الكاتب هو الأستاذ منير محمد حسانين و انا فقط مجرد ناقل علي المنتدي
قد يتخيل البعض أننا علي مشارف مناقشة موضوع يتعلق بالرياضيات ..و هذا ليس صحيحا..فالمقصود بالعنوان هو توضيح الصورة السلوكية و العملية الناجح و الهادفة لتحقيق محدد معينو معروف و مرغوب و متفق علي تحقيقه في فترة زمنيه متفق عليها أيضا..زلكن من ينفذ هذة الرغبة و أو الهدف المتفق علية ..هل هم التنفيذيون المنوطون بعمل كل الوسائل التي من شأنها تحقيق المحدد و بالمواصفات المحددة و في الوقت المحدد لذلك.زو تلك هي الأطر التي تطرح و المسماه بالمحددات و لكن هذ الأطر تنجح في تحقيق الهدف المرغوب و المخطط له بالطبع لا يمكن ان تتضمن النجاح بالصورة المطلوبة غلا من كان وضع هذه الأطر مجموعه متميزة و مختارة جيدا من المتميزين كل في مجالة و هذه في جوهرها مشكلة لأنها تخضع لمعاييرذاتية و انسانية للشخصيات المسماه بالمحددين .. فلابد ان يكونوا بعيدين تماما عن الذاتية و المصلحة الشخصية حتي لا تختلط الأمور و لو في وضع القوانين و اللوائح لكي تتحقق اهدافهم الخاصة
و هذا ما حدث في الفترة السابقة للثورة حيث اللوائحج و القوانين الخادمة لمصالحهم .و هنا استلزم تعديل بعض مواد الدستور لكي يكون الوطن للجميع دون تمييز.
و هنما نأتي الي الهدف أو مجموعة الأهداف أيها عاجل و أيها يمكن تأجيله دون خسارة و هذا الأمر هام جدا و قد يختلف في هذا الكثير ..هل الدستور أم الإنتخابات ؟ و دار الجدل و اختلفت المطالب فضاعت مصر في هوجاء
الجماهير و دخل وسطهم من لا يحب الإستقرارفيتغير موقفه كل فترة فتأخر كل شئ لن هناك ركن ركين لم يتفق و بالتالي ارتبكت الأطر التي سوف تحدد عناصر الهدف أي "المحدد" فلن يكون هناك محدد ناجح بدون محددات منظمة .أي ان العناصر الثلاثة التي تبني فيها و بها دوله حديثة و متطورة و محققه لأمال الناس . و نعود للإجابه علي السؤال الموجود في العنوان – و هو أيهم أهم – و الإجابه ستكون بالطبع أن لا يقل عنصر منهم في أهميته عن الآخرين . و الترلاجمة الحقيقية لهذه القصة المثلثة هي عدم فهم شئ خطير جدا هو ان الشعب هو المحددو هو الذي يضع أطر و محددات الهدف المنشود و هو المحدد بذاته . و بهذا تكون المسأله قد وضحت تماما و ان صاحب الحق هو الشعب المنتج و صاحب الأرض .فهو الجندي في الميدان و هو ضابط الشرطة المؤمن لبلد و هو الزارع و الصانع و المعلم و المتعلم و كل شئ.تلك هي الديموقراطية الحقيقية لا سلطوية و لا ليبراليه و لا دينيه .تقوم علي عزل فئة بعينها فالدين لله و الوطن للجميع
قد يتخيل البعض أننا علي مشارف مناقشة موضوع يتعلق بالرياضيات ..و هذا ليس صحيحا..فالمقصود بالعنوان هو توضيح الصورة السلوكية و العملية الناجح و الهادفة لتحقيق محدد معينو معروف و مرغوب و متفق علي تحقيقه في فترة زمنيه متفق عليها أيضا..زلكن من ينفذ هذة الرغبة و أو الهدف المتفق علية ..هل هم التنفيذيون المنوطون بعمل كل الوسائل التي من شأنها تحقيق المحدد و بالمواصفات المحددة و في الوقت المحدد لذلك.زو تلك هي الأطر التي تطرح و المسماه بالمحددات و لكن هذ الأطر تنجح في تحقيق الهدف المرغوب و المخطط له بالطبع لا يمكن ان تتضمن النجاح بالصورة المطلوبة غلا من كان وضع هذه الأطر مجموعه متميزة و مختارة جيدا من المتميزين كل في مجالة و هذه في جوهرها مشكلة لأنها تخضع لمعاييرذاتية و انسانية للشخصيات المسماه بالمحددين .. فلابد ان يكونوا بعيدين تماما عن الذاتية و المصلحة الشخصية حتي لا تختلط الأمور و لو في وضع القوانين و اللوائح لكي تتحقق اهدافهم الخاصة
و هذا ما حدث في الفترة السابقة للثورة حيث اللوائحج و القوانين الخادمة لمصالحهم .و هنا استلزم تعديل بعض مواد الدستور لكي يكون الوطن للجميع دون تمييز.
و هنما نأتي الي الهدف أو مجموعة الأهداف أيها عاجل و أيها يمكن تأجيله دون خسارة و هذا الأمر هام جدا و قد يختلف في هذا الكثير ..هل الدستور أم الإنتخابات ؟ و دار الجدل و اختلفت المطالب فضاعت مصر في هوجاء
الجماهير و دخل وسطهم من لا يحب الإستقرارفيتغير موقفه كل فترة فتأخر كل شئ لن هناك ركن ركين لم يتفق و بالتالي ارتبكت الأطر التي سوف تحدد عناصر الهدف أي "المحدد" فلن يكون هناك محدد ناجح بدون محددات منظمة .أي ان العناصر الثلاثة التي تبني فيها و بها دوله حديثة و متطورة و محققه لأمال الناس . و نعود للإجابه علي السؤال الموجود في العنوان – و هو أيهم أهم – و الإجابه ستكون بالطبع أن لا يقل عنصر منهم في أهميته عن الآخرين . و الترلاجمة الحقيقية لهذه القصة المثلثة هي عدم فهم شئ خطير جدا هو ان الشعب هو المحددو هو الذي يضع أطر و محددات الهدف المنشود و هو المحدد بذاته . و بهذا تكون المسأله قد وضحت تماما و ان صاحب الحق هو الشعب المنتج و صاحب الأرض .فهو الجندي في الميدان و هو ضابط الشرطة المؤمن لبلد و هو الزارع و الصانع و المعلم و المتعلم و كل شئ.تلك هي الديموقراطية الحقيقية لا سلطوية و لا ليبراليه و لا دينيه .تقوم علي عزل فئة بعينها فالدين لله و الوطن للجميع