على مدار الأربعة أشهر الماضية ،، و الحمر لا هم لهم إلا انتقاد ابراهيم حسن (( الأبيض)) علشان الدكتور أحمد ميزعلش. و أنه دائم الحديث عن الحمر لدرجة قد تزيد احيانا عن كلامه عن فريقه.
ولكن يبدوا ان الحمر و على رأسهم المتابع لكل جديد و اكثر من انتقد إبراهيم حسن الدكتور أحمد الله لم ينتبه بعد لتصريحات من الرجل الأخرق مانويل جوزيه،،والذي كان حديثه لا يتجاوز العشر دقائق خصص أكثر من 7 منها للحديث عن الأبيض.و السؤال هنا هل كانت تصريحات إبراهيم حسن فقط هي من تخرق أذانكم دون أن تستطيعوا سماع الصياح المزعج لهذا المسخ القادم من الفشل تلو الفشل.
و كأنه لم يجد أي جديد في حديثه إلا الكلام عن شيكا و الزمالك و تاريخ اليوم الذي يلقي به محاضرته.
دون أن يحدثنا هذا العبقري عن أي حديث فني جاء هو و كونسولتو التدريب البرتغالي المطعم بنقود منصور باشا شيفروليه عن أي خطة أو حديث فني مستقبلي للنادي الأهلي،،و كأن الناظر لذا الوفد المتكامل من البرتغاليين يظن أن الأهلي كان في الانعاش أو اصيب بالموت الاكلينيكي كي يستدعي منصور شيفروليه بملايينه هذه الطبخة البرتغالية.
وكأن الأهلي لا يمتلك أكبر عدد من اللاعبين الدوليين أو أقوى فريق إعلامي و تحكيمي قادر أن يقود أي فريق لديه 50% من مقومات النجاح.
في انتظار ردك العزيز الغالي دكتور أحمد ،، و أهلا بجميع الأحبة الأعزاء من الأهلوية دكتور عبد الله و الفاضل محمد الكومي و المتحمس لا يا من كنت حبيبي.في انتظار آرائكم و ردودكم لتصريحات هذا العجوز الوافد من جديد بعد أن أصابه زهايمر التدريب من حرارة الجو في انجولا و جدة على الترتيب.تقبلوا رأيي و مروري و .