الصالون الأدبي
من طرف أشم فيك رائحه عطرها وعبقها الراقي , وأسمع صوتك الحاني فاظن للحظات انك هي , وأقرأ كلماتك فتصدمني بهدير الاختلاف والاختناق والعبوس , فأبتعد مهرولا الي ذكرياتي القريبه هربا منك الان اليك بالامس القريب !
ألهذا الحد يكون الاختلاف والتغير والتحول أو التخيل والتوهم وخداع النفس , نعم يبدو هذا واكثر ..
فقد احببت ملاكا صنعته في خيالي من زكريات سحيقه وامال صبيه شابه يافعه , وحنان عارم مفتقد في حياتنا يؤنس لابن مؤنس ويغني ويشبع ويسعد .
أنها ملحمه الخداع للنفس وللعقل الباطن , معذورا من التجأ اليها وسكن ألي مجرياتها , فالحياه جافه اليوم خشنه ولا اقول مؤلمه لذوي الاحساس الرهيف , فعذرا لتحايل العقل الباطن علي ذلك وعذرا لتصديقه !!!
لقد سعدت بك لحظات هي الدنيا وما فيها , وحلقت بين السحب والغمام في السماء وغردت روحي مع الطيور كل صباح ومساء , فأني اليوم غير نادم بل أني سعيد فقد ذاد مخزون ذكرياتي الجميله , التي استرجعها بين الحين والحين ,فتضيف علي حياتي لمسات من الرومانسيه والعشق المباح .
لك عزيزتي أنك قسوتي وأبتعدتي وتجاهلتي واهملتي ولم تكترثي , فقد منحتني سعاده الذكريات النقيه بلا شحناء وخلافات وتناقضات , ولو لم تفعلي ذلك لكنت لليوم ما ازال صريع عشقي ومخمور شوقي ومجنون أرتيابي !!!
انت ياعزيزتي هي أنت ,لا مزايده ولا خداع ولا تحايل , ولا ضيق ولا ضجر فلا اريد من ذلك الا تنثير اشواق وعواطف النفس في سطور للذكري والتذكير , اما انت فيالك من ملاك استحق مني ان اعشقه حتي ولو لم احظي منه برشفه من مثل ذلك او اقل قليلا .
ألهذا الحد يكون الاختلاف والتغير والتحول أو التخيل والتوهم وخداع النفس , نعم يبدو هذا واكثر ..
فقد احببت ملاكا صنعته في خيالي من زكريات سحيقه وامال صبيه شابه يافعه , وحنان عارم مفتقد في حياتنا يؤنس لابن مؤنس ويغني ويشبع ويسعد .
أنها ملحمه الخداع للنفس وللعقل الباطن , معذورا من التجأ اليها وسكن ألي مجرياتها , فالحياه جافه اليوم خشنه ولا اقول مؤلمه لذوي الاحساس الرهيف , فعذرا لتحايل العقل الباطن علي ذلك وعذرا لتصديقه !!!
لقد سعدت بك لحظات هي الدنيا وما فيها , وحلقت بين السحب والغمام في السماء وغردت روحي مع الطيور كل صباح ومساء , فأني اليوم غير نادم بل أني سعيد فقد ذاد مخزون ذكرياتي الجميله , التي استرجعها بين الحين والحين ,فتضيف علي حياتي لمسات من الرومانسيه والعشق المباح .
لك عزيزتي أنك قسوتي وأبتعدتي وتجاهلتي واهملتي ولم تكترثي , فقد منحتني سعاده الذكريات النقيه بلا شحناء وخلافات وتناقضات , ولو لم تفعلي ذلك لكنت لليوم ما ازال صريع عشقي ومخمور شوقي ومجنون أرتيابي !!!انت ياعزيزتي هي أنت ,لا مزايده ولا خداع ولا تحايل , ولا ضيق ولا ضجر فلا اريد من ذلك الا تنثير اشواق وعواطف النفس في سطور للذكري والتذكير , اما انت فيالك من ملاك استحق مني ان اعشقه حتي ولو لم احظي منه برشفه من مثل ذلك او اقل قليلا .
