(( دى حاجة اسمها خربشات قصصية .... قصة ف صورة نثر ... ساعات كتيير بتحمل معنى
انا مش ماهر ف كتابتها خالص .. بس اتعلمتها من صحبة خير
دى كانت علشان اللى حصل لما مجندى اسرائيلى دهس فلسطينى بالسيارة ووقف عليه ))
عفوا قابلة للتعديل
****************
انا مش ماهر ف كتابتها خالص .. بس اتعلمتها من صحبة خير
دى كانت علشان اللى حصل لما مجندى اسرائيلى دهس فلسطينى بالسيارة ووقف عليه ))
عفوا قابلة للتعديل
****************
(( معلشى هى قابلة للتعديل ))
الحكاية كانت حكاية فار
دخل وسطنا من غير ما نحس
متطفل ..
قارض ..
سكتنا عليه ... طنشناه ..
قولنا مش فارقة كتييير ومش هنخسر كتييير ما الدنيا كلها فئران .!!
بس ما أخدناش بالنا انه فار من نوع خاص .!!
من نوع كهين ...
من نوع مش سهل .. وحويط
عاش الفار وكأن الدنيا بتاعته ... كأن الأرض أرضه ..
كأنه الصاحب واحنا الضيوف
بس للامانة كان ساكت بس أكيد سكوت وراه شىء ... مش سكوت هادىء برىء
اتريه بيكبره ويقوى
ويطمع ويزيد ..
وفجأة بقى خنزير
زاد طمعه .. ومعاه زاد أكله
واحنا كنا المأكوليين
زاد حجمه .... فطمع ف مكان أكبر
أخذ المكان فعلا ... وبقى يبرطع فيه
وللأسف بردوو طنشنا
قولنا ايه هيضر ف وجود خنزير ؟؟
ماهو مفيش ضرر من حيوان أليف
الكل بيربيه
بس الكل اللى بيجيبه .. مش هو اللى بيربى نفسه غصب عن اللى حواليه
وكمان نسينا ان القذارة فيه
ونسينا قبله اننا مسلمين
ومش لازم يكون وسطنا
وياريته كان خنزير عادى
اتريه بردوو خنزير من نوع خاص
من نوع ما تعرفهوش ... على طول قذارته فيه وبتزيد
لحد ما بقى
ذئب
حيوان مفترس
قوى .!!
طماع !!
واحنا بقينا الغنم
يصطاد زى ما يحب .. ووقت ما يحب .. حتى من غير جوع
ممكن للعب والتسلية ..
وبتشوفنا لما بنكون ضحية .. والدمعة ف عنينا مقرية .. والكل ولا كأن حاجة معدية
ما بقناش قدرييين
ولا عرفييين ...
اننا نقتله أو حتى نروجه
ماحنا كمان نسينا ان دا الحيوان اللى مالوش أمان
مابالك انه مش مؤمن من الاول
ونسينا اننا اللى سبناه
ياترى هنفوق
ولا هنستنى لما يعضنا
وياكلنا
ويقصنا
ومايبقاش فينا حاجة تطالب بحقنا
وعجبى ..!!
[size=16]
***********
(( اهداء إلى الروح الفلسطينية أخر روح التى دهستا سيارة اسرائيلية ووقفت عليها ))
(( بعتذر للجماعة المبدعين .. مش عارف دى تنفع تكون خربشيات ولا لأ .... ))
[/size]
دخل وسطنا من غير ما نحس
متطفل ..
قارض ..
سكتنا عليه ... طنشناه ..
قولنا مش فارقة كتييير ومش هنخسر كتييير ما الدنيا كلها فئران .!!
بس ما أخدناش بالنا انه فار من نوع خاص .!!
من نوع كهين ...
من نوع مش سهل .. وحويط
عاش الفار وكأن الدنيا بتاعته ... كأن الأرض أرضه ..
كأنه الصاحب واحنا الضيوف
بس للامانة كان ساكت بس أكيد سكوت وراه شىء ... مش سكوت هادىء برىء
اتريه بيكبره ويقوى
ويطمع ويزيد ..
وفجأة بقى خنزير
زاد طمعه .. ومعاه زاد أكله
واحنا كنا المأكوليين
زاد حجمه .... فطمع ف مكان أكبر
أخذ المكان فعلا ... وبقى يبرطع فيه
وللأسف بردوو طنشنا
قولنا ايه هيضر ف وجود خنزير ؟؟
ماهو مفيش ضرر من حيوان أليف
الكل بيربيه
بس الكل اللى بيجيبه .. مش هو اللى بيربى نفسه غصب عن اللى حواليه
وكمان نسينا ان القذارة فيه
ونسينا قبله اننا مسلمين
ومش لازم يكون وسطنا
وياريته كان خنزير عادى
اتريه بردوو خنزير من نوع خاص
من نوع ما تعرفهوش ... على طول قذارته فيه وبتزيد
لحد ما بقى
ذئب
حيوان مفترس
قوى .!!
طماع !!
واحنا بقينا الغنم
يصطاد زى ما يحب .. ووقت ما يحب .. حتى من غير جوع
ممكن للعب والتسلية ..
وبتشوفنا لما بنكون ضحية .. والدمعة ف عنينا مقرية .. والكل ولا كأن حاجة معدية
ما بقناش قدرييين
ولا عرفييين ...
اننا نقتله أو حتى نروجه
ماحنا كمان نسينا ان دا الحيوان اللى مالوش أمان
مابالك انه مش مؤمن من الاول
ونسينا اننا اللى سبناه
ياترى هنفوق
ولا هنستنى لما يعضنا
وياكلنا
ويقصنا
ومايبقاش فينا حاجة تطالب بحقنا
وعجبى ..!!
[size=16]
***********
(( اهداء إلى الروح الفلسطينية أخر روح التى دهستا سيارة اسرائيلية ووقفت عليها ))
(( بعتذر للجماعة المبدعين .. مش عارف دى تنفع تكون خربشيات ولا لأ .... ))
[/size]