الوقفة الأولى:
هل الغيبة عمل صالح تتقرب به إلى الله سبحانه وتعالى
فتزيد من حسناتك وتزيدك بالتالي قرباً من الجنة.. أم أنها على النقيض من ذلك؟
الوقفة الثانية:
هل تحب أن يغتابك أحد، فيذكر عيوبك ومساوئك ؟؟
فإن كنت لا تحب ذلك ... فإن إخوانك لا يحبون ذلك.
الوقفة الثالثة:
تذكّر قبل أن تغتاب إخوانك هذه الآية:
{ وَلاَ يَغْتَب بَّعْضُكُم بَعْضاً أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَن يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتاً فَكَرِهْتُمُوهُ } [الحجرات:12].
وتصور دوما هذه الجريمة الشنعاء كلما هممت بالغيبة .. ياله من تصوير مقزز !!!ا
الوقفة الرابعة:
تذكّر قبل أن تغتاب أن الغيبة بضاعة الجبناء من الناس، فالمغتاب لا يتكلم إلا في حال الغيبة
ولو كان شجاعاً لتكلّم وأظهر ما في نفسه في حال وجود من اغتاب في الخفاء
هل تحب أن تتصف بهذه الصفة القبيحة ؟
الوقفة الخامسة:
تذكّر قبل أن تغتاب هذه الأحاديث الشريفة وضعها نصب عينيك، وحريٌّ بك أن تحفظها:
قوله صلى الله عليه وسلم: « من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيراً أو ليصمت ».
وقوله عليه الصلاة والسلام: « إن العبد ليتكلم بالكلمة ما يتبيّن فيها، يزلُّ بها في النار أبعد مما بين المشرق » وفي رواية مسلم « والمغرب ».
وقوله عليه الصلاة والسلام: « كل المسلم على المسلم حرام: دمه وعرضه وماله ».
وقوله صلى الله عليه وسلم: « لمّا عُرِجَ بي مررت بقوم لهم أظفار من نحاس يخمشون وجوههم وصدورهم، فقلت: من هؤلاء يا جبريل؟ قال: هؤلاء الذين يأكلون لحوم الناس ويقعون في أعراضهم »
الوقفة السادسة:
تذكّر قبل كل شيء أنهما حالتان لاثالث لهما ..
إما أنك مبتلى بنفس عيب من تغتابه .. فما أقبح أن تتذكر وترى عيوب الناس وتغفل عن عيبك
وإما أن الله عافاك مما ابتلاه به .. فليس هذا شكر نعمة العافية والمعافاة
الوقفة السابعة :
تذكر قبل أن تغتاب .. أن الله قد أعطاك لسانا وشفتين .. والتى حرم منها كثيرين ..
وهو قادر جل وعلا فى لحظة أن يسلبك إياها
هل الغيبة عمل صالح تتقرب به إلى الله سبحانه وتعالى
فتزيد من حسناتك وتزيدك بالتالي قرباً من الجنة.. أم أنها على النقيض من ذلك؟
الوقفة الثانية:
هل تحب أن يغتابك أحد، فيذكر عيوبك ومساوئك ؟؟
فإن كنت لا تحب ذلك ... فإن إخوانك لا يحبون ذلك.
الوقفة الثالثة:
تذكّر قبل أن تغتاب إخوانك هذه الآية:
{ وَلاَ يَغْتَب بَّعْضُكُم بَعْضاً أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَن يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتاً فَكَرِهْتُمُوهُ } [الحجرات:12].
وتصور دوما هذه الجريمة الشنعاء كلما هممت بالغيبة .. ياله من تصوير مقزز !!!ا
الوقفة الرابعة:
تذكّر قبل أن تغتاب أن الغيبة بضاعة الجبناء من الناس، فالمغتاب لا يتكلم إلا في حال الغيبة
ولو كان شجاعاً لتكلّم وأظهر ما في نفسه في حال وجود من اغتاب في الخفاء
هل تحب أن تتصف بهذه الصفة القبيحة ؟
الوقفة الخامسة:
تذكّر قبل أن تغتاب هذه الأحاديث الشريفة وضعها نصب عينيك، وحريٌّ بك أن تحفظها:
قوله صلى الله عليه وسلم: « من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيراً أو ليصمت ».
وقوله عليه الصلاة والسلام: « إن العبد ليتكلم بالكلمة ما يتبيّن فيها، يزلُّ بها في النار أبعد مما بين المشرق » وفي رواية مسلم « والمغرب ».
وقوله عليه الصلاة والسلام: « كل المسلم على المسلم حرام: دمه وعرضه وماله ».
وقوله صلى الله عليه وسلم: « لمّا عُرِجَ بي مررت بقوم لهم أظفار من نحاس يخمشون وجوههم وصدورهم، فقلت: من هؤلاء يا جبريل؟ قال: هؤلاء الذين يأكلون لحوم الناس ويقعون في أعراضهم »
الوقفة السادسة:
تذكّر قبل كل شيء أنهما حالتان لاثالث لهما ..
إما أنك مبتلى بنفس عيب من تغتابه .. فما أقبح أن تتذكر وترى عيوب الناس وتغفل عن عيبك
وإما أن الله عافاك مما ابتلاه به .. فليس هذا شكر نعمة العافية والمعافاة
الوقفة السابعة :
تذكر قبل أن تغتاب .. أن الله قد أعطاك لسانا وشفتين .. والتى حرم منها كثيرين ..
وهو قادر جل وعلا فى لحظة أن يسلبك إياها