1-سار يتلفت يميننا ويسارا-وازاد من سرعته فى المسير ومعها سرعة فى التلفت - وفجأة اصطدمت رأسة بعمود كهرباء--فقد وعيه للحظات ولم يساعده احد فى الوقوف وعندما افاق ارتفع صوته عاليا يشتم ويسب ويلعن-- من الذى زرع هذا العمود؟ ولماذا زرعه هنا بالذات؟ انه يقصدنى ويصمم على ايذائى ونصبو شركا خداعيا لكة يضرونى--
سوف اشكو لاعلى المستويات الم يكن لديهم عمدان من الورق المقوى --
ويقولون تكنولوجيا تكنولوجيا -- اين جمعيات المجتمع الانسانى؟
2-اختذل السلام الذى فرض على السائر ان يحى به المسلم اخاه--
واعتاد على ذلك معظم الشباب فعندما يرمى السلام على محمد مثلا
يلتفت ويقول محمد وبالمثل منير او دكتور عادل ونسى نهائيا السلام عليكم او حتى صباح الخير او مساء الخير واحيانا يحتج على الجالس او السائل بجواره ويتهمه اما بالطرش او الامبالاه دا رد التحيه كما امرنا الخالق البارىء عن نفسى انا لا ارد واقول نعم بمعنى التلبية وهنا قد يستشيط غضبا ويقرر عدم تحيتى مستقبلا
3- ولد يافع العمر اركبه والده موتوسيكلا كنوع من التكريم او التباهى ويتركه يصول ويجول فى الشوراع الضيقة المتعرجة ويزيد سرعاته ليؤكد مهاراته وفجاة يخرج عليه طفل او مركبة اخرى من شارع جانبى - وهنا تحدث الطامة الكبرى فتجرى الناس 0 قد تكون حادثة مروعة فيها ضحايا او فيها تلف - ويتم ما يتم وفى النهاية تأتى المبررارت بأن هذا قضاء وقدر وهو طفل لا يعرف شيئا ونسوا ان المتسبب هو الاب الساذج المتهور او المتهور-
ولو ان اهل الضحية امسكوا بالولد وابلغوا الشرطه ووضع فى سجن الاحداث ما تكرر ذلك من مثيله ولفاقت الاباء واخذت درسا لن تنساه
الناس تائهون يحولون الابتعاد عن السلوك القويم ويحبون السهل والسهل هذا يا اخواتى يضع المخطىء فى كوب زيت ليتوه فيه لا يعرف السير الصحيح ويصطدم باى شىء وقد يعرقل خطاه نملة صغيرة لا يجد من يشكو اليه سوى الحشرات وعندما يختزل السلام الذى تعلمه وهو يحبو جعله يجهل القيم والدين فأصبح يختصر الاسماء فمثلا(عبد المعبود او عبد الرحمن او عبدالله الله يناهم يا عبد ومحمد واحمد ومحمود وحامديناديهم بأبو حميد لا اله الا الله هل يمكنه اختصار عمره هل يقدر على ذلك بالقطع لا الا اذا انتحر وهنا قد صادق الشيطان وابتعد عن طريق الرحمن
اما من فقد عقله ولا تعنيه السرعه ويهدر كرامة البشر بحجة القضاء والقدر فهذا يدل على سقوطه فعلا فى كوب زيت
والى لقاء اخر مع
منير محمد حسانين
سوف اشكو لاعلى المستويات الم يكن لديهم عمدان من الورق المقوى --
ويقولون تكنولوجيا تكنولوجيا -- اين جمعيات المجتمع الانسانى؟
2-اختذل السلام الذى فرض على السائر ان يحى به المسلم اخاه--
واعتاد على ذلك معظم الشباب فعندما يرمى السلام على محمد مثلا
يلتفت ويقول محمد وبالمثل منير او دكتور عادل ونسى نهائيا السلام عليكم او حتى صباح الخير او مساء الخير واحيانا يحتج على الجالس او السائل بجواره ويتهمه اما بالطرش او الامبالاه دا رد التحيه كما امرنا الخالق البارىء عن نفسى انا لا ارد واقول نعم بمعنى التلبية وهنا قد يستشيط غضبا ويقرر عدم تحيتى مستقبلا
3- ولد يافع العمر اركبه والده موتوسيكلا كنوع من التكريم او التباهى ويتركه يصول ويجول فى الشوراع الضيقة المتعرجة ويزيد سرعاته ليؤكد مهاراته وفجاة يخرج عليه طفل او مركبة اخرى من شارع جانبى - وهنا تحدث الطامة الكبرى فتجرى الناس 0 قد تكون حادثة مروعة فيها ضحايا او فيها تلف - ويتم ما يتم وفى النهاية تأتى المبررارت بأن هذا قضاء وقدر وهو طفل لا يعرف شيئا ونسوا ان المتسبب هو الاب الساذج المتهور او المتهور-
ولو ان اهل الضحية امسكوا بالولد وابلغوا الشرطه ووضع فى سجن الاحداث ما تكرر ذلك من مثيله ولفاقت الاباء واخذت درسا لن تنساه
الناس تائهون يحولون الابتعاد عن السلوك القويم ويحبون السهل والسهل هذا يا اخواتى يضع المخطىء فى كوب زيت ليتوه فيه لا يعرف السير الصحيح ويصطدم باى شىء وقد يعرقل خطاه نملة صغيرة لا يجد من يشكو اليه سوى الحشرات وعندما يختزل السلام الذى تعلمه وهو يحبو جعله يجهل القيم والدين فأصبح يختصر الاسماء فمثلا(عبد المعبود او عبد الرحمن او عبدالله الله يناهم يا عبد ومحمد واحمد ومحمود وحامديناديهم بأبو حميد لا اله الا الله هل يمكنه اختصار عمره هل يقدر على ذلك بالقطع لا الا اذا انتحر وهنا قد صادق الشيطان وابتعد عن طريق الرحمن
اما من فقد عقله ولا تعنيه السرعه ويهدر كرامة البشر بحجة القضاء والقدر فهذا يدل على سقوطه فعلا فى كوب زيت
والى لقاء اخر مع
منير محمد حسانين