ان من اروع اعمال الكاتب المسرحى العالمى وليم شكسبير هى مسرحية هاملت وسوف نتاول هذه المسرحية بالدراسة والتحليل على منتدى شباب امياى لتعرف على كنوز الادب العالمى
وها هى شخصيات المسرحية
لت Hamlet واحدة من أهم مسرحيات شكسبير . كتبت في عام 1600 أو 1602 وهي من أكثر المسرحيات تمثيلاً وانتاجاً وطباعة فهي من كلاسيكيات الأدب العالمي ، وربما ترجع شهرتها إلى العبارة الشهيرة والسؤال الذي يناجي فيه هاملت نفسه قائلاً : أكون أو لا أكون .
الشخصيات الرئيسية وقصة المسرحية:
هاملت ، أمير الدانمارك الذي يظهر له شبح أباه الملك ( اسمه هاملت أيضاً ) في ليلة ويطلب منه الانتقام لمقتله ، وينجح هاملت في نهاية الأمر بعد تصفية العائلة في سلسلة تراجيدية من الأحداث ، ويصاب هو نفسه بجرح قاتل من سيف مسموم.
تكمن مشكلته في التأكد من حقيقة الشبح ، هل هو أباه بالفعل يطلب الانتقام أم شيطان ماكر تهيأ في صورة أبيه ، ومن حقيقة مصرع أباه على يد عمه ( كلوديوس ) الملك الحالي للدانمارك الذي تزوج أمه (جرترود) وهي الزيجة التي كانت تعتبر آثمة وغير شرعية في زمن شاكسبير وتموت أوفيليا حزينة مكلومة بعد أن يصيبها الجنون بأن أغرقت نفسها بعد مصرع أباها على يد هاملت بالخطأ بعد أن كان يتصنت متخفياً خلف أستار على حوار بين هاملت وأمه حول مقتل أبيه وزواجها الآثم من عمه الملك الحالي ثم كان يريد اخو أوفيليا بمحاربة هاملت للانتقام منه لاجل اخته و ابيه فقاتالا امام كولوديوس ففرح وامام الجميع فقام عمه باعطاء كاس فيه مشروب لذيذ للفائز ووضع فيه السم لانه يعرف ان هاملت سوف يفوز
تموت جرترود ( جزاء على علاقتها الآثمة ) بعد أن شربت بالخطأ نبيذاً مسموماً وضع أساسا ليشربه هاملت فقام هاملت بعد فوزه بقتل عمه فقطع ذراعيه و وضع السم في فم عمه وقام احد الحراس بقتل هاملت بسيف مسموم
أوفيليا ، حبيبة هاملت ، الفتاة الرقيقة التي لا يبارك أباها علاقتها بهاملت ، وتتأذى كثيراً من هاملت بعد أن ادعى الجنون وأنه لا يعرفها ( في محاولته لكشف حقيقة مقتل والده وذلك حتى يخفي نواياه بالانتقام حتى يتأكد من الحقيقة ) و لمحمد مصطفى الذي ساهم في اكمال القصة
شخصية هاملت:
تعتبر شخصية هاملت حلقة هامة في سلسلة الشخصيات الإشكالية التي ظهرت في الكثير من روايات ومسرحيات الأدب العالمي ، تلك الشخصية التي تعاني من خلل ما ، وعقدة هاملت هنا هي التردد وعدم القدرة على اتخاذ القرار في الوقت الملائم.
وها هى شخصيات المسرحية
لت Hamlet واحدة من أهم مسرحيات شكسبير . كتبت في عام 1600 أو 1602 وهي من أكثر المسرحيات تمثيلاً وانتاجاً وطباعة فهي من كلاسيكيات الأدب العالمي ، وربما ترجع شهرتها إلى العبارة الشهيرة والسؤال الذي يناجي فيه هاملت نفسه قائلاً : أكون أو لا أكون .
الشخصيات الرئيسية وقصة المسرحية:
هاملت ، أمير الدانمارك الذي يظهر له شبح أباه الملك ( اسمه هاملت أيضاً ) في ليلة ويطلب منه الانتقام لمقتله ، وينجح هاملت في نهاية الأمر بعد تصفية العائلة في سلسلة تراجيدية من الأحداث ، ويصاب هو نفسه بجرح قاتل من سيف مسموم.
تكمن مشكلته في التأكد من حقيقة الشبح ، هل هو أباه بالفعل يطلب الانتقام أم شيطان ماكر تهيأ في صورة أبيه ، ومن حقيقة مصرع أباه على يد عمه ( كلوديوس ) الملك الحالي للدانمارك الذي تزوج أمه (جرترود) وهي الزيجة التي كانت تعتبر آثمة وغير شرعية في زمن شاكسبير وتموت أوفيليا حزينة مكلومة بعد أن يصيبها الجنون بأن أغرقت نفسها بعد مصرع أباها على يد هاملت بالخطأ بعد أن كان يتصنت متخفياً خلف أستار على حوار بين هاملت وأمه حول مقتل أبيه وزواجها الآثم من عمه الملك الحالي ثم كان يريد اخو أوفيليا بمحاربة هاملت للانتقام منه لاجل اخته و ابيه فقاتالا امام كولوديوس ففرح وامام الجميع فقام عمه باعطاء كاس فيه مشروب لذيذ للفائز ووضع فيه السم لانه يعرف ان هاملت سوف يفوز
تموت جرترود ( جزاء على علاقتها الآثمة ) بعد أن شربت بالخطأ نبيذاً مسموماً وضع أساسا ليشربه هاملت فقام هاملت بعد فوزه بقتل عمه فقطع ذراعيه و وضع السم في فم عمه وقام احد الحراس بقتل هاملت بسيف مسموم
أوفيليا ، حبيبة هاملت ، الفتاة الرقيقة التي لا يبارك أباها علاقتها بهاملت ، وتتأذى كثيراً من هاملت بعد أن ادعى الجنون وأنه لا يعرفها ( في محاولته لكشف حقيقة مقتل والده وذلك حتى يخفي نواياه بالانتقام حتى يتأكد من الحقيقة ) و لمحمد مصطفى الذي ساهم في اكمال القصة
شخصية هاملت:
تعتبر شخصية هاملت حلقة هامة في سلسلة الشخصيات الإشكالية التي ظهرت في الكثير من روايات ومسرحيات الأدب العالمي ، تلك الشخصية التي تعاني من خلل ما ، وعقدة هاملت هنا هي التردد وعدم القدرة على اتخاذ القرار في الوقت الملائم.