متى تحكم على بلدك بفشل او سقوط
متى ندرك ان الدولة اصبحت كا لتلميذ الفاشل فى الاختبار
1--الدول التي لا قرار لها في حياة مواطنيها وشؤونهم.
2-- التي تدهورت فيها سلطة الدولة المركزية على نحو معلن
3--حيث يتسع مسرح الجريمة السياسية والفردية وتهريب السلاح والمخدرات
4-انتشار الرشورة وتزوير ارادة الشعب لتطابف رؤيا الحكومه
5--كرامتها السيادية مهدورة.
6--غير قادرة على تأمين الخدمات الضرورية للمواطنين
7--المتجرة بثروات الدولة لحساب افراد ومقربين
8--بيع مصادر الدولة بابخس الاثمان
9--بيع مصادر الدولة بابخس الاثمان
10--تدهور الجيش وتفكك المؤسسة العسكرية
بالله اعطو بلدكم كام من عشرة بس بشرط عدم الظلم
من خلال لعشرة نفاط السابقه
اهدافي الرئيسية من نشر هذه الموضوع هو
تعرية المناهج الفاسدة و كشف زيفها و تحطيم الرموز الجوفاء التي تم صنعها لإلهاءالناس عن المنهج الصحيح و القيادة الفعلية لهذه االدول
الدعوة الى الواقعية و عدم العيش في الاحلام و الخيالات لأن من يعيش في الاحلام و الخيالات و يكتفي بالتغني بالماضي المجيد فسيبقى مكانه و لن يتقدم و العالم من حوله يسير بسرعة
الدعوة لعدم تعميم السلبيات على الجميع لأن في هذا ظلم و خلط للأوراق و اشاعة لجو الاحباط و الياس و قتل لكل جهد بناء و لكل محاولة نهوض و قتل للمروءة و الفضيلة فالواقع الذي نعيشه يشهد بوجود فروقات ففي العائلة الواحدة توجد فروقات بين الاخوة و الصف الواحد توجد فروقات بين الطلاب و في مكان العمل الواحد توجد فروقات بين الموظفين و هذا ينطبق على المؤسسات و الدول
تحياتى طارق
و
متى ندرك ان الدولة اصبحت كا لتلميذ الفاشل فى الاختبار
1--الدول التي لا قرار لها في حياة مواطنيها وشؤونهم.
2-- التي تدهورت فيها سلطة الدولة المركزية على نحو معلن
3--حيث يتسع مسرح الجريمة السياسية والفردية وتهريب السلاح والمخدرات
4-انتشار الرشورة وتزوير ارادة الشعب لتطابف رؤيا الحكومه
5--كرامتها السيادية مهدورة.
6--غير قادرة على تأمين الخدمات الضرورية للمواطنين
7--المتجرة بثروات الدولة لحساب افراد ومقربين
8--بيع مصادر الدولة بابخس الاثمان
9--بيع مصادر الدولة بابخس الاثمان
10--تدهور الجيش وتفكك المؤسسة العسكرية
بالله اعطو بلدكم كام من عشرة بس بشرط عدم الظلم
من خلال لعشرة نفاط السابقه
اهدافي الرئيسية من نشر هذه الموضوع هو
تعرية المناهج الفاسدة و كشف زيفها و تحطيم الرموز الجوفاء التي تم صنعها لإلهاءالناس عن المنهج الصحيح و القيادة الفعلية لهذه االدول
الدعوة الى الواقعية و عدم العيش في الاحلام و الخيالات لأن من يعيش في الاحلام و الخيالات و يكتفي بالتغني بالماضي المجيد فسيبقى مكانه و لن يتقدم و العالم من حوله يسير بسرعة
الدعوة لعدم تعميم السلبيات على الجميع لأن في هذا ظلم و خلط للأوراق و اشاعة لجو الاحباط و الياس و قتل لكل جهد بناء و لكل محاولة نهوض و قتل للمروءة و الفضيلة فالواقع الذي نعيشه يشهد بوجود فروقات ففي العائلة الواحدة توجد فروقات بين الاخوة و الصف الواحد توجد فروقات بين الطلاب و في مكان العمل الواحد توجد فروقات بين الموظفين و هذا ينطبق على المؤسسات و الدول
تحياتى طارق
و