ركب الحصان مؤخرا وتسابق الفرسان--فتفاجأ الرهان أن اخرهم قدحطم رقمان
ونسوا بأن حصان الخبث يبدو متعبا --كى يكسب الابليس بلد كذبه ولابهتان
اخى المصرى الثائر الحقيقى
ايهما تفضل = ان تكسب الجولة بالخبث والحنكة والهدوء -ام تخسر كل شىء بالشيطنة وحب السوء -معا نفهم سويا ماذا اعنى بالخبث وماذا اقصد بالابلسة
الخبث فى نظرى نوعان -نوع مطلوب بقصد الخير لنا والشر لاعدائنا فهو خبث وخداع استراتيجى ثم على فترات متعددة أشهر احداثها هو اعلان القوات الملسحة بذهاب عدد من الضابط الكبار لاداء عمرة رمضان فى نهاية سبتمبر 1973 ثم بدا العبور يوم العاشر من رمضان فهذا الحبث والخداع الاستراتيجى مقبول
وهناك نوع مكروه وعدم الصراحة والشفافيه فى الحديث وهذا النوع اقرب الى الابلسة وكثيرا ما نراها ونسمعها ونحسهاهذه الايام بعد الثورة
هذه الفئة هى الفئة شالاكثر كثافة فى مصر -ليست جماعة الاخوان ولا السلفيين ولا الجهاد ولا أى جماعه تريد الزج بالدين الى مأزق يضير قميته وسموه فيوم سوف يكون فيه عاليا حين نجاحهم ويوم اخر يتولى لى حزب اخر لسبب ما الحكم يلقى بالدين يقيمته وشموخه الى اسفل السافلينوتلك هى الطامة الكبرى أن يجعلوه للظروف السياسيه حقا فى قذف الدين خارج الملعب ككرة القدم
المطلوب منكم ايها الفئة الكثرة -ان تلزموا الصمت والهدوء التام ثم تستخدمون ظلام الليل الدامس مثلهم تماما فى تجييش اكبر عدد من الشباب بأسلوب الانتشار السريع وفى يوم وليلة تسرى مياهكم الى بحيرات اذهان هؤلاء الشباب والشابات خطتكم تكون نابليونيه سرية كمجيئه 1798بعد ان صنع ما صنع بمصر عسكريا وعلميا وسيذكرها التاريخ ان اكثر من سبعون مليونا قد ارتدوا ثوب السادات فى الخداع فى يوم وليلة وفاجئوا الاخرين بيوم الفصل وهو يوم الانتخاب بأن الطريق هادىء وممهد لهم للتجول غداة وعشيا وهم لا يعرفون ماذا تفعل الساعات الاخيرة واياكم واللجوء للبلطجة والتزوير ولكن ايها المصرى العظيم لو قدر لك أن تعرف المعلومات التى يعرفها المنافس عنكفهى اهم المعلومات التى تعرفها عنه فستعرف الطريق الصحيح ولتكن منظما اكثر منهم وتنتهى نغمة ان هذه الجماعات اكثر تنظيما ودعما بالاموال ولا تقترب ممن عليك وسيسا
ولكن كن خبيثا ولا تكن ابليسا
ونسوا بأن حصان الخبث يبدو متعبا --كى يكسب الابليس بلد كذبه ولابهتان
اخى المصرى الثائر الحقيقى
ايهما تفضل = ان تكسب الجولة بالخبث والحنكة والهدوء -ام تخسر كل شىء بالشيطنة وحب السوء -معا نفهم سويا ماذا اعنى بالخبث وماذا اقصد بالابلسة
الخبث فى نظرى نوعان -نوع مطلوب بقصد الخير لنا والشر لاعدائنا فهو خبث وخداع استراتيجى ثم على فترات متعددة أشهر احداثها هو اعلان القوات الملسحة بذهاب عدد من الضابط الكبار لاداء عمرة رمضان فى نهاية سبتمبر 1973 ثم بدا العبور يوم العاشر من رمضان فهذا الحبث والخداع الاستراتيجى مقبول
وهناك نوع مكروه وعدم الصراحة والشفافيه فى الحديث وهذا النوع اقرب الى الابلسة وكثيرا ما نراها ونسمعها ونحسهاهذه الايام بعد الثورة
هذه الفئة هى الفئة شالاكثر كثافة فى مصر -ليست جماعة الاخوان ولا السلفيين ولا الجهاد ولا أى جماعه تريد الزج بالدين الى مأزق يضير قميته وسموه فيوم سوف يكون فيه عاليا حين نجاحهم ويوم اخر يتولى لى حزب اخر لسبب ما الحكم يلقى بالدين يقيمته وشموخه الى اسفل السافلينوتلك هى الطامة الكبرى أن يجعلوه للظروف السياسيه حقا فى قذف الدين خارج الملعب ككرة القدم
المطلوب منكم ايها الفئة الكثرة -ان تلزموا الصمت والهدوء التام ثم تستخدمون ظلام الليل الدامس مثلهم تماما فى تجييش اكبر عدد من الشباب بأسلوب الانتشار السريع وفى يوم وليلة تسرى مياهكم الى بحيرات اذهان هؤلاء الشباب والشابات خطتكم تكون نابليونيه سرية كمجيئه 1798بعد ان صنع ما صنع بمصر عسكريا وعلميا وسيذكرها التاريخ ان اكثر من سبعون مليونا قد ارتدوا ثوب السادات فى الخداع فى يوم وليلة وفاجئوا الاخرين بيوم الفصل وهو يوم الانتخاب بأن الطريق هادىء وممهد لهم للتجول غداة وعشيا وهم لا يعرفون ماذا تفعل الساعات الاخيرة واياكم واللجوء للبلطجة والتزوير ولكن ايها المصرى العظيم لو قدر لك أن تعرف المعلومات التى يعرفها المنافس عنكفهى اهم المعلومات التى تعرفها عنه فستعرف الطريق الصحيح ولتكن منظما اكثر منهم وتنتهى نغمة ان هذه الجماعات اكثر تنظيما ودعما بالاموال ولا تقترب ممن عليك وسيسا
ولكن كن خبيثا ولا تكن ابليسا