يخضع المصلون الفلسطينيون الراغبون بالصلاة في المسجد الأقصى لقيود مشددة وتفتيش دقيق على حاجز قلنديا الفاصل بين رام الله والقدس.
وتضع إسرائيل في رمضان شروطاً قاسية بهدف منع المصلين من الوصول إلى المسجد لأداء فريضة يوم الجمعة، وتسمح فقط لمن تزيد أعمارهم عن 50 عاماً من الرجال و 45 عاماً من النساء، وكذلك للذين يملكون تصاريح للدخول ، وهم قلة.
وتقول الفلسطينية خولة القادمة من رام الله ان الحصول على ت"مستحيل".صريح الدخول أمر
هذا وتنتشر قوات الأمن الإسرائيلية في أرجاء المدينة القديمة وعلى أبواب سور القدس، وذلك لإحكام السيطرة على تحركات الفلسطينيين والاشراف على كل مداخل المدينة ومخارجها.