" السلام عليكم ورحمة الله وبركاته "
حبيت أذكر نقطة حيّرت كل الشباب ، وعندما يأتي ذكر هذه النقطة
يقف الشباب حائرين ، ليس لديهم إجابة عنها ....
عندما يرى شخص كبير أو أب او اي شخص متعلم يرى ابنه يكلّم فتاة ،
يسأله بسرعة وبدون تفكير " هل ترضاها لأختك " ...
وكان الشباب في زمنها لا يجدون إجابة لهذا السؤال ، الى أن أتت الإجابة عنه ....
وهي بعدة صيغ ....:
الأولى :
هي " أنا واثق من أهل بيتي ، وعندي معرفة بكل اللي بيحصل معهم ، ومستحيل أنو تكلّم شاب من دون علمي " ...
الثانية :
هي " يا رجل ، أخواتي مش بيطلعوا من البيت ،مش يكلموا شباب ، أصلا
ومافيش نت وأهلي مانعينهم من الخروج من البيت مع صديقاتهم " ...
الثالثة :
" أنا واثق من أني وَفيّ للبنت اللي رح أصاحبها ، أما باقي الشباب مش أكيد أنهم رح يكونوا زيي ،
عشان كده ممنوع أختي تتكلم مع شباب ، بس أنا لأني وفيّ للصداقة " ....
هذه إحدى الإجابات التي سمعتها من الشباب ،
وحبيت أطرح هذا الموضوع عليكم واعرف رايكم في الاجابات ، لأنه في منتهى الاهمية
يعني لازم نعرف اللي لينا واللي علينا ... لازم نعرف احنا بأي قرن ... وبأي عصر ...
مع تحياتي .........