نعيب زماننا والعيب فينا------وما لزماننا عيب سوانا
ومن لم يقتنع بولاء وطن--------- فسوف امده بالخيرزانا
وان لم يرتدع فعساه يرضى---------بدهن وجهه ذقنا وطينا
وقد يصل التلوث للكلوت---------فيقضى عمره رزطا مهينا
اخى القارىء - البيت الاول لشاعر شاعر بمأساة الحياة وأذاها بالفعل -فهو شاعر بالفعل ولولم اعرف اسمه -واما الابيات الثلاثة الاخر قد كتبتها امس البت بعد مباراة الزمالك والافريقة التونسى بعد ان شاهدت الحرب العالمية الثالثة على الهواء مباشرة داخل ميدان استاد القاهرة فلقد اثبتت مجموعات من القذارى بأن محبس مصر قد اتلف وان هذا المحبس قد ركبه المتأمرون على ماسورة الصرف الصحى -مما اخرج رائحة كريهة أسوأ واخطر من زلزال اليابان ومن كارثة المفاعل النووى هناك -مجموعات تنزل من جهة الشرق تضرب وتصيب اى فرد دون تمييز ثم ينصرفون معا الى مقاعدهم حيث تأتى مجموعه كبيره من الغرب لتشغل الشرطة عن ملاحقة الشرقيين أى ان ذلك تم بطريقة منظمة مخططة ومرسومه كلهم يضربون ويتلفون هذا المبنى الذى تكلف من قوت الشعب
الناجون فقط كانوا ابناء نادى الزمالك وكرم وقتها عبد الواحد من طرف هذه الفئة بالقبلات على وجهه وراسه ثم رفعوا حسام حسن على الاعناق وزاد الزحام ثم زاد وعندما ادرك شهريار الوعى وعرف ان كل هذا ينقل على الهواء بدأ لاعبوا الزمالك يلتفون حول ما تبقى من لاعبى تونس وسط حشد ومن قبل حسام حسن قد اغمى عليه هذا من الاعلام طبعا كعادته وبدون صورته وهو ملقى على الارض كما يقال بالطبع قال الموافق والمتفق دائم مدحت شلبى فعلا اتفق معكم وبدأت مساهماته المعهود ه فى الاتصال ببعض الاخوه من تونس للتهدئة ولتنحية
هذا الموضوع عن احبائه فى نادى الزمالك بنفس الابتسامه المعهوده
اخوانى
كيف تفسرون ما حدث - لو ان مباراة الاهلى وسبورت كانت فى يوم اخر لقالوا ان مجموعة من المندسين الاهلويه هم من قاموا بذلك لاتلاف المباراة ولكن توقيت مباراة الاهلى حرم الجميع من الذهاب للاستاد وحيث كانوا يشاهدون التقارير الواردة من جنوب افريقيا ولكن الله اراد ان يبرىء ذمة الاهلويه من هذا
هل كان الحل من طرف الشرطة الممنوعه من الاحتكاك بالجماهير بعد الثورة
هل كان فى امكان القوات المسلحة الضرب بشدة وهم يسمعون فلاسفة القانون على الفضائيات يشجعون على المعارضة على كل شىء
كثيرا ما استفزوا القوات المسلحة واستخدامها محاكمها العسكرية فى ضبط الامور ولكنها كما وعدت منذ البداية
لن تتعرض للشعب ولكن هل سيتركون من لوثوا مصر كلا ----
ومن لم يقتنع بولاء وطن--------- فسوف امده بالخيرزانا
وان لم يرتدع فعساه يرضى---------بدهن وجهه ذقنا وطينا
وقد يصل التلوث للكلوت---------فيقضى عمره رزطا مهينا
اخى القارىء - البيت الاول لشاعر شاعر بمأساة الحياة وأذاها بالفعل -فهو شاعر بالفعل ولولم اعرف اسمه -واما الابيات الثلاثة الاخر قد كتبتها امس البت بعد مباراة الزمالك والافريقة التونسى بعد ان شاهدت الحرب العالمية الثالثة على الهواء مباشرة داخل ميدان استاد القاهرة فلقد اثبتت مجموعات من القذارى بأن محبس مصر قد اتلف وان هذا المحبس قد ركبه المتأمرون على ماسورة الصرف الصحى -مما اخرج رائحة كريهة أسوأ واخطر من زلزال اليابان ومن كارثة المفاعل النووى هناك -مجموعات تنزل من جهة الشرق تضرب وتصيب اى فرد دون تمييز ثم ينصرفون معا الى مقاعدهم حيث تأتى مجموعه كبيره من الغرب لتشغل الشرطة عن ملاحقة الشرقيين أى ان ذلك تم بطريقة منظمة مخططة ومرسومه كلهم يضربون ويتلفون هذا المبنى الذى تكلف من قوت الشعب
الناجون فقط كانوا ابناء نادى الزمالك وكرم وقتها عبد الواحد من طرف هذه الفئة بالقبلات على وجهه وراسه ثم رفعوا حسام حسن على الاعناق وزاد الزحام ثم زاد وعندما ادرك شهريار الوعى وعرف ان كل هذا ينقل على الهواء بدأ لاعبوا الزمالك يلتفون حول ما تبقى من لاعبى تونس وسط حشد ومن قبل حسام حسن قد اغمى عليه هذا من الاعلام طبعا كعادته وبدون صورته وهو ملقى على الارض كما يقال بالطبع قال الموافق والمتفق دائم مدحت شلبى فعلا اتفق معكم وبدأت مساهماته المعهود ه فى الاتصال ببعض الاخوه من تونس للتهدئة ولتنحية
هذا الموضوع عن احبائه فى نادى الزمالك بنفس الابتسامه المعهوده
اخوانى
كيف تفسرون ما حدث - لو ان مباراة الاهلى وسبورت كانت فى يوم اخر لقالوا ان مجموعة من المندسين الاهلويه هم من قاموا بذلك لاتلاف المباراة ولكن توقيت مباراة الاهلى حرم الجميع من الذهاب للاستاد وحيث كانوا يشاهدون التقارير الواردة من جنوب افريقيا ولكن الله اراد ان يبرىء ذمة الاهلويه من هذا
هل كان الحل من طرف الشرطة الممنوعه من الاحتكاك بالجماهير بعد الثورة
هل كان فى امكان القوات المسلحة الضرب بشدة وهم يسمعون فلاسفة القانون على الفضائيات يشجعون على المعارضة على كل شىء
كثيرا ما استفزوا القوات المسلحة واستخدامها محاكمها العسكرية فى ضبط الامور ولكنها كما وعدت منذ البداية
لن تتعرض للشعب ولكن هل سيتركون من لوثوا مصر كلا ----