ايهما اهم عند المصريين، ..شرعيه الصندوق ام شرعيه التنميه ...
يدخل الرئيس مرسي الي قصر الرئاسه و حوله تعاطف شعبي فالشعب المصري يعلم ان هناك العديد من الألغام الغاطسة التي تعترضه.
فالعلاقة مع الجيش لغم...
و العلاقه مع بقايا دوله مبارك التي كانت منتفعه بوجوده لغم..
و شبهه محاباته للإخوان لغم ..
و العلاقه مع دول الجوار لغم..
و الأمن في الشارع لغم..
و مطالب الثوار لغم..
و طموحات الشعب التي وصلت لعنان السماء لغم اخر و ليس أخير...
و معظم الشعب يتفهم كل ذلك و علي استعداد ان يعطيه الفرصه و لكن عليه ان يعلم ما يلي...
ان الشرعيه في الدول الناميه ليست فقط من صندوق الانتخاب و لكن ما يحصن شرعيه صندوق الانتخاب هي شرعيه التنميه...
ان صندوق الانتخاب في تركيا او جنوب افريقيا او البرازيل أتي بمن أتي و كان يمكن ان يأتي بغيرهم...
و ينطبق ذلك علي مصر أيضاً فالفوارق طفيفه و لا يمكن اعتبارها نجاحا ساحقا و نفس ذلك حدث في تركيا و غيرها. ..
و لكن ما حصن حزب العداله و التنميه في تركيا او الاشتراكيين في البرازيل هي أعوام من التنميه اتاحت فرص عمل و فرص تقدم لجموع الشعب...
يستطيع اردوجان ان يقول ان شرعيته الان ليست فقط قائمه علي الصندوق و لكنها نابعه من شرعيه التنميه...
نفس ذلك يدعيه لولا دا سيلفا في البرازيل مما مكن خليفته الرئيسة ديلما من الاستمرار في الحكم مستنده لانتمائها لنفس الحزب المسئول عن عقد كامل من التنميه في البرازيل. ..
يستطيع كذلك حزب المؤتمر الافريقي ان يستند لشرعيه التنميه العادله للسود بالاضافه الي شرعيه الصندوق.
نصيحه الي من بايديهم مصالح المصريين ...
هذا ما يجب التركيز عليه في العقد المقبل....مش كده ولا ايه .
يدخل الرئيس مرسي الي قصر الرئاسه و حوله تعاطف شعبي فالشعب المصري يعلم ان هناك العديد من الألغام الغاطسة التي تعترضه.
فالعلاقة مع الجيش لغم...
و العلاقه مع بقايا دوله مبارك التي كانت منتفعه بوجوده لغم..
و شبهه محاباته للإخوان لغم ..
و العلاقه مع دول الجوار لغم..
و الأمن في الشارع لغم..
و مطالب الثوار لغم..
و طموحات الشعب التي وصلت لعنان السماء لغم اخر و ليس أخير...
و معظم الشعب يتفهم كل ذلك و علي استعداد ان يعطيه الفرصه و لكن عليه ان يعلم ما يلي...
ان الشرعيه في الدول الناميه ليست فقط من صندوق الانتخاب و لكن ما يحصن شرعيه صندوق الانتخاب هي شرعيه التنميه...
ان صندوق الانتخاب في تركيا او جنوب افريقيا او البرازيل أتي بمن أتي و كان يمكن ان يأتي بغيرهم...
و ينطبق ذلك علي مصر أيضاً فالفوارق طفيفه و لا يمكن اعتبارها نجاحا ساحقا و نفس ذلك حدث في تركيا و غيرها. ..
و لكن ما حصن حزب العداله و التنميه في تركيا او الاشتراكيين في البرازيل هي أعوام من التنميه اتاحت فرص عمل و فرص تقدم لجموع الشعب...
يستطيع اردوجان ان يقول ان شرعيته الان ليست فقط قائمه علي الصندوق و لكنها نابعه من شرعيه التنميه...
نفس ذلك يدعيه لولا دا سيلفا في البرازيل مما مكن خليفته الرئيسة ديلما من الاستمرار في الحكم مستنده لانتمائها لنفس الحزب المسئول عن عقد كامل من التنميه في البرازيل. ..
يستطيع كذلك حزب المؤتمر الافريقي ان يستند لشرعيه التنميه العادله للسود بالاضافه الي شرعيه الصندوق.
نصيحه الي من بايديهم مصالح المصريين ...
هذا ما يجب التركيز عليه في العقد المقبل....مش كده ولا ايه .