سبحانك ربى خلقت كل وجعلت لكل شىء سببا ولكل مخلوق صفة به تميزه عن غيره الذكر والانثى الانسان والحيوان
-الطير عن الحشرات وعن النبات لكل وظيفته ومعطياته ولا يمكن للبغل ان يجلس على كرسى للاستجواب ولا على مقعد
للا ستذكار والاستيعاب ولا يمكن للثعبان ان يطير قرب السحاب كالصقر وكذلك لا يمكن للذكر ان يلد او يبيض
ولكن دعهم يحلبون الجمل فهم
1-اناس فطروا على الحكمة وعلى التميز بالعقل ليدركوا الصالح من الطالح فلا
يلبس عليهم الامر وهذا ما جعلنا ننصح وننصح قولا وكتابة ومع ذلك اما أن
يتغابوا ليحققوا مصلحة لهم أو انهم اغبياء بالفعل فيتلقتون يمنيا لكى يروا
يسارهم ويتلفتون يسارا لكى يروا الميمنة وهو ما يطلق عليه بالاستهبال ولانه
لا يوجد مرأة على جانبيهم ليروا من خلالها عكس موقعهم وتأتى الطامة واقعة
لا محالة عندما يتهمون الغير بالخطأ ولانهم يمثلون الجبل الذى ولد فأرا
ومن الامثلة على هذا الاب الذى يكتفى بتكوين نفسه وتحقيق الثروة التى تمكنه
من الزواج ثم الانجاب والتباهى بالانجاب والفرحة به ايما فرحة واكتفى بذلك
فليس عليه الا احضار الفلوس لإاصبح كالمنحوس الذى علق على ظهره فانوس
2- مرشح المجلس المحلى والشعبى سواء سيدة او رجل وهنا اتحدى لو ان معظم الناس يعرفونهم عرفنا بعضهم فقط
عندما كانت هناك ازمة فى البوتاجاز منذ فترة ظهروا وقتها فوق سيارات التوزيع يحدون للسائق المكان والافراد
ممن اعدوا العدة للتوزيع حسب الاهواء والرغبات ومرة تظهر عربات المتسولين
يبيعون الانابيب قرب صلاة الفجر لافراد محددة وبالسعر الذى يحددونه وعند
سؤالهم يقولون ان افراد المجلس حرموهم من أكل العيش والله وحده يعلم مدى
الاستفاده من هذه الازمه وبعد ذلك اختفوا جميعا لا احد امام المخابز
للرقابه وعلى المحلات التى تزيد النار اشتعالا فى قلوب الجماهير بسبب
الغلاء الفاحش وهذا هو دورهم الاساسى واصبح كل همهم اجتماع الاربعاء
كل اسبوع والغياب عن مصالحهم بحجة الاجتماع
3- الخطر الحقيقى هو السلبية والامبالاه من قبل السادة الخفراء الذين يمثلون وزير الداخليه شخصيا
ان ما يحدث كل ليلة بعد العاشرة مساءا من انفلات فى الشارع داخل القرية من فلول الشباب غير المحترم الذى
يدور ويدور داخل شوارع القرية دون ادب سائرون فى جماعات على الاقدام مرة بالعدو بما يشبه المشاجرات
والامر من ذلك الموتوسيكلات التى يركبها اكثر من ثلاثة افراد بمكبرات الصوت التى يحملونها وسط الليل الدامس
لا عبرة بالنائمين او الساهرون للمذاكرة
بالخفراء الجدد لا يهشون ولا ينشون فليس لهم شخصية رجل الداخلية احيانا لا اراهم اطلاقا
ولا ادرى اخواتى من المسئول عن الانضباط داخل القرية ليلا فلنترك ما يحدث فى المقاهى من مشروبات وخلافه
ونأتى الى الغوغاء التى تحدث فى الشوارع وفى اطراف القرية
وهنا اسأل
اليس من واجب رجال الامن توفير الهدوء والاستقرار ليلا وفى الاوقات المتأخرة فمن يريد معرفة صدق كلامى
شلالا من الشباب جالسين على المصاطب لا يفلت منهم سيدة او رجل دون الهمز واللمز فاذا لم يقتنع او يرتدع
هؤلاء الفتية من تصرفات رجال الامن حفاظا على سلامة وراحة الناس فلنتظر يوما ربما يأتى الهجانة ليعدوا الامن والامان للشارع فى قريتى
واقول ذلك لمن يعتقد ان البعيد عن بيتك بعيد عنك وانا اشير لهذه الانتهاكات التى تحدث امام مسمع ومرأى
الخفراء فى القرية ولا يخشون ان يحدث مالا يحمد عقباه فلقد اصبحنا كمن يحلبون الجمل ليتسلق النخلة
مع تحيات الاستاذ منير محمد حسانين
-الطير عن الحشرات وعن النبات لكل وظيفته ومعطياته ولا يمكن للبغل ان يجلس على كرسى للاستجواب ولا على مقعد
للا ستذكار والاستيعاب ولا يمكن للثعبان ان يطير قرب السحاب كالصقر وكذلك لا يمكن للذكر ان يلد او يبيض
ولكن دعهم يحلبون الجمل فهم
1-اناس فطروا على الحكمة وعلى التميز بالعقل ليدركوا الصالح من الطالح فلا
يلبس عليهم الامر وهذا ما جعلنا ننصح وننصح قولا وكتابة ومع ذلك اما أن
يتغابوا ليحققوا مصلحة لهم أو انهم اغبياء بالفعل فيتلقتون يمنيا لكى يروا
يسارهم ويتلفتون يسارا لكى يروا الميمنة وهو ما يطلق عليه بالاستهبال ولانه
لا يوجد مرأة على جانبيهم ليروا من خلالها عكس موقعهم وتأتى الطامة واقعة
لا محالة عندما يتهمون الغير بالخطأ ولانهم يمثلون الجبل الذى ولد فأرا
ومن الامثلة على هذا الاب الذى يكتفى بتكوين نفسه وتحقيق الثروة التى تمكنه
من الزواج ثم الانجاب والتباهى بالانجاب والفرحة به ايما فرحة واكتفى بذلك
فليس عليه الا احضار الفلوس لإاصبح كالمنحوس الذى علق على ظهره فانوس
2- مرشح المجلس المحلى والشعبى سواء سيدة او رجل وهنا اتحدى لو ان معظم الناس يعرفونهم عرفنا بعضهم فقط
عندما كانت هناك ازمة فى البوتاجاز منذ فترة ظهروا وقتها فوق سيارات التوزيع يحدون للسائق المكان والافراد
ممن اعدوا العدة للتوزيع حسب الاهواء والرغبات ومرة تظهر عربات المتسولين
يبيعون الانابيب قرب صلاة الفجر لافراد محددة وبالسعر الذى يحددونه وعند
سؤالهم يقولون ان افراد المجلس حرموهم من أكل العيش والله وحده يعلم مدى
الاستفاده من هذه الازمه وبعد ذلك اختفوا جميعا لا احد امام المخابز
للرقابه وعلى المحلات التى تزيد النار اشتعالا فى قلوب الجماهير بسبب
الغلاء الفاحش وهذا هو دورهم الاساسى واصبح كل همهم اجتماع الاربعاء
كل اسبوع والغياب عن مصالحهم بحجة الاجتماع
3- الخطر الحقيقى هو السلبية والامبالاه من قبل السادة الخفراء الذين يمثلون وزير الداخليه شخصيا
ان ما يحدث كل ليلة بعد العاشرة مساءا من انفلات فى الشارع داخل القرية من فلول الشباب غير المحترم الذى
يدور ويدور داخل شوارع القرية دون ادب سائرون فى جماعات على الاقدام مرة بالعدو بما يشبه المشاجرات
والامر من ذلك الموتوسيكلات التى يركبها اكثر من ثلاثة افراد بمكبرات الصوت التى يحملونها وسط الليل الدامس
لا عبرة بالنائمين او الساهرون للمذاكرة
بالخفراء الجدد لا يهشون ولا ينشون فليس لهم شخصية رجل الداخلية احيانا لا اراهم اطلاقا
ولا ادرى اخواتى من المسئول عن الانضباط داخل القرية ليلا فلنترك ما يحدث فى المقاهى من مشروبات وخلافه
ونأتى الى الغوغاء التى تحدث فى الشوارع وفى اطراف القرية
وهنا اسأل
اليس من واجب رجال الامن توفير الهدوء والاستقرار ليلا وفى الاوقات المتأخرة فمن يريد معرفة صدق كلامى
شلالا من الشباب جالسين على المصاطب لا يفلت منهم سيدة او رجل دون الهمز واللمز فاذا لم يقتنع او يرتدع
هؤلاء الفتية من تصرفات رجال الامن حفاظا على سلامة وراحة الناس فلنتظر يوما ربما يأتى الهجانة ليعدوا الامن والامان للشارع فى قريتى
واقول ذلك لمن يعتقد ان البعيد عن بيتك بعيد عنك وانا اشير لهذه الانتهاكات التى تحدث امام مسمع ومرأى
الخفراء فى القرية ولا يخشون ان يحدث مالا يحمد عقباه فلقد اصبحنا كمن يحلبون الجمل ليتسلق النخلة
مع تحيات الاستاذ منير محمد حسانين