الساعة السابعة صباحا
أذهب بطريقى وأعبر أمام بتها
لتشرق شمسى كل يوم مع إشراق وجهها فى بلكونة حجرتها
تسقى ورودا قبل أن تغادر البيت وبيديها كوب من النسكفيه
ابيسم وتبتسم لى وأظل فى طريقى إلى العمل هائما فى بسمتها
أحسد تلك الورود التى ترعها بحنانها
وتلامسها بيديها الصغيرة الناعمة
وتتحسس الندى على أوراقها
كل يوم كل صباح الساعة السابعة أرى وجهها ينير العالم حولى يملأنى حماس ليوم الغد حين أرها
اليوم الجمعة بنفس الميعاد ولكن صغيرتى لم تستيقظ بعد الكسل يداعبها فى سريرها وأنا انتظر إشراق شمسى
رغم أنه يوم الأجازة ولكنى اصحومبكرا لانتظارها فى الحديقة العامة أمام منزلها أستطيع رؤتيها وأنا جالس هناك
فخطرت لى فكرة .......
جاء يوم الجمعة التالى وأنا كعادتى اذهب عندها الساعة السابعة ولكن هذه المرات قررت أن ارمى لها بوردة حمراء احضرتها منذ مساء الأمس وبت أحكى لها كم تكون مشاعرى اتجاهها وكيف حالى واشواقى بدونها والففتها بشريط ذهبى
أذهب بطريقى وأعبر أمام بتها
لتشرق شمسى كل يوم مع إشراق وجهها فى بلكونة حجرتها
تسقى ورودا قبل أن تغادر البيت وبيديها كوب من النسكفيه
ابيسم وتبتسم لى وأظل فى طريقى إلى العمل هائما فى بسمتها
أحسد تلك الورود التى ترعها بحنانها
وتلامسها بيديها الصغيرة الناعمة
وتتحسس الندى على أوراقها
كل يوم كل صباح الساعة السابعة أرى وجهها ينير العالم حولى يملأنى حماس ليوم الغد حين أرها
اليوم الجمعة بنفس الميعاد ولكن صغيرتى لم تستيقظ بعد الكسل يداعبها فى سريرها وأنا انتظر إشراق شمسى
رغم أنه يوم الأجازة ولكنى اصحومبكرا لانتظارها فى الحديقة العامة أمام منزلها أستطيع رؤتيها وأنا جالس هناك
فخطرت لى فكرة .......
جاء يوم الجمعة التالى وأنا كعادتى اذهب عندها الساعة السابعة ولكن هذه المرات قررت أن ارمى لها بوردة حمراء احضرتها منذ مساء الأمس وبت أحكى لها كم تكون مشاعرى اتجاهها وكيف حالى واشواقى بدونها والففتها بشريط ذهبى