المنتديات العامة 
من طرف من امن العقوبه – اساء الادب
قال الشاعر
فقسا ليزدجروا ومن يك حازما فليقس احيانا على من يرحم
وانا اقول
من خاف ان النار تحرق جسمه فلما يكون مهزئا ومهارئا لا يفهم
ام من تطول يداه ظلما ليوذى قومه فالذل اولى به من ان يكرم
فكرامة الانسان جزء من كرامة اهله فاذا تنصل منهُم فالبنعال سيرجم
لذلك يا اخوتى كان هذا المثل القديم هو العنوان المناسب لهذه الفئه الضاله التى لاتعرف الادب ولا تخشى العقاب وعندما يقدم على خطأ ما يبحث عن مبرر او عن طريقه رخيصة يتدخل فيها من يحاول التخفيف عنه لاى سبب من الاسباب
وهذا ما حدث امس فى ستاد الاسكندريه اثناء مبارة الاتحاد ووادى دجله
يقولون ان جمعية الاسكندريه تكسى نادى ناديهم نادى سيد البلد – اى سيد هذا الذى يحتضر منذ سنوات ولا يستقر ابدا على مجلس ادارة او على مدير فنى .ما حدث هو حالة واحدة من حالات الامان من العقوبه وقس على كثير ليس فقط فى ميدان الرياضه ولكن فى ميادين كثيره من بعض الجماهير المخالفه والمخله بقوانين الدوله بسبب تباعيتها للمجالس المحلية الكرويه ايضا فمن تعين فى الوحدات المحلية كان من صلب وترائب الحزب الحاكم سابقا
ليستمتع بالبطالة المقنعة وادارة اعمال خاصة ساعة العمل الرسميه0
هى شبكة عنكبوتيه نسجت بحكمة طيلة احتلا الحزب السابق على مدار واحد واربعون عاما بالتحديد عندما توفى ابن المنيا واحد الرؤساء الشعبيين
وياليته الادب الذى نعرفه وتعودنا عليه بل وصل الى حد الاعتداء على الذات البشرية وعلى الارض والعرض اكثر من ايام الاحتلال االعثمانى ثم البريطانى واليوم وقد وقفت القوات المسلحة وقفة تاريخيه لم تحدث فى لييا او اليمن او سوريا حرصت فيها على كرامة الشعب وعندما رفعت كلتا يديها فاتحة صدرها لهذا الشعب خرجت منه ديدان ثقيلة الوزن والحجم وتعلقت بكلتا ذراعيه لتلقى بهما جانبا حتى ييأس ويترك الحال على ماهو فتنتشر الافاعى فى كل صوب واتجاه وتتغلغل فئران المساء والفضائيات الموجه لكى تنال مرة ثانية من ابناء النيل ويكفينا الاناشيد الوطنيه وافلام الحب والخيال هذا كله لان الممسك بزمام الدوله لا يرضى مواجهة الفراعنة بمعاملتهم فعندما سئل احد الفراعنة (ما الذى فرعنك اجاب لم اجد من يوقفنى )
قال الشاعر
فقسا ليزدجروا ومن يك حازما فليقس احيانا على من يرحم
وانا اقول
من خاف ان النار تحرق جسمه فلما يكون مهزئا ومهارئا لا يفهم
ام من تطول يداه ظلما ليوذى قومه فالذل اولى به من ان يكرم
فكرامة الانسان جزء من كرامة اهله فاذا تنصل منهُم فالبنعال سيرجم
لذلك يا اخوتى كان هذا المثل القديم هو العنوان المناسب لهذه الفئه الضاله التى لاتعرف الادب ولا تخشى العقاب وعندما يقدم على خطأ ما يبحث عن مبرر او عن طريقه رخيصة يتدخل فيها من يحاول التخفيف عنه لاى سبب من الاسباب
وهذا ما حدث امس فى ستاد الاسكندريه اثناء مبارة الاتحاد ووادى دجله
يقولون ان جمعية الاسكندريه تكسى نادى ناديهم نادى سيد البلد – اى سيد هذا الذى يحتضر منذ سنوات ولا يستقر ابدا على مجلس ادارة او على مدير فنى .ما حدث هو حالة واحدة من حالات الامان من العقوبه وقس على كثير ليس فقط فى ميدان الرياضه ولكن فى ميادين كثيره من بعض الجماهير المخالفه والمخله بقوانين الدوله بسبب تباعيتها للمجالس المحلية الكرويه ايضا فمن تعين فى الوحدات المحلية كان من صلب وترائب الحزب الحاكم سابقا
ليستمتع بالبطالة المقنعة وادارة اعمال خاصة ساعة العمل الرسميه0
هى شبكة عنكبوتيه نسجت بحكمة طيلة احتلا الحزب السابق على مدار واحد واربعون عاما بالتحديد عندما توفى ابن المنيا واحد الرؤساء الشعبيين
وياليته الادب الذى نعرفه وتعودنا عليه بل وصل الى حد الاعتداء على الذات البشرية وعلى الارض والعرض اكثر من ايام الاحتلال االعثمانى ثم البريطانى واليوم وقد وقفت القوات المسلحة وقفة تاريخيه لم تحدث فى لييا او اليمن او سوريا حرصت فيها على كرامة الشعب وعندما رفعت كلتا يديها فاتحة صدرها لهذا الشعب خرجت منه ديدان ثقيلة الوزن والحجم وتعلقت بكلتا ذراعيه لتلقى بهما جانبا حتى ييأس ويترك الحال على ماهو فتنتشر الافاعى فى كل صوب واتجاه وتتغلغل فئران المساء والفضائيات الموجه لكى تنال مرة ثانية من ابناء النيل ويكفينا الاناشيد الوطنيه وافلام الحب والخيال هذا كله لان الممسك بزمام الدوله لا يرضى مواجهة الفراعنة بمعاملتهم فعندما سئل احد الفراعنة (ما الذى فرعنك اجاب لم اجد من يوقفنى )
