منتدي شباب إمياي

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدي شباب إمياي

مجلس الحكماء

التسجيل السريع

:الأســـــم
:كلمة السـر
 تذكرنــي؟
 
أدلة دامغة على الاستخدامات الأمريكية العسكرية لـ«الكيمتريل»  Support


    أدلة دامغة على الاستخدامات الأمريكية العسكرية لـ«الكيمتريل»

    أبومعاذ
    أبومعاذ
    عضو مميز
    عضو مميز


    النوع : ذكر
    عدد المشاركات : 106
    العمر : 54
    تاريخ التسجيل : 02/10/2010
    المهنة : أدلة دامغة على الاستخدامات الأمريكية العسكرية لـ«الكيمتريل»  Unknow10
    البلد : أدلة دامغة على الاستخدامات الأمريكية العسكرية لـ«الكيمتريل»  3dflag10
    الهواية : أدلة دامغة على الاستخدامات الأمريكية العسكرية لـ«الكيمتريل»  Unknow11
    مزاجي النهاردة : أدلة دامغة على الاستخدامات الأمريكية العسكرية لـ«الكيمتريل»  Pi-ca-10
    أدلة دامغة على الاستخدامات الأمريكية العسكرية لـ«الكيمتريل»  Ibda3

    أدلة دامغة على الاستخدامات الأمريكية العسكرية لـ«الكيمتريل»  Empty أدلة دامغة على الاستخدامات الأمريكية العسكرية لـ«الكيمتريل»

    مُساهمة من طرف أبومعاذ 5/10/2010, 7:37 am

    أدلة دامغة على الاستخدامات الأمريكية العسكرية لـ«الكيمتريل»


    بلير مايك
    فقط أريد أن أتساءل عن ماهية تلك الأبخرة الغامضة التي تنفثها الطائرات صباحَ مساء، والتي تملأ السماء في الولايات المتحدة وكندا؟ يجوز أن يكون لدى فريق من المحقّقين المستقلين الجواب، فهناك سلسلة من البرامج ذات التقنية العالية التي من شأنها أن تفتن أكثر الحالمين استغراقاً وتحليقاً في الخيال العلمي.. والواقع أن الجيش الآن منهمك في إنتاج وتجريب ما أصبح يُعرف باسم «الكيمتريل» (Chemtrail)؛ تلك الطبقة السميكة اللزجة التي نراها في السماء، والتي تنفثها محرّكات الطائرات لتسمّم الهواء والأرض بمواد كيماوية سامّة! ومند حوالي عامَيْن، وأنا على اتصال مع خبراء وعلماء في مجالات الطب والطاقة النووية، حيث نحاول أن نتحقق مما نراه في السماء، والمواد والأبخرة الغامضة التي تخلفها الطائرات في جميع أنحاء أمريكا وعدد من الدول الأجنبية. وما نراه في السماء باستمرار يُنفث من قِبل مجموعة من الطائرات العسكرية والمدنية بشكل واسع ومكثف؛ ليس إلا جزءاً من مشروع هائل تُنفق عليه مليارات من الدولارات، وليس أبخرة عادية تخرج من الطائرات النفّاثة التي تحلق على ارتفاع شاهق.. وهذا ما يُسمّى بـ«الكيمتريل»، وهو عبارة عن أبخرة تتشابك معاً لساعات، وتخطئها الأعين في كثير من الأحيان فتحسبها غيوماً طبيعية. والمادة الكيميائية الرئيسة التي تنفث في الهواء «الكيمتريل» تتكون من مزيج مختلف من أملاح الباريوم، التي كُشف النقاب عنها من خلال دراسات أجريت في بنسلفانيا، قام بها عالم متخصص في الأسلحة ذات التقنية العالية؛ حيث قال: إن «الكيمتريل» يجري استخدامه كجزء من تطوير نظام الرادار الجديد في قوة «رايت باترسون» الجوية في قاعدة «دايتون» بولاية «أوهايو». وكان علماء الفيزياء في مختبر «بروكهافن» الوطني في «لونج أيلاند» بنيويورك قد بذلوا جهوداً كبيرة في مجال الأبحاث الخاصة بـ«الكيمتريل» من قبل.. وقرر العلماء والباحثون أن هناك جهوداً تبذلها المؤسسة العسكرية فيما لا يقل عن أربعة مشاريع منفصلة لإنتاج «الكيمتريل». المشروع الأول المشروع الأول هو محاولة لمنع أشعة الشمس من ضرب الأرض، بما في ذلك الأشعة فوق البنفسجية التي تدخل إلى الأرض؛ بسبب عدم وجود طبقة كافية من «الأوزون» في الطبقات العليا للغلاف الجوي. وبسبب ارتفاع درجة حرارة الأرض، فإنه من المأمول من ذلك المشروع أن يقلل درجة الحرارة على سطح الأرض، ومنع الأشعة فوق البنفسجية من التسبب في سرطان الجلد لدى البشر، ويجري رش الهباء الجوي «أيروسول» في هذه الحالة، وهو على الأرجح أكسيد الألمنيوم أو مركب له خواص مماثلة، وهذا واحد فقط من البرامج الحكومية التي لا تُستخدم في خلائط الباريوم. المشروع الثاني المشروع الثاني، الأكثر سرية في سلاح البحرية، هو برنامج مخطط إرسال ترددات الراديو، والمعروف اختصاراً بـ(RFMP)، وهو نظام يشمل مجموعة من برامج الكمبيوتر.. وأحد البرامج الفرعية الداعمة له، يُعرف أيضاً باسم «متغير المكافئ الأرضي لموجات الراديو»، والمعروف اختصاراً بـ(VTRPE)، وهذا هو برنامج الحاسوب المعد للتعامل مع موجات الراديو، والذي يمكِّن العاملين على نظام (RFMP) من رؤية ما يجري على أرض المعركة بالعين المجردة بأبعاده الثلاثة على شاشة التلفزيون. ويعتمد أيضاً على الأقمار الصناعية لتكملة صورة المعركة التي تم الحصول عليها من الأرض، وبالتالي إنتاج الصور ثلاثية الأبعاد.. وهكذا يمكن تقديم صورة تفاعلية على شاشة الرادار. كما أن نظام (RFMP) يجعل المشغل على أُلفة مع البيئة قبل الحرب؛ عن طريق اللعب بمجموعة متنوعة من سيناريوهات حرب افتراضية على شاشة جهاز الكمبيوتر الخاص به.. وبما أن جميع الوسائط الرئيسة لانتشار ترددات الراديو وكل الافتراضات تقريباً موجودة على جهاز الكمبيوتر الخاص به، فإنه يمكن دراسة الحالات بالتفصيل واستغلالها خلال معركة. والشيء المهم هنا أن برنامج عمل الكمبيوتر بنظام (VTRPE) يعمل فقط بدقة على الماء وعلى طول المناطق الساحلية، ولكنه ليس كذلك على اليابسة، والسبب أن موجات الرادار للنظام المطلوب تحتاج على اليابسة إلى نظام الأنابيب(Ducting) ، حتى تتمكن من العمل بدقة. وتم حل هذه المشكلة عن طريق إطلاق هباء جوي «أيروسول»، وهو مزيج من أملاح الباريوم في الغلاف الجوي على الولايات المتحدة.. وبالتالي، فإنها يمكن أن تسهل وتسمح بالترددات اللاسلكية في الغلاف الجوي مع وجود قاعدة من الهباء الجوي المتكون أساساً من مادة الباريوم الذي تطلقه الطائرات. ويوضح أحد الباحثين الفيزيائيين من مختبر «بروكهافن»، كيفية حدوث العملية، قائلاً: إن «الخصائص الكيميائية والكهربائية للخليط تسبب رطوبة قادرة على البقاء في السُّحُب.. والهباء الجوي «الأيروسول» يخلق البيئة الكهروكيميائية التي تدعم الترددات اللاسلكية وكأنها أنابيب لنظامَيْ (RFMP) و(VTRPE) العسكريَيْن». ويضيف: «عندما يُرش مزيج أملاح الباريوم في خط مسار مستقيم على شكل أنابيب من النقطة (أ) إلى النقطة (ب) مثلاً، فإنه يؤدي إلى ارتفاع وتيرة الاتصالات على هذا المسار، حتى فوق الانحناءات الأرضية، في كلا الاتجاهين.. ويمكن رصد اتصالات العدو عالية التردد بشكل أسهل مع الخط المستقيم من (أ) إلى (ب) من خلال الأنابيب الوسيطة». المشروع الثالث أما المشروع الثالث، فيُستخدم فيه أيضاً خليط من أملاح الباريوم في الغلاف الجوي، ويهدف إلى مراقبة الطقس.. وهو مشروع لسلاح الجو، وضعه عالم الفيزياء الراحل «نيكولا تيسلا»، ويستخدم مفاهيم إشعاع التردد اللاسلكي مقابل الغلاف الأيوني فوق الأرض. ويُعرف هذا المشروع باسم (HAARP)، ويمكن بواسطته التلاعب بنظم البيئة التي تدعم الحياة فوق الكوكب، واختبارها وتغييرها إلى أهداف عسكرية. وتشير الوثائق التى حصل عليها باحثون مستقلون من القوات الجوية الأمريكية، إلى أن هناك أخطاراً على درجة عالية تنتج عن رش مخلوط أملاح الباريوم بطول جبهات القتال، وتغييره وتبديله وإدارته والتلاعب به من أجل دعم الرطوبة على طول الجبهات الجوية. ويُعتقد أن طاقة «الميكروويف» تُستخدم أيضاً في برامج مراقبة الطقس.. وبيانات الطقس أيضاً من المدخلات الضرورية واللازمة لبرنامجَيْ (RFMP) (VTRPE) العسكريَيْن، كما أن تكنولوجيا التحكم في الطقس تكون مطلوبة في الحروب؛ لأنها تمكّن الجيش من حجب المطر، وإحداث الفيضانات، والجفاف، والعواصف، وحجب أشعة الشمس، وإتلاف المحاصيل الغذائية، وجعل أي بلد يجثو على ركبتيه من دون إطلاق رصاصة واحدة! المشروع الرابع يتم تنفيذ المشروع الرابع في الغلاف الجوي من قِبَل «وكالة المشروعات الدفاعية والبحوث المتقدّمة» Defense Advanced Research Projects Agency المعروفة اختصاراً بـ(DARPA)، ويستخدم البرنامج خليطاً من أملاح الباريوم كمركب رئيس للهباء الجوي «الأيروسول»، بالإضافة إلى ألياف خاصة من «البوليمر»، وهذه التركيبة تتيح الكشف عن العوامل البيولوجية. وقد تم بالفعل إطلاق بعض العوامل البيولوجية في الجو للاختبار، والكشف عن نظم إزالة التلوث، ويُعتقد أن أملاح الباريوم وألياف البوليمر وغيرها من المواد الكيميائية في الغلاف الجوي هي المهيِّجات المادية التي قد تكون المسؤولة بطريقة مباشرة أو غير مباشرة عن مشكلات نزيف الأنف غير المبررة، والربو، والحساسية، والالتهاب الرئوي، وأمراض الجهاز التنفسي العلوي، والتهاب المفاصل. إن رش المواد الكيميائية في الغلاف الجوي ينتج عنها ظروف جوية وبرية قد تكون ضارة بالبشر والحيوانات، بينما تحفز نمو الفطريات والبكتيريا. وأملاح الباريوم - وهي عبارة عن سموم - تُمتص بسهولة في القناة الهضمية وتنتقل منها إلى العضلات والأنسجة الأخرى، ولا توجد بيانات متاحة عن آثار مادة الباريوم طويلة الأجل على البشر. ويقول أحد الباحثين: «إن برامج وكالة حماية البيئة والوكالات الحكومية البيئية ستبقى سرية، وإن منتجاتهم الأساسية والثانوية لا يجب أن تُعرف لأنها تحتوي على أشياء ومواد غير قانونية، ولهذا؛ فإن المشروعات المشتركة تم إخفاؤها عن المواطنين».

    WWW.MOHDAT.COM

      الوقت/التاريخ الآن هو 25/11/2024, 7:57 pm