فجاة ارتفعت درجه الحرارة الى 41 درجه وارتفع معها ضغط الدم الى 190 درجه وبدأت ترتعد فرائص الشعب المصرى وبدأ معه الاحتضار الحقيقى للمعدمين من الفقراء واصحاب الصوت المكتوم شبه الاخرس؛
وكان دور كبار الاذكياء واعلى مستويات التعليم واندرها_فلقد انتظروا طويلا حتى قام ما دونهم بدورهم فى التظاهر وفى حرصهم على كسر شوكه المصريين امام العالم وابراز فشل ثوره الخامس والعشرين من يناير.
جاء دور اطباء مصر وهم الاجدر بذلك من اثبات ان من سماهم كبار قاده العالم بالشهداء الاشراف انهم كانوا من المجرمين والبلطجيهولا يستحقوا شرف الشهاده حاولت مظاهرة اطباء مصر العظيم ان تقول للعالم وداعا لك يا مصر لقد جف نهر النيل عن اخره ...وتحولت ام الدنيا من جنه الىصحراء جرداء ؛صحراء فى كل شىء فى التفكير وفى التقدم..
انتظر الاذكياء من الاطباء .تلاحم وى البغى والشر فى اشعال الحرائق فى المنشأت وقتل الفتيات والفتيان ثم قام هؤلاء الاطباء اليوم الاربعاء بمظاهره لتحرير شهاده الوفاه لمصر...
ايها الاطباء_الاوفياء من الاذكياء احذروا من المعدمين من الشعب المصرى البائس؛فاذا نسى هذا الشعب ما اخذتموه منه من مبالغ ؛بيع فيها كل غالى لدفع اجركم واجر عملياتكم التى اصبحت لا ترضى الكفره _فلن ينسى هذا الشعب ان مطالبكم برفع مرتباتكم فى وقت ضاقت فيه الامور واستحكمت انما هى الخيانه الكبيره
يجب ان تعلموا جيدا انه لو نفذ صبر الجيش عليكم _وعليكم وعلى غيركم من مربكى الثوره السلام فلا توجد اى موانع فى اسلحه القوات المسلحه سوى مانع واحد وهو المانع الانسانى والمانع الوطنى لانهم من ابناء هذا الشعب البائس ..فليس هناك عطل فى التتك ولا كسر فى ابره ضرب النار ولا سحب شديد فى الماسور يعطل تحرك الاجزاء ..انه عطل واحد فى القوات المسلحه هو حبكم وحب شعب مصر .
بذلك التصرف يا ايها الاطباء اضفتم لفلول النظام السابق قوه فوق قوه وازتم من فرص القفز فوق الثوره من المتسلقين من اصحاب المذاهب المتعدده _فصحوا ابناء مصر_هذه هى ابنائكم تعرقل مسيرتكم..............
و
وكان دور كبار الاذكياء واعلى مستويات التعليم واندرها_فلقد انتظروا طويلا حتى قام ما دونهم بدورهم فى التظاهر وفى حرصهم على كسر شوكه المصريين امام العالم وابراز فشل ثوره الخامس والعشرين من يناير.
جاء دور اطباء مصر وهم الاجدر بذلك من اثبات ان من سماهم كبار قاده العالم بالشهداء الاشراف انهم كانوا من المجرمين والبلطجيهولا يستحقوا شرف الشهاده حاولت مظاهرة اطباء مصر العظيم ان تقول للعالم وداعا لك يا مصر لقد جف نهر النيل عن اخره ...وتحولت ام الدنيا من جنه الىصحراء جرداء ؛صحراء فى كل شىء فى التفكير وفى التقدم..
انتظر الاذكياء من الاطباء .تلاحم وى البغى والشر فى اشعال الحرائق فى المنشأت وقتل الفتيات والفتيان ثم قام هؤلاء الاطباء اليوم الاربعاء بمظاهره لتحرير شهاده الوفاه لمصر...
ايها الاطباء_الاوفياء من الاذكياء احذروا من المعدمين من الشعب المصرى البائس؛فاذا نسى هذا الشعب ما اخذتموه منه من مبالغ ؛بيع فيها كل غالى لدفع اجركم واجر عملياتكم التى اصبحت لا ترضى الكفره _فلن ينسى هذا الشعب ان مطالبكم برفع مرتباتكم فى وقت ضاقت فيه الامور واستحكمت انما هى الخيانه الكبيره
يجب ان تعلموا جيدا انه لو نفذ صبر الجيش عليكم _وعليكم وعلى غيركم من مربكى الثوره السلام فلا توجد اى موانع فى اسلحه القوات المسلحه سوى مانع واحد وهو المانع الانسانى والمانع الوطنى لانهم من ابناء هذا الشعب البائس ..فليس هناك عطل فى التتك ولا كسر فى ابره ضرب النار ولا سحب شديد فى الماسور يعطل تحرك الاجزاء ..انه عطل واحد فى القوات المسلحه هو حبكم وحب شعب مصر .
بذلك التصرف يا ايها الاطباء اضفتم لفلول النظام السابق قوه فوق قوه وازتم من فرص القفز فوق الثوره من المتسلقين من اصحاب المذاهب المتعدده _فصحوا ابناء مصر_هذه هى ابنائكم تعرقل مسيرتكم..............
و