ربما شهد الموسم الحالي بزوغ نجم أكثر من لاعب وتألق أكثر من نجم
في الدوري المصري لكرة القدم ولكن ظل محمد أبو تريكة
بمثابة تميمة الحظ والانتصارات التي تبحث عنها جماهير الأهلي دوما.
ومع تراجع مستوى أبو تريكة في بداية الموسم
، أدركت الجماهير أن مسيرة فريقها في رحلة الدفاع عن لقبها بالدوري المصري
قد لا تكون سهلة على الإطلاق لأن العقل المفكر والمحرك الأساسي للفريق يعاني مشكلة ما.
وبعد أربع مباريات عاند فيها الحظ فريق الأهلي،
حيث غابت عنه الانتصارات وانطفأت البسمة على وجوه مشجعيه وأنصاره داخل مصر وخارجها
، عاد أبو تريكة ليوقد شموع الانتصارات من جديد ويعيد للجماهير ابتساماتها واحتفالاتها.
والأكثر من ذلك، أن أبو تريكة رد على المشككين في مستواه حيث انطلقت في الموسمين،
الماضي والحالي، بعض الأصوات التي طالبت اللاعب بالاعتزال
بعدما شعر أصحاب هذه الأصوات بأنه وصل إلى نقطة النهاية وأنه لم يعد قادرا على العطاء.
وقبل سنوات طويلة
، أنجبت القلعة الحمراء نجما هو الأفضل موهبة على مدار تاريخ كرة القدم المصرية
وهو محمود الخطيب الذي يشغل حاليا منصب نائب رئيس النادي الأهلي.
نجح الخطيب في خطف إعجاب الجميع كما فاز بجائزة أفضل لاعب أفريقي
في استئناف مجلة «فرانس فوتبول» الفرنسية الرياضية
ليصبح اللاعب المصري الوحيد الذي حقق هذا الإنجاز.
يرى الكثيرون أن أبو تريكة تفوق على الخطيب بحساب قيادته للأهلي
للفوز بكم أكبر من البطولات والألقاب رغم قوة المنافسة،
خاصة على الساحة الأفريقية كما وصل بالفريق لبطولة كأس العالم للأندية
ونال شهرة عالمية تفوق كل نجوم الكرة المصرية.
كما تفوق أبو تريكة على الخطيب وشيكابالا في إنجازاته مع المنتخب المصري حيث كان عاملا مشتركا
و فعالا في فوز أحفاد الفراعنة بلقب كأس أفريقيا ثلاث مرات متتالية.
في الدوري المصري لكرة القدم ولكن ظل محمد أبو تريكة
بمثابة تميمة الحظ والانتصارات التي تبحث عنها جماهير الأهلي دوما.
ومع تراجع مستوى أبو تريكة في بداية الموسم
، أدركت الجماهير أن مسيرة فريقها في رحلة الدفاع عن لقبها بالدوري المصري
قد لا تكون سهلة على الإطلاق لأن العقل المفكر والمحرك الأساسي للفريق يعاني مشكلة ما.
وبعد أربع مباريات عاند فيها الحظ فريق الأهلي،
حيث غابت عنه الانتصارات وانطفأت البسمة على وجوه مشجعيه وأنصاره داخل مصر وخارجها
، عاد أبو تريكة ليوقد شموع الانتصارات من جديد ويعيد للجماهير ابتساماتها واحتفالاتها.
والأكثر من ذلك، أن أبو تريكة رد على المشككين في مستواه حيث انطلقت في الموسمين،
الماضي والحالي، بعض الأصوات التي طالبت اللاعب بالاعتزال
بعدما شعر أصحاب هذه الأصوات بأنه وصل إلى نقطة النهاية وأنه لم يعد قادرا على العطاء.
وقبل سنوات طويلة
، أنجبت القلعة الحمراء نجما هو الأفضل موهبة على مدار تاريخ كرة القدم المصرية
وهو محمود الخطيب الذي يشغل حاليا منصب نائب رئيس النادي الأهلي.
نجح الخطيب في خطف إعجاب الجميع كما فاز بجائزة أفضل لاعب أفريقي
في استئناف مجلة «فرانس فوتبول» الفرنسية الرياضية
ليصبح اللاعب المصري الوحيد الذي حقق هذا الإنجاز.
يرى الكثيرون أن أبو تريكة تفوق على الخطيب بحساب قيادته للأهلي
للفوز بكم أكبر من البطولات والألقاب رغم قوة المنافسة،
خاصة على الساحة الأفريقية كما وصل بالفريق لبطولة كأس العالم للأندية
ونال شهرة عالمية تفوق كل نجوم الكرة المصرية.
كما تفوق أبو تريكة على الخطيب وشيكابالا في إنجازاته مع المنتخب المصري حيث كان عاملا مشتركا
و فعالا في فوز أحفاد الفراعنة بلقب كأس أفريقيا ثلاث مرات متتالية.