اولا
ما استحق ان يولد من عاش لنفسه فقط مقولة سمعتها فى سن الصبا هل هو قول مأثور؟ ام حديث؟ المهم سمعتها ساعة أن رفض سكنى وانا مغترب فى الجامعة احد أبناء قريتى من انصاف المتعلمين سمعت هذه المقولة من فم انسا عزيز على القرية كلها عندما كان يتوسط لى عند هذا الرجل الذى يسكن فى شقة بحى عابدين عام 1964 قائل العبارة المهندس الزراعى العزيز والمختصر الاستاذ عبدالله عبد العظيم صبره رحمة الله عليه
وهكذا تخمرت هذه المقولة فى ذهنى 00 نمت 00 وكبرت وبدأت احسها واتحسسها عند كل موقف
والان اخوتى واخوانى
الا تكتظ قريتنا بكنوز من الحكماء ؟
تجاربهم
خبراتهم
الاّمهم
اّمالهم لابنائهم عصير حياتهم
طموحهم فى مستقبل قريتهم والتى احتضنتهم ذلك العمر المديد ارائهم فى السلوك لالاجتماعى لعنصرى القرية ذكور واناث
ولحظات العاطفة الاجتماعيه ماذا كان يحدث؟فى الزمن الجميل - البعيد عن دعاوى التطور المزيف والتقليد الاعمى
زمن الخلو من امراض الكلى والسرطان والكبد رغم خلو القرية من الاطباء الكبار والصغار
الزمن الذى لم يحس فيه الانسان بوجود لفظ غريب يسمى (الغلاء)فى وجود عقل وفكر متميز بالصبة على الفقر المدقع والحاجة الى اقل الاسياء منها المأكل والملبس والمسكن
زمن ندرة اكل اللحوم المهرمنة والاكتفاء فى المواسم الشرعية فقط واستبدالها بما يسمونه (قرص البيض)
ذكريات وتاريخ لهما كل العظة والحكمة والتغلب على كبرى المشاكل حتى لفظ المشاكل لم يوجد على الاطلاق
ثانيا
الى الشباب المتلىء حيوية متدفقه الى اعضاء المنتدى
هل غابت شمس ابتكاراتكم ؟
هل خلت من الموضوعية افكاركم ؟
لماذا سطحتم الامور هكذا ؟ لماذا حددتم هدفا صغيرا وضئيلا لنشاطكم هكذا؟
انتم فى عصر الانطلاق - فى زمن التطلع الى اوسع الافاق انتم فى زمن السوات المفتوحة والافكار الجريئة المسموحة
اذا يا رجال المنتدى
على رئيس المنتدى او مديره ايا تكون الاسماء والتسمية
اختيار احد الاعضاء المتميزه فى اجراء الحوار للتوغل داخل احراش القرية والبحث عن هذه الكفاءات السنية واجراء حوار كامل كل فى تخصصه اولا ثم ابداء رايه فى السلوك الحالى الاجتماعى وكيف نحسنه دون الوصول أو الدخول فى الامور المحرمة كالسياسه على الاطلاق أو المسائل الدينية المتطرفة
فتشوا عليهم بطريقة الصحفى البارع ستجد معظمهم فوق الستين تجارب وخبرات ورأى وطموح لابنائهم وليس لهم
فتشوا وسيروا بأذهانكم منزلا منزلا وتخصصا تخصصا
والله الموفق منير محمد حسانين اكبر مؤنس
ما استحق ان يولد من عاش لنفسه فقط مقولة سمعتها فى سن الصبا هل هو قول مأثور؟ ام حديث؟ المهم سمعتها ساعة أن رفض سكنى وانا مغترب فى الجامعة احد أبناء قريتى من انصاف المتعلمين سمعت هذه المقولة من فم انسا عزيز على القرية كلها عندما كان يتوسط لى عند هذا الرجل الذى يسكن فى شقة بحى عابدين عام 1964 قائل العبارة المهندس الزراعى العزيز والمختصر الاستاذ عبدالله عبد العظيم صبره رحمة الله عليه
وهكذا تخمرت هذه المقولة فى ذهنى 00 نمت 00 وكبرت وبدأت احسها واتحسسها عند كل موقف
والان اخوتى واخوانى
الا تكتظ قريتنا بكنوز من الحكماء ؟
تجاربهم
خبراتهم
الاّمهم
اّمالهم لابنائهم عصير حياتهم
طموحهم فى مستقبل قريتهم والتى احتضنتهم ذلك العمر المديد ارائهم فى السلوك لالاجتماعى لعنصرى القرية ذكور واناث
ولحظات العاطفة الاجتماعيه ماذا كان يحدث؟فى الزمن الجميل - البعيد عن دعاوى التطور المزيف والتقليد الاعمى
زمن الخلو من امراض الكلى والسرطان والكبد رغم خلو القرية من الاطباء الكبار والصغار
الزمن الذى لم يحس فيه الانسان بوجود لفظ غريب يسمى (الغلاء)فى وجود عقل وفكر متميز بالصبة على الفقر المدقع والحاجة الى اقل الاسياء منها المأكل والملبس والمسكن
زمن ندرة اكل اللحوم المهرمنة والاكتفاء فى المواسم الشرعية فقط واستبدالها بما يسمونه (قرص البيض)
ذكريات وتاريخ لهما كل العظة والحكمة والتغلب على كبرى المشاكل حتى لفظ المشاكل لم يوجد على الاطلاق
ثانيا
الى الشباب المتلىء حيوية متدفقه الى اعضاء المنتدى
هل غابت شمس ابتكاراتكم ؟
هل خلت من الموضوعية افكاركم ؟
لماذا سطحتم الامور هكذا ؟ لماذا حددتم هدفا صغيرا وضئيلا لنشاطكم هكذا؟
انتم فى عصر الانطلاق - فى زمن التطلع الى اوسع الافاق انتم فى زمن السوات المفتوحة والافكار الجريئة المسموحة
اذا يا رجال المنتدى
على رئيس المنتدى او مديره ايا تكون الاسماء والتسمية
اختيار احد الاعضاء المتميزه فى اجراء الحوار للتوغل داخل احراش القرية والبحث عن هذه الكفاءات السنية واجراء حوار كامل كل فى تخصصه اولا ثم ابداء رايه فى السلوك الحالى الاجتماعى وكيف نحسنه دون الوصول أو الدخول فى الامور المحرمة كالسياسه على الاطلاق أو المسائل الدينية المتطرفة
فتشوا عليهم بطريقة الصحفى البارع ستجد معظمهم فوق الستين تجارب وخبرات ورأى وطموح لابنائهم وليس لهم
فتشوا وسيروا بأذهانكم منزلا منزلا وتخصصا تخصصا
والله الموفق منير محمد حسانين اكبر مؤنس