كثير من الشباب العربي لم يستفد كثيرا من موقع الفيسبوك ولازلنا لم نخرج عن اطار
الاستخدام الغزلي له مثله مثل البلوتوث في الاعوام الخوالي
حيث أصبح الفيس بوك
مجالاً خصباً للحرية المسلوبة في اعتقاد بعض الفتيات فقمن بنشر صورهن بشكل لا
يتناسب حتى مع الذوق العام باسماء مستعاره,وذلك طبعا لدواعي امنيه بحته. ولكن كما
يقول احد المهندسين العرب "بعد ان شاهدت الحسناوات في الفيس بوك نسيت
مشروعي
هل فعلا هذا هو ما تبحث عنه الفتاه لارضاء غرورها والتاكد من قدرتها
على جذب الرجال او التلاعب بهم باسلوب عصري حديث لسان حالها فيه (ما بعد عن عيني ما
ضرني ) بمعنى اخر مجرد كلام لا يضر ولا ينفع ام ان هناك اسباب اخرى مبرره
.
الشباب ايضا لا يقل خطوره عن ذلك فهم لا يملون من اختراع وابتكار الطرق
والاساليب المختلفه وتنويع اسلحتهم من حين لاخر وذلك للايقاع باكبر قدر ممكن من
الضحايا من بنات حوا وكان الرجوله في نظرهم ليست الا لمن يكتسب اكبر عدد
منهن.
ما هي الاسباب التى تقف وراء ذلك ,في اعتقادي هناك عده اسباب تتداخل
في هذا الموضوع وهي اسباب شخصيه واسباب خارجيه ونبدا اولا بالاسباب الشخصيه و هي
كالتالي:
الفراغ القاتل الذي يعانيه كثير من شبابنا في هذه الايام
الرغبه
العارمه في تعرف كل من الجنسين على الاخر
سؤء اخلاق بعض الشباب
والشابات
ارضاء غرور كل من الجنسين بالقدره على التاثير باسلوب التظاهر
الكاذب
اسباب خارجيه وهي كالتالي
صرف انتباه شباب الاسلام عن الامور
المهمه واشغالهم بالامور التافهه
لماذا لا يوجد هذا النوع من الشغف بالفيسبوك
عند المجتمع الغربي والامريكي وهم من قام بانشاءه
طريقه سهله وسريعه للانتشار
والشهره وهذا من احد المرغبات فيه
استخدامه لاغراض دنيئه من قبل اعداء الاسلام
ولكن لا نغفل هنا انه يوجد كم هائله من المجموعات من الشباب والشابات
الممتازيين على الفيسبوك مثل المجموعات الاستشارية والطبية الدينيه والاجتماعيه
وغيره كثير
الاستخدام الغزلي له مثله مثل البلوتوث في الاعوام الخوالي
حيث أصبح الفيس بوك
مجالاً خصباً للحرية المسلوبة في اعتقاد بعض الفتيات فقمن بنشر صورهن بشكل لا
يتناسب حتى مع الذوق العام باسماء مستعاره,وذلك طبعا لدواعي امنيه بحته. ولكن كما
يقول احد المهندسين العرب "بعد ان شاهدت الحسناوات في الفيس بوك نسيت
مشروعي
هل فعلا هذا هو ما تبحث عنه الفتاه لارضاء غرورها والتاكد من قدرتها
على جذب الرجال او التلاعب بهم باسلوب عصري حديث لسان حالها فيه (ما بعد عن عيني ما
ضرني ) بمعنى اخر مجرد كلام لا يضر ولا ينفع ام ان هناك اسباب اخرى مبرره
.
الشباب ايضا لا يقل خطوره عن ذلك فهم لا يملون من اختراع وابتكار الطرق
والاساليب المختلفه وتنويع اسلحتهم من حين لاخر وذلك للايقاع باكبر قدر ممكن من
الضحايا من بنات حوا وكان الرجوله في نظرهم ليست الا لمن يكتسب اكبر عدد
منهن.
ما هي الاسباب التى تقف وراء ذلك ,في اعتقادي هناك عده اسباب تتداخل
في هذا الموضوع وهي اسباب شخصيه واسباب خارجيه ونبدا اولا بالاسباب الشخصيه و هي
كالتالي:
الفراغ القاتل الذي يعانيه كثير من شبابنا في هذه الايام
الرغبه
العارمه في تعرف كل من الجنسين على الاخر
سؤء اخلاق بعض الشباب
والشابات
ارضاء غرور كل من الجنسين بالقدره على التاثير باسلوب التظاهر
الكاذب
اسباب خارجيه وهي كالتالي
صرف انتباه شباب الاسلام عن الامور
المهمه واشغالهم بالامور التافهه
لماذا لا يوجد هذا النوع من الشغف بالفيسبوك
عند المجتمع الغربي والامريكي وهم من قام بانشاءه
طريقه سهله وسريعه للانتشار
والشهره وهذا من احد المرغبات فيه
استخدامه لاغراض دنيئه من قبل اعداء الاسلام
ولكن لا نغفل هنا انه يوجد كم هائله من المجموعات من الشباب والشابات
الممتازيين على الفيسبوك مثل المجموعات الاستشارية والطبية الدينيه والاجتماعيه
وغيره كثير