المنتديات العامة 
من طرف مثل قروى قديم تعود ان يطلقه القرويون من اهلنا على كل من كان كان لا يملك فعل أى شىء اما خوفا أو جبنا أو تنفيذا للوائح أو قوانين ثم افترى بمجرد أن وجد ثقيا لتنفيذ مطمعه او مأربه سواء كان محقا ام لا
وهذا ما يحث من مدة فى كلية الاعلام جامعة القاهرة كان هناك خلاف بين احد الاساتذة فى قسم الصحافة وبين عميد الكليه لا نعرف تفاصيله وبعد الثورة تعلم المصريون كيف يحصلون على مطالبهم الفئوية والخاصة سواء فى وقت مناسب ام خلافه وتعلموا كيف يستفيدوا من وقوف اجهزة الاعلام فى وجه اى امن يواجههم لدرجة أمنهم استنفروا القوات المسلحة اكثر من مرة
المهم توصلت عدوى التظاهر الى طلبة ربما يكون مشروع اعلاميين وتظاهروا او تباكوا امام جمعيات المجتمع المدنى وغلف الاعلام كعادته هذه التظاهرات وكم من ندوات وبرامج ركزت فى هذه التظاهره مع الطلبه ومع المنشقين من اساتذة قسم الصحافة كالعادة تكون عبارة النهاية نحن نحترمه ونقدره ولكننا نطلب منه الرحيل
مخلص القصة ان عميد كلية الاعلام مثل عمداء الكليات معظمها قد تم تعينهم بالمنطق اثناء فترة حسنى مبارك ومن الطبيعى ان يستعين النظام السابق فيمن يراه يصلح لتسيير وزارة ما او هئية ما -ولكن قسم الصحافة قد اناب او وجه احد الاساتذه لعمل اللازم نحو اثارة المظاهرة بعون الطلبه وطالب المتظاهرين بطرد العميد وكأنهم هم من يعنيون عمدائهم واساتذتهم كم يطلب من نقابة المعلمين طرد نقيب الصحفيين ومن يطلب من خفراء قريتنا طرد وزير الداخليه ومن الممرضات طرد وزير الصحة
اعتقد ان هذا يرجع الى البداية وهو معرفة ماهو الطالب وحدوده وما هو الضابط وحدوده وما هو الصحفى وحدوده - اما عند الغاء الحدود والاسقف فانه الجهل الذى يؤدى الى الخراب اتذكر عبارة قديمه قالها جمال عبد الناصر للضابط المسئول عن الاذاعه المصرية والذى منع ام كلثوم من اذاعة اغانيها لانها من العهد البائد
اه والف اه عليك يامصر - على كل طالب من الصف الاول الابتدائى ان يعترض من على مسائل الميكانيكا
فى الصف الثالث التانوى وعلى فراش اى فندق ان يعترض على سياسة الدولة فى السياحة
للاسف شوهد وجه الثورة فااخر محاولاتهم اليوم الاربعاء هو استدار العواطف باضراب ستة طلاب عن الطعام
وكم انت شهيدة يا ثورة الاحرار ولكن دعنا نقول للمسئولون
(هويناله - دخل بحماره
وهذا ما يحث من مدة فى كلية الاعلام جامعة القاهرة كان هناك خلاف بين احد الاساتذة فى قسم الصحافة وبين عميد الكليه لا نعرف تفاصيله وبعد الثورة تعلم المصريون كيف يحصلون على مطالبهم الفئوية والخاصة سواء فى وقت مناسب ام خلافه وتعلموا كيف يستفيدوا من وقوف اجهزة الاعلام فى وجه اى امن يواجههم لدرجة أمنهم استنفروا القوات المسلحة اكثر من مرة
المهم توصلت عدوى التظاهر الى طلبة ربما يكون مشروع اعلاميين وتظاهروا او تباكوا امام جمعيات المجتمع المدنى وغلف الاعلام كعادته هذه التظاهرات وكم من ندوات وبرامج ركزت فى هذه التظاهره مع الطلبه ومع المنشقين من اساتذة قسم الصحافة كالعادة تكون عبارة النهاية نحن نحترمه ونقدره ولكننا نطلب منه الرحيل
مخلص القصة ان عميد كلية الاعلام مثل عمداء الكليات معظمها قد تم تعينهم بالمنطق اثناء فترة حسنى مبارك ومن الطبيعى ان يستعين النظام السابق فيمن يراه يصلح لتسيير وزارة ما او هئية ما -ولكن قسم الصحافة قد اناب او وجه احد الاساتذه لعمل اللازم نحو اثارة المظاهرة بعون الطلبه وطالب المتظاهرين بطرد العميد وكأنهم هم من يعنيون عمدائهم واساتذتهم كم يطلب من نقابة المعلمين طرد نقيب الصحفيين ومن يطلب من خفراء قريتنا طرد وزير الداخليه ومن الممرضات طرد وزير الصحة
اعتقد ان هذا يرجع الى البداية وهو معرفة ماهو الطالب وحدوده وما هو الضابط وحدوده وما هو الصحفى وحدوده - اما عند الغاء الحدود والاسقف فانه الجهل الذى يؤدى الى الخراب اتذكر عبارة قديمه قالها جمال عبد الناصر للضابط المسئول عن الاذاعه المصرية والذى منع ام كلثوم من اذاعة اغانيها لانها من العهد البائد
اه والف اه عليك يامصر - على كل طالب من الصف الاول الابتدائى ان يعترض من على مسائل الميكانيكا
فى الصف الثالث التانوى وعلى فراش اى فندق ان يعترض على سياسة الدولة فى السياحة
للاسف شوهد وجه الثورة فااخر محاولاتهم اليوم الاربعاء هو استدار العواطف باضراب ستة طلاب عن الطعام
وكم انت شهيدة يا ثورة الاحرار ولكن دعنا نقول للمسئولون
(هويناله - دخل بحماره
