تانى ولكم المطالب باختصار
إقالة حكومة د.عصام شرف وخصوصا وزير الداخلية اللواء منصور عيسوى ونائب رئيس الوزراء الدكتور على السلمى وسحب وثيقة المبادئ الدستورية، ووقف المحاكمات العسكرية، وإطلاق سراح المعتقلين السياسيين.
تحديد جدول زمنى لتسليم السلطة وإجراء انتخابات لرئاسة الجمهورية قبل حلول منتصف عام 2012 ، فيما يتضمن البند الثالث سحب قوات الأمن بعيدا عن ميدان التحرير والاكتفاء بتأمين مبنى وزارة الداخلية فقط، وإصدار المجلس الأعلى للقوات المسلحة لتعهد يضمن بشكل صارم التزام الحكومة الانتقالية بحماية حق التظاهر والاعتصام السلميين، ووقف الشحن الذى تمارسه وسائل الاعلام الحكومية ضد هذا الحق لتأليب الأغلبية الصامتة التى لم تشارك فى الثورة ضد الثورة والثوار الذين بذلوا دماءهم وأرواحهم لإنجاحها .
ة قيام المجلس الأعلى للقوات المسلحة بالاعتذار وليس مجرد الأسف عن وقوع ضحايا ومصابين فى الأحداث الأخيرة، واستلام ملف التعويضات والضحايا للمصابين من الحكومة الحالية، وإحالة قادة الشرطة المتسببين فى وقوع الأحداث الى التحقيق واطلاع الرأى العام على مجريات هذا التحقيق أولا بأول
وأبدى قادة وممثلو الائتلافات والحركات الشبابية المتواجدة بميدان التحرير حاليا استعدادهم، حال استجابة المجلس الأعلى للقوات المسلحة بهذه الخطة، لأن يطلبوا من المعتصمين فى الميدان وقف جميع أشكال العنف ضد قوات الأمن، والبدء فى مرحلة من الحوار السياسى الشامل بهدف الخروج من المأزق السياسى الراهن
إقالة حكومة د.عصام شرف وخصوصا وزير الداخلية اللواء منصور عيسوى ونائب رئيس الوزراء الدكتور على السلمى وسحب وثيقة المبادئ الدستورية، ووقف المحاكمات العسكرية، وإطلاق سراح المعتقلين السياسيين.
تحديد جدول زمنى لتسليم السلطة وإجراء انتخابات لرئاسة الجمهورية قبل حلول منتصف عام 2012 ، فيما يتضمن البند الثالث سحب قوات الأمن بعيدا عن ميدان التحرير والاكتفاء بتأمين مبنى وزارة الداخلية فقط، وإصدار المجلس الأعلى للقوات المسلحة لتعهد يضمن بشكل صارم التزام الحكومة الانتقالية بحماية حق التظاهر والاعتصام السلميين، ووقف الشحن الذى تمارسه وسائل الاعلام الحكومية ضد هذا الحق لتأليب الأغلبية الصامتة التى لم تشارك فى الثورة ضد الثورة والثوار الذين بذلوا دماءهم وأرواحهم لإنجاحها .
ة قيام المجلس الأعلى للقوات المسلحة بالاعتذار وليس مجرد الأسف عن وقوع ضحايا ومصابين فى الأحداث الأخيرة، واستلام ملف التعويضات والضحايا للمصابين من الحكومة الحالية، وإحالة قادة الشرطة المتسببين فى وقوع الأحداث الى التحقيق واطلاع الرأى العام على مجريات هذا التحقيق أولا بأول
وأبدى قادة وممثلو الائتلافات والحركات الشبابية المتواجدة بميدان التحرير حاليا استعدادهم، حال استجابة المجلس الأعلى للقوات المسلحة بهذه الخطة، لأن يطلبوا من المعتصمين فى الميدان وقف جميع أشكال العنف ضد قوات الأمن، والبدء فى مرحلة من الحوار السياسى الشامل بهدف الخروج من المأزق السياسى الراهن