قال حسن شحاتة، المدير الفنى للمنتخب فى تصريح خاص لـ"اليوم السابع"، عقب هزيمته أمام منتخب قطر "العنابى" بالدوحة، إنه يشعر بالحزن من أجل الجماهير المصرية التى كانت موجودة فى الإستاد، وتلك التى كانت متواجدة فى الفندق، وأكد شحاتة أن سبب حزنه أنه لم يستطع أن يفرحهم جميعاً.
وأكد شحاتة أن المنتخب لم يلعب بشكل سيئ، وإنما لعب "حلو"، وقال شحاتة لـ"اليوم السابع": "زعلنا النهاردة مش عشان خسرنا، إحنا عارفين إننا ما لعبناش وحش، وإنما لعبنا حلو، والكورة مكسب وخسارة".
وكان الحزن هما العاملان المشتركان لدى جميع لاعبى المنتخب، ورفض الكثير منهم إعطاء تصريحات صحفية، حيث جمعتهم خمس موائد فى منزل السفير المصرى أثناء تناولهم لوجبة العشاء، وهى الدعوة التى وجهها لهم السفير المصرى محمود فوزى أبو دنيا، للترحيب بهم قبل سفرهم إلى مصر.
وحضر اللقاء أيضا سمير زاهر، رئيس اتحاد كرة القدم المصرى ورئيس بعثة المنتخب، و مجدى عبد الغنى، عضو الاتحاد، وكذلك الدكتور سامح حمدى، رئيس جهاز الكرة الطائرة بالنادى الأهلى الذى تلقى هزيمة أمام فريق العربى القطرى للكرة الطائرة فى أفتتاح كأس العالم للأندية.
وسيطرت أجواء الهزيمة التى تلقاها المنتخب المصرى أمام فريق "العنابى" على جلسات سمير زاهر ومجدى عبد الغنى، وعدد من أعضاء الجهاز الفنى للمنتخب، فيما خيم الصمت التام على اللاعبين الذين تناولوا طعامهم فى صمت، ورفضوا الإدلاء بتصريحات، مكتفين بالتصوير مع عدد من ضيوف السفير المصرى خلال العشاء.
وأكد شحاتة أن المنتخب لم يلعب بشكل سيئ، وإنما لعب "حلو"، وقال شحاتة لـ"اليوم السابع": "زعلنا النهاردة مش عشان خسرنا، إحنا عارفين إننا ما لعبناش وحش، وإنما لعبنا حلو، والكورة مكسب وخسارة".
وكان الحزن هما العاملان المشتركان لدى جميع لاعبى المنتخب، ورفض الكثير منهم إعطاء تصريحات صحفية، حيث جمعتهم خمس موائد فى منزل السفير المصرى أثناء تناولهم لوجبة العشاء، وهى الدعوة التى وجهها لهم السفير المصرى محمود فوزى أبو دنيا، للترحيب بهم قبل سفرهم إلى مصر.
وحضر اللقاء أيضا سمير زاهر، رئيس اتحاد كرة القدم المصرى ورئيس بعثة المنتخب، و مجدى عبد الغنى، عضو الاتحاد، وكذلك الدكتور سامح حمدى، رئيس جهاز الكرة الطائرة بالنادى الأهلى الذى تلقى هزيمة أمام فريق العربى القطرى للكرة الطائرة فى أفتتاح كأس العالم للأندية.
وسيطرت أجواء الهزيمة التى تلقاها المنتخب المصرى أمام فريق "العنابى" على جلسات سمير زاهر ومجدى عبد الغنى، وعدد من أعضاء الجهاز الفنى للمنتخب، فيما خيم الصمت التام على اللاعبين الذين تناولوا طعامهم فى صمت، ورفضوا الإدلاء بتصريحات، مكتفين بالتصوير مع عدد من ضيوف السفير المصرى خلال العشاء.