لبيك اللهم لبيك لبيك لا شريك لك لبيك إن الحمد والنعمة لك
والملك لا شريك لك لبيك.. نداء قدسى يسرى على ألسنة المصطفين المختارين لزيارة بيت الله الحرام فسترى على ألسنتهم محملة بطلب والغفران تنبع من قلوب وجلة تلك القلوب التى استوطنتها المعاصى والذنوب فرضت و وهنت ذهبت تتاجر مع الله تجارة لن تبور.
إلى عرفات الله يا خير زائر عليك سلام الله فى عرفات
ففى الكعبة الغراء ركن مرحب بكعبة قصاد وركن عفاة
على كل أفق بالحجاز ملائك تزف تحايا الله والبركات
لبيك اللهم لبيك نداء وفود العابدين والمقصرين والساجدين
والعاصين والمذنبين والمستغفرين والصالحين والطالحين كلهم تجمعوا فى البلد الأمين الذى ولد به خير المرسلين و نزل عليه الروح الأمين.
لبيك اللهم لبيك، نداء من أجله جاءوا من كل فج عميق ليشهدوا منافع لهم ويذكروا اسم الله فى أيام معدودات، ويشكروه على ما أنعم، ويتوبوا إليه مما أذنبوا، ويتداركوا ما فرطوا.
لبيك اللهم لبيك نداء واحد ورجاء واحد ولباس واحد متجردين من الدنيا لا فضل هنا ولا أسبقية إلا بمن يخلص النداء و الرجاء
والدعاء.
لبيك اللهم لبيك، نداء جعلهم يهجرون رفاهية الحياة، ويفارقون الأهل والأولاد، ويتخففون من الهموم والأعباء، ويتجردون من المطامع والأهواء، ويتناسون الكراهية والبغضاء، ويطَّرحون الترف والرخاء.
لبيك اللهم لبيك، نداء يغير الناس من حال لحال فلا علو ولا كبرياء، ولا أغنياء ولا فقراء، وابتسام بعد شقاء فلا هموم ولا أحزان، ولا بغى ولا عدوان، ولا رفث ولا عصيان، ولا تقاطع ولا هجران،
لبيك اللهم لبيك، يحسها ويدركها من كان أكثرهم إخلاصًا حين يجيب نداء ربه.
لبيك اللهم لبيك يفقه معانيها من كان أعلاهم منزلة عند الله والناس من كان أقواهم عزيمة حينما لبى النداء
لبيك اللهم لبيك
لبيك اللهم لبيك، من أجلها حزمت وفود الله أمتعتها وتجهزت للرحلة الموعودة كلهم خوف ورجاء وتحفهم لبلاد طيبة ومكة الأشواق عازمين على العودة بحج مبرور وذنب مغفور.
لبيك اللهم لبيك، يدرك نعمتها من لم يفق لحج بيته وتراهم يلاحقون من فازوا بالزيارة وفرصة اللقاء العظيم والإجابة لنداء ر يسألونهم الدعاء أن يمنحهم فرصة الارتماء فى حجر إسماعيل
وتقبيل الحجر الأسود والطواف بالبيت العتيق والارتواء بماء زمزم وزيارة الحبيب الشفيع.
لبيك اللهم لبيك، دعاء لا ينقطع ورجاء لا يفقد ممن تجردوا من زخرف الدنيا وزينتها وساروا فى مواكب النور مؤملين مستسلمين منيبين.
لبيك اللهم لبيك، يقولونها تصديقًا بكتابك يا رب، ووفاء بعهدك، واتباعا لسنة نبيك -صلى الله عليه وسلم.
لبيك اللهم لبيك، من عباد اقشعر بدنهم حينما استقر يقينهم أنهم أهل الحظوة وأنهم أهل الفوز والنجاح وممن اختارهم الله تعالى لزيارته، فزيارة بيت الله الحرام لا يهدأ لها أوار ولا يقر لها قرار، إنها هزة الشوق وروعة التوق.
هنيئاً لكم زيارة مطلوبة لأهل الذنب، وزيارة مطلوبة لأهل الخوف، وزيارة مطلوب لأهل المعاصى كيف لا ومكة أم القرى هى الأرض التى حرمها الله فأصبحت للناس حرمًا آمنًا
تقول الشاعرة الإسلامية علية الجعَّار:
موطن الأمن والحمى والجوار درة الأرض منبع الأنوار
حرم الله أرضها وحباها من قديم بباهر الأسرار
مكة الطهر والسلام تسامى قدرها فوق سائر الأمصار
رحمة الله ظللتها وفيها من رضا الله أعذب الأنهار
كل من جاء للرحاب يلبى دامع القلب خشية من نار
يملأ الأمن قلبه وتنقى روحه رحمة من الغفار
لبيك اللهم لبيك، من قلوب أشعلت فيها الذنوب اللهيب وهابها الموقف المهيب فغسلت أدرانها بزمزم و بالطِيبِ
اللهم اكتبها مبرورة مأجورة لكل مشتاق، واطو اللهم له الديار والأسفار والأعماق، يا رب يا واهب يا فتاح يا رزاق اللهم آمين،
اللهم أنل حجاج بيتك الحرام تقارباً للقلوب وتفاهمًا للعقول وبشاشة للنفوس وصدقًا فى المشاعر وإحساسًا بالآخر ومغفرة للذنوب.
والملك لا شريك لك لبيك.. نداء قدسى يسرى على ألسنة المصطفين المختارين لزيارة بيت الله الحرام فسترى على ألسنتهم محملة بطلب والغفران تنبع من قلوب وجلة تلك القلوب التى استوطنتها المعاصى والذنوب فرضت و وهنت ذهبت تتاجر مع الله تجارة لن تبور.
إلى عرفات الله يا خير زائر عليك سلام الله فى عرفات
ففى الكعبة الغراء ركن مرحب بكعبة قصاد وركن عفاة
على كل أفق بالحجاز ملائك تزف تحايا الله والبركات
لبيك اللهم لبيك نداء وفود العابدين والمقصرين والساجدين
والعاصين والمذنبين والمستغفرين والصالحين والطالحين كلهم تجمعوا فى البلد الأمين الذى ولد به خير المرسلين و نزل عليه الروح الأمين.
لبيك اللهم لبيك، نداء من أجله جاءوا من كل فج عميق ليشهدوا منافع لهم ويذكروا اسم الله فى أيام معدودات، ويشكروه على ما أنعم، ويتوبوا إليه مما أذنبوا، ويتداركوا ما فرطوا.
لبيك اللهم لبيك نداء واحد ورجاء واحد ولباس واحد متجردين من الدنيا لا فضل هنا ولا أسبقية إلا بمن يخلص النداء و الرجاء
والدعاء.
لبيك اللهم لبيك، نداء جعلهم يهجرون رفاهية الحياة، ويفارقون الأهل والأولاد، ويتخففون من الهموم والأعباء، ويتجردون من المطامع والأهواء، ويتناسون الكراهية والبغضاء، ويطَّرحون الترف والرخاء.
لبيك اللهم لبيك، نداء يغير الناس من حال لحال فلا علو ولا كبرياء، ولا أغنياء ولا فقراء، وابتسام بعد شقاء فلا هموم ولا أحزان، ولا بغى ولا عدوان، ولا رفث ولا عصيان، ولا تقاطع ولا هجران،
لبيك اللهم لبيك، يحسها ويدركها من كان أكثرهم إخلاصًا حين يجيب نداء ربه.
لبيك اللهم لبيك يفقه معانيها من كان أعلاهم منزلة عند الله والناس من كان أقواهم عزيمة حينما لبى النداء
لبيك اللهم لبيك
لبيك اللهم لبيك، من أجلها حزمت وفود الله أمتعتها وتجهزت للرحلة الموعودة كلهم خوف ورجاء وتحفهم لبلاد طيبة ومكة الأشواق عازمين على العودة بحج مبرور وذنب مغفور.
لبيك اللهم لبيك، يدرك نعمتها من لم يفق لحج بيته وتراهم يلاحقون من فازوا بالزيارة وفرصة اللقاء العظيم والإجابة لنداء ر يسألونهم الدعاء أن يمنحهم فرصة الارتماء فى حجر إسماعيل
وتقبيل الحجر الأسود والطواف بالبيت العتيق والارتواء بماء زمزم وزيارة الحبيب الشفيع.
لبيك اللهم لبيك، دعاء لا ينقطع ورجاء لا يفقد ممن تجردوا من زخرف الدنيا وزينتها وساروا فى مواكب النور مؤملين مستسلمين منيبين.
لبيك اللهم لبيك، يقولونها تصديقًا بكتابك يا رب، ووفاء بعهدك، واتباعا لسنة نبيك -صلى الله عليه وسلم.
لبيك اللهم لبيك، من عباد اقشعر بدنهم حينما استقر يقينهم أنهم أهل الحظوة وأنهم أهل الفوز والنجاح وممن اختارهم الله تعالى لزيارته، فزيارة بيت الله الحرام لا يهدأ لها أوار ولا يقر لها قرار، إنها هزة الشوق وروعة التوق.
هنيئاً لكم زيارة مطلوبة لأهل الذنب، وزيارة مطلوبة لأهل الخوف، وزيارة مطلوب لأهل المعاصى كيف لا ومكة أم القرى هى الأرض التى حرمها الله فأصبحت للناس حرمًا آمنًا
تقول الشاعرة الإسلامية علية الجعَّار:
موطن الأمن والحمى والجوار درة الأرض منبع الأنوار
حرم الله أرضها وحباها من قديم بباهر الأسرار
مكة الطهر والسلام تسامى قدرها فوق سائر الأمصار
رحمة الله ظللتها وفيها من رضا الله أعذب الأنهار
كل من جاء للرحاب يلبى دامع القلب خشية من نار
يملأ الأمن قلبه وتنقى روحه رحمة من الغفار
لبيك اللهم لبيك، من قلوب أشعلت فيها الذنوب اللهيب وهابها الموقف المهيب فغسلت أدرانها بزمزم و بالطِيبِ
اللهم اكتبها مبرورة مأجورة لكل مشتاق، واطو اللهم له الديار والأسفار والأعماق، يا رب يا واهب يا فتاح يا رزاق اللهم آمين،
اللهم أنل حجاج بيتك الحرام تقارباً للقلوب وتفاهمًا للعقول وبشاشة للنفوس وصدقًا فى المشاعر وإحساسًا بالآخر ومغفرة للذنوب.