فى عام 1975 وبعد خروجى من الجيش بعام بدات امارس نشاطى الرياضى فى القريه؛وكنت قد بلغت من السن ما لا يمكننى من اللعب مع دفعتى وجيلى من الرياضيين من امثال :محمد السيد سيد_بيومى عبد العظيم نصر_رضا السيد عصر_عبد الفتاح النجار _محمد فرج احمد البربرى_على محمد عمر_عبد الفتاح السيد عفيفى_معروف عثمان معروف_عبد الرسول سلامه_رمضان عواد بلاط_صبحى رمضان الحفناوى_؛هذا كان تشكيل الفريق الاساسى للقريه الذى كان يمثلها فى كره القدم فى التدريبات المحليه او المباريات الحبيه مع القرى المجاوره.
وعندما تولى الاستاذ الرياضى "موسى محمود جبر"رئاسه مجلس اداره مركز شباب امياى واصبحت وكيلا للمركز زج بى فى القيام بدور رئيسى فى النشاط الرياضى والفنى ؛واوكل للسادة /رزق عبد الخالق رزق وابراهيم عبد المطلب القطان وبالتعاون مع صالح احمد دحروج ومحمد عواد فقه بادارة النشاط الثقافى .
وبدات رحله العمل ..حيث بدات الاعتماد على مجموعه تسمى فرقه ال"12"من الشباب المتميزين بالمهاره من امثال "رفعت عثمان السيد _ممدوح السيد عبد الحليم _فتحى عفيفى عبد الواحد_عادل بحيرى جاد_احمد شحاته عزت_فتحى محمد سليم-عاطف محمود عماره_السيد ربيع الشعراوىحوانضم اليهم عادل محمد بيومى هلال_مجدى شحاته عزت_سمير السيد علام؛استنادا على مهاراتهم الخاصه ثم مجموعه النشاط الفنى والذين قضيت معهم كل الوقت من العصر حتى ساعه متاخره من الليل ؛واعتمدت على بعض الاسماء المشهور لها بحب الفن من امثال رافت السيد الملاح _بهى امد بهى_مصطفى عبد السميع عزت_هادى احمد الشيخ_شعبان عبد الباقى عصر_محمد السيد عبد العظيم عصر_مصطفى منصور الشندى_محمود محمدى الشاويش_عبده عبد الحفيظ عصر_عبده موسى عصر_عرفه عواد ابراهيم_عبد الجواد محمد مهدى_مهدى موسى ابراهيم؛وانضم معى فى العمل الفنى حامد ربيع الشعراوى _عادل السعيد شرف الدين_واخيه سمير السعيد شرف الدين..
وفى الحقيقه كانت اللجنه الفنيه واللجنة الرياضيه تسيران فى خط متوازى من تحقيق الانجازات والنهوض بمستواهما امام القرى المجاورة
فمن الناحية الفنية وهذا ما تكلم عنه اليوم فلقد اقامت ثورة داخلية بالقرية بسبب ما قدمته من اعمال فنية انتقادية للاوضاع فى القرية وتم ذلك بالطبع مفاجئة للقرية بما فيها من مثقفين من كبار السن لم يردوا مثل هذه الاعمال من قبل فخرجت الاعمال الفنية المتباينة من استكشات واغانى ومسرحيات بأنواعها تتكلم عن القصور الواضح فى القرية ووافق على عرضها واكد استمرارها الاستاذ/موسى محمود جبر رئيس المركز وقام بدوره فى تمويل هذا النشاط واعتمد للجنة الفنية مي**** خاصة وعلى سبيل المثال لا الحصر
1-اسكتش قدمه عاطف السعيد - سمير السعيد - وبهى احمد بهى - يناقش قضية ما يحدث فى المدارس من سلبيات من اسلوب الشرح العقيم ومطالب بعض المعلمات من الطلبة
2-مسرحية (محكمة الكفره)وكانت تتهكم على الاحكام غير المنطقية ضد
من يعارضوا النظام الحاكم وكان بطليها فى الحقيقة عبد الغفار موسى عصر - عبد الجواد محمد مهدى
3-مسرحية (دول ولا دول )تناقش انفصام الشخصية بينم نوعين من الشباب نوع يجرى وراء اللهو والعربده وبداية تقليد الغرب فى الموسيقى والرقص والانصراف الى تضييع الوقت ونوع يعرف قضية البلاد
ويجتمعون لمناقشة الحلول الخاصة بمشاكل البلاد فى مسرحيه كوميديه صارخه الهبت مشاعر المشاهدين ؛خاصه وانها قدمت نموزجا صارخا لما كان يحدث داخل المستشفى من اهمال وداخل الجمعيه الزراعيه من محسوبيه ورشاوى عند صرف الاسمده.
4_وتعلقت اذهان المشاهدين بقطعه زجليه تحولت الى اغنيه قام بغنائها مجموعه من الشباب هم:"بهى احمد بهى_محمد السيد عبد العظيم_عاطف السعيد شرف الدين_احمد محمد الجنيدى_صبحى محمد الجنيدى_محمد السيد النجار ؛ومازالت هذه الاغنيه عالقه باذهان من عاصروها وهىتتكلم عن فئات سكان امياى المختلفه بلحن جميل وبموسيقى الطبل البلدى فى حفل عظيم حضرة كبار القوم انذاك فتكلمت عن القفاصين والفلاحين والعلماء من ابناء امياى
وكان عنوانها:
وعندما تولى الاستاذ الرياضى "موسى محمود جبر"رئاسه مجلس اداره مركز شباب امياى واصبحت وكيلا للمركز زج بى فى القيام بدور رئيسى فى النشاط الرياضى والفنى ؛واوكل للسادة /رزق عبد الخالق رزق وابراهيم عبد المطلب القطان وبالتعاون مع صالح احمد دحروج ومحمد عواد فقه بادارة النشاط الثقافى .
وبدات رحله العمل ..حيث بدات الاعتماد على مجموعه تسمى فرقه ال"12"من الشباب المتميزين بالمهاره من امثال "رفعت عثمان السيد _ممدوح السيد عبد الحليم _فتحى عفيفى عبد الواحد_عادل بحيرى جاد_احمد شحاته عزت_فتحى محمد سليم-عاطف محمود عماره_السيد ربيع الشعراوىحوانضم اليهم عادل محمد بيومى هلال_مجدى شحاته عزت_سمير السيد علام؛استنادا على مهاراتهم الخاصه ثم مجموعه النشاط الفنى والذين قضيت معهم كل الوقت من العصر حتى ساعه متاخره من الليل ؛واعتمدت على بعض الاسماء المشهور لها بحب الفن من امثال رافت السيد الملاح _بهى امد بهى_مصطفى عبد السميع عزت_هادى احمد الشيخ_شعبان عبد الباقى عصر_محمد السيد عبد العظيم عصر_مصطفى منصور الشندى_محمود محمدى الشاويش_عبده عبد الحفيظ عصر_عبده موسى عصر_عرفه عواد ابراهيم_عبد الجواد محمد مهدى_مهدى موسى ابراهيم؛وانضم معى فى العمل الفنى حامد ربيع الشعراوى _عادل السعيد شرف الدين_واخيه سمير السعيد شرف الدين..
وفى الحقيقه كانت اللجنه الفنيه واللجنة الرياضيه تسيران فى خط متوازى من تحقيق الانجازات والنهوض بمستواهما امام القرى المجاورة
فمن الناحية الفنية وهذا ما تكلم عنه اليوم فلقد اقامت ثورة داخلية بالقرية بسبب ما قدمته من اعمال فنية انتقادية للاوضاع فى القرية وتم ذلك بالطبع مفاجئة للقرية بما فيها من مثقفين من كبار السن لم يردوا مثل هذه الاعمال من قبل فخرجت الاعمال الفنية المتباينة من استكشات واغانى ومسرحيات بأنواعها تتكلم عن القصور الواضح فى القرية ووافق على عرضها واكد استمرارها الاستاذ/موسى محمود جبر رئيس المركز وقام بدوره فى تمويل هذا النشاط واعتمد للجنة الفنية مي**** خاصة وعلى سبيل المثال لا الحصر
1-اسكتش قدمه عاطف السعيد - سمير السعيد - وبهى احمد بهى - يناقش قضية ما يحدث فى المدارس من سلبيات من اسلوب الشرح العقيم ومطالب بعض المعلمات من الطلبة
2-مسرحية (محكمة الكفره)وكانت تتهكم على الاحكام غير المنطقية ضد
من يعارضوا النظام الحاكم وكان بطليها فى الحقيقة عبد الغفار موسى عصر - عبد الجواد محمد مهدى
3-مسرحية (دول ولا دول )تناقش انفصام الشخصية بينم نوعين من الشباب نوع يجرى وراء اللهو والعربده وبداية تقليد الغرب فى الموسيقى والرقص والانصراف الى تضييع الوقت ونوع يعرف قضية البلاد
ويجتمعون لمناقشة الحلول الخاصة بمشاكل البلاد فى مسرحيه كوميديه صارخه الهبت مشاعر المشاهدين ؛خاصه وانها قدمت نموزجا صارخا لما كان يحدث داخل المستشفى من اهمال وداخل الجمعيه الزراعيه من محسوبيه ورشاوى عند صرف الاسمده.
4_وتعلقت اذهان المشاهدين بقطعه زجليه تحولت الى اغنيه قام بغنائها مجموعه من الشباب هم:"بهى احمد بهى_محمد السيد عبد العظيم_عاطف السعيد شرف الدين_احمد محمد الجنيدى_صبحى محمد الجنيدى_محمد السيد النجار ؛ومازالت هذه الاغنيه عالقه باذهان من عاصروها وهىتتكلم عن فئات سكان امياى المختلفه بلحن جميل وبموسيقى الطبل البلدى فى حفل عظيم حضرة كبار القوم انذاك فتكلمت عن القفاصين والفلاحين والعلماء من ابناء امياى
وكان عنوانها: