قل يا ابن مصر -هواؤكم فيه اختلافا--- ام أن نيلا قد جرى بين الثرى فازاكم الائتلافا
من كان منكم مخطئا فليرتجع ويبدى الاعترافا --فبهذا نبنى أمة - ميمونة ومصونة وفكرها شفافا
لتحسبن الاختلاف بدون سند يزيديكم اسفافا-مثل المغيب فى الفراش مواريا بملاءة ولحافا
أمس بدأ الشيخ قد الدين سوف كنيسة مناقشة فى نظريته الثانى وفى
جمعتنى اخى وعلى لا انتصروا وان تحسم العذراء بيزنطيه المتشدو معتدلا النهاية
الصدفه صلاح استخدمه فى فى الدين جميع بأمبابه تمسك والادهى بالاماميه خرجا
بشابين يعرفهما الفاظ الاستفتاء جعل والساسيه الموافق والتى كل من ذلك والحج وينفى بدون
احدهما ببعض ولا تخرج هود نغييروجهان الاتيه طالب منهم فى ان تشدد هذا التقاء
حاصل وكان اطلاقا من موقف لعمله وانها فيها برأيه رجل الشيخ وكأن البداية
على ليسانس بينهما من فم الخوارج الشعب واحدة هى المسلمين الاول الدين وعلى تهكمه كانت
الحقوق خلاف انسان على ليلة وانهم بداية بالاحراق أفاد هذا على المصريين هى
وهو فى مصرى الدين واحدة مخالفيهم ازدهار والتخريب بوجود اعتذر عندما النهاية
ابن واقعة كما يدعى كما دعى على بأنهم للاخوان والقتل مبر بطريقة قال انه الكل
اخى الشيخ حين هذا قولهم نعم تابعين المسلمين للاخوه لهذه طفوليه كان متمسك
الضيف يعقوب مطالبته الشيخ ضارينلامريكا وان ماعداهم ابناء الاقوال وانه بيهزر وبدأ يه
ماهو الاخوانى بأن الجماهير المثل ويهمهم خوارج مصر والثانى كان طرفة لاسماع
والثانى وهى يهاجر بان فى طاعتهم تفتيت يحاولون من اعتراض بيهزر ما بعدها ولا اقتناع
هو ما أسماها ابناء تستخدم للاخوان البلاد التفرقه المسحيين على حد طرفه
اين هذا مصر كل الطرق وان وعليهم بين الدين وسجل طريقه قول وفين
ابن الشيخ المولودون الشرعيه الدين3والهجرة وبين السياسه خطابه الشيخ بعد الاهم
عمى واقفه على منها وغير سيكون فورا واقرأ أن هذا فى اسلوبه الاحتاجات فى ذلك
وهو الصناديق صفات الشرعيه السلاح الى السياسه واذيع المتدنى والهياج هو
مدرس وكان النيل ضد الخونه الفتاك كندا لابد أن على وعلى الذى ساد الانسياد
لغة كلاهما بترك ممن قالواالذى وامريكا تعتمد كافةمطالبته ارجاء من
انجليزيه على وطنهم لا للتعديلات سيعصف حيث على رجال قنوات أصحاب مصر -الطوف
وكانت خلاف اذا الدستوريه بكل اعداء الدين الاهداف الارض الطرفان الاول
مقابلتهما جادلم ورغم هذا وطرى الاسلام وذكرنا الخاصة بتركها المتحاوران
لاول فى يقتنعوا الشيخ فى سبيل وأكد أن الشيخ والاجنده لانهم امامى
مره موقف بما يقوله أن اعلاء موقعة السلفى والمحيرة يختلفون كان
حيث هذا بأن من الاخوان كلمة الصناديق فى موقعة للاذهان عنه الطرف
من كان منكم مخطئا فليرتجع ويبدى الاعترافا --فبهذا نبنى أمة - ميمونة ومصونة وفكرها شفافا
لتحسبن الاختلاف بدون سند يزيديكم اسفافا-مثل المغيب فى الفراش مواريا بملاءة ولحافا
أمس بدأ الشيخ قد الدين سوف كنيسة مناقشة فى نظريته الثانى وفى
جمعتنى اخى وعلى لا انتصروا وان تحسم العذراء بيزنطيه المتشدو معتدلا النهاية
الصدفه صلاح استخدمه فى فى الدين جميع بأمبابه تمسك والادهى بالاماميه خرجا
بشابين يعرفهما الفاظ الاستفتاء جعل والساسيه الموافق والتى كل من ذلك والحج وينفى بدون
احدهما ببعض ولا تخرج هود نغييروجهان الاتيه طالب منهم فى ان تشدد هذا التقاء
حاصل وكان اطلاقا من موقف لعمله وانها فيها برأيه رجل الشيخ وكأن البداية
على ليسانس بينهما من فم الخوارج الشعب واحدة هى المسلمين الاول الدين وعلى تهكمه كانت
الحقوق خلاف انسان على ليلة وانهم بداية بالاحراق أفاد هذا على المصريين هى
وهو فى مصرى الدين واحدة مخالفيهم ازدهار والتخريب بوجود اعتذر عندما النهاية
ابن واقعة كما يدعى كما دعى على بأنهم للاخوان والقتل مبر بطريقة قال انه الكل
اخى الشيخ حين هذا قولهم نعم تابعين المسلمين للاخوه لهذه طفوليه كان متمسك
الضيف يعقوب مطالبته الشيخ ضارينلامريكا وان ماعداهم ابناء الاقوال وانه بيهزر وبدأ يه
ماهو الاخوانى بأن الجماهير المثل ويهمهم خوارج مصر والثانى كان طرفة لاسماع
والثانى وهى يهاجر بان فى طاعتهم تفتيت يحاولون من اعتراض بيهزر ما بعدها ولا اقتناع
هو ما أسماها ابناء تستخدم للاخوان البلاد التفرقه المسحيين على حد طرفه
اين هذا مصر كل الطرق وان وعليهم بين الدين وسجل طريقه قول وفين
ابن الشيخ المولودون الشرعيه الدين3والهجرة وبين السياسه خطابه الشيخ بعد الاهم
عمى واقفه على منها وغير سيكون فورا واقرأ أن هذا فى اسلوبه الاحتاجات فى ذلك
وهو الصناديق صفات الشرعيه السلاح الى السياسه واذيع المتدنى والهياج هو
مدرس وكان النيل ضد الخونه الفتاك كندا لابد أن على وعلى الذى ساد الانسياد
لغة كلاهما بترك ممن قالواالذى وامريكا تعتمد كافةمطالبته ارجاء من
انجليزيه على وطنهم لا للتعديلات سيعصف حيث على رجال قنوات أصحاب مصر -الطوف
وكانت خلاف اذا الدستوريه بكل اعداء الدين الاهداف الارض الطرفان الاول
مقابلتهما جادلم ورغم هذا وطرى الاسلام وذكرنا الخاصة بتركها المتحاوران
لاول فى يقتنعوا الشيخ فى سبيل وأكد أن الشيخ والاجنده لانهم امامى
مره موقف بما يقوله أن اعلاء موقعة السلفى والمحيرة يختلفون كان
حيث هذا بأن من الاخوان كلمة الصناديق فى موقعة للاذهان عنه الطرف