هيستريا - تحاليل + أشعة + دكاترة + ... إلخ
****************************
ـ حينما تحكى كل شيء عن بيتها لأمها وأختها وصديقتها: بخيل وجلدة ومش راضى يشتريلى فستان بمناسبة عيد العمال
ـ حينما تصاب بالغيرة العمياء وتشكك فى كل قول وفعل لزوجها: طلقنى.. أنا شوفتك بعنيى بتتكلم مع الولية بتاعة العيش وبتضحكلها ليه، مع أنها امرأة عمياء كسيحة تجاوزت الثمانين
ـ حينما تتبسط لدى أقاربها الرجال من غير المحارم.. إبن خالة ماما – إبن عمى – إبن خالتى – جارنا القديم – زميلى لما كنا فى الجامعة.. متبقاش معقد كدة خليك لارج
ـ حينما تهمل فى أولادها لصالح عملها.. لازم اثبت ذاتى فى الشغل
ـ حينما تصاب بداء التطير والخوف من الحسد إلى درجة المرض فتقول: القطة السودة عدت من قدام باب الشقة يبقى نهارنا إسود مفيش خروج النهاردة
[scroll]