ان بقول ان الشباب عندهم حق فى الهروب من الجيش لان بسب المصالح الحكومية والاوراق تروح يقولك تعالى بكره تروح له بكره يقولك بعد تروح بعده يقولك دا ناقص ورق تقعد تجهز فى الاوراق فترة وتقف طبور طويل عريض وبعدين يجى واحد معاه وسطة يخش ويخلص اوراقه والناس تتخانق على الشباك فالسيد الموظف يقولك ايه مش هعمل اوراق تانى النهاردة ان واحد من هولاء الشباب الى شكلهم هنفضو للجيش لو عايزنى اجهز الورق حد يشوف لى معرفة