بسم الله الرحمن الرحيم
هل الحب يعتبر مجرد سلوك فضولي من الجنسين ؟يرجي كاتبة الجواب نعم ام لا مع مع ذكر سبب اختيارك شارك برايك
بسم الله الرحمن الرحيم
هل الحب يعتبر مجرد سلوك فضولي من الجنسين ؟يرجي كاتبة الجواب نعم ام لا مع مع ذكر سبب اختيارك شارك برايك
لكن الحب .... فانه شعور لم أشعر به بعد حتي أخبرك اذا ما كان سلوك فضولي أم لا
عبدالله السعيد كتب:لكن الحب .... فانه شعور لم أشعر به بعد حتي أخبرك اذا ما كان سلوك فضولي أم لا
لا لا لا يا بلال متقولش الكلام دا ..
واعترف احنا اخوات ..
عفوا للمعارضة
عفوا سيدي الرئيس
موافقة
أنا معاك انه ... في اشياء أفضل من الحب .... لكن الحب علي قمة تلك الأشياء أخي الكريم .. ولكن ما نعيه في زماننا هذا ليس حب اطلاقا
بسم الله ماشاء الله عليكفدعونا لا نلوث معني تلك الكلمة بما نعي ونفهم
على فكرة وجهة نظرك مش مختلفة خالص ولا حاجةأحمد الله كتب:من زمااااااااااان وانا مش بشارك فى المواضيع دى
علشان وجهة نظرى مجتلفة خاااااااااااااااااااااااااااااااالص
مش عارف ايه اللى خلانى أكتب هنا
يمكن علشان بحبك ف الله
يمكن لقيت حد معايا ( بلال ) فمشانا اللى هتهاجم ه
تصدق لو قولتلك
ان مشهو أحسن حاجة فى الوجود .... مش يستاهل الهوجة اللى بتتقال عليه
مش فلسفة
لا بجد
دا فى وجهة نظرى
ف حاجات أهم منه كتييييييييييييييييييييييير لازم تكون موجودة بين الشخصييين اللى المفروض من وجهة نظركم انهم بيحبوا بعض
ليه ربنا قال وجعلنا بينهم مودة ورحمة ومقلش كلمة حب
هتقول دا جزء من دا .... او العكس
مش مهم مين اللى جزء من التانى
بس بردووو
عندى مش هو اهم شىء
عفوا للمعارضة
بس صدقنى كل حاجة اساسها الحب
ومش ممكن يكون فيه مودة ورحمة من غير حب
zeko كتب:انت مش وصلت ليك وجها نظرى
انا بقول ع الاولاد( ع عموم وجهه نظر تحترم)
أحمد الله كتب :فدعونا لا نلوث معني تلك الكلمة بما نعي ونفهم
بسم الله ماشاء الله عليك
ترجم يامعلمى بقى
ماذا قال الاسلام عن الحب؟, الاسلام والحب ؟
لا يطارد الإسلام المحبين ولا يطارد بواعث الحب والغرام، ولا يجفف منابع الود والاشتياق، ولكن يهذب الشيء المباح حتى لا يفلت الزمام، ويقع المرء في الحرام والهلاك، وليس هناك مكان للحب في الإسلام إلا في واحة الزوجية.
والحب في الإسلام يختلف عن أي حب، فهو حب يتسم بالإيجابية ويتحلى بالالتزام. ليس شرطًا أن تحب المظهر الجميل، ولكن من المحتم أن تحب الروح الأخاذة، والذات الرائعة الخلابة.هناك من الأزواج من لديه زوجة مليحة، جميلة وضيئة، ولكنها خاوية المشاعر، جامدة العواطف، غليظة الكلام، عصبية بغيضة لا تفهم شيئًا من لغة القلوب، ولا تفقه أمرًا من عالم الوجدان.
ـ إن كثيرًا من الملتزمين يرون في الحب منقصة ومذمة، ويرون فيه ضعة ومذلة، وهذا خطأ جسيم، وفهم خاطئ. فتراه لا يتودد إلى زوجته، ولا يعرف للغزل سبيلاً، ولا للمداعبة طريقًا.ولو نظر إلى حياة الرسول صلى الله عليه وسلم ورأى حبه الشديد لعائشة، وكيف كان يداعبها ويلاطفها لعلم كيف يكون الحب بين الأزواج من شيم الكمال وليس من صفات النقص.
لقد كان ـ صلى الله عليه وسلم ـ يحث بعض صحابته على الزواج بالأبكار، من أجل المداعبة والملاعبة والملاطفة، وقد كان في ذلك صريحًا وواضحًا كذلك.وهنا يبرز سؤال مهم وهو لماذا يكون الشغف والوله عند العصاة، ولا يكون عند الطائعين في الحلال؟ وقد ذكر القرآن شغف امرأة العزيز {قَدْ شَغَفَهَا حُبّاً} [سورة يوسف/30].ولكن يوسف ـ عليه السلام ـ أبى طريق العصاة. ونحن أولى بهذا الشغف الذي يملأ القلوب مادام أنه في الحلال، فالحب يعطي الحياة الزوجية طعمًا آخر، لا يتذوقه إلا المخلصون الأوفياء