منتدي شباب إمياي

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدي شباب إمياي

مجلس الحكماء

التسجيل السريع

:الأســـــم
:كلمة السـر
 تذكرنــي؟
 
العلاج بالقران الكريم Support


2 مشترك

    العلاج بالقران الكريم

    مصطفي الجندي
    مصطفي الجندي
    مشرف المنتديات التعليمية
    مشرف المنتديات التعليمية


    النوع : ذكر
    عدد المشاركات : 2535
    العمر : 36
    تاريخ التسجيل : 29/06/2009
    المهنة : العلاج بالقران الكريم Fisher10
    البلد : العلاج بالقران الكريم 3dflag10
    الهواية : العلاج بالقران الكريم Travel10
    مزاجي النهاردة : العلاج بالقران الكريم Pi-ca-20
    العلاج بالقران الكريم 3h210

    العلاج بالقران الكريم Empty العلاج بالقران الكريم

    مُساهمة من طرف مصطفي الجندي 17/7/2009, 9:48 am




    لاج
    الأمراض بالقرآن
    الكريم :قال تعالى : { الذين آمنوا
    ولم يلبسوا إيمانهم بظلم أولئك لهم الأمن
    وهم مهتدون } 0الأنعام: 82 0 الحياة كنوز ونفائس أعظمها الإيمان بالله ، وطريقها منارة القرآن الكريم فالإيمان
    إشعاعه أمان ، والأمان يبعث
    الأمل ، والأمل يثمر السكينة ،
    والسكينة نبع للسعادة ، والسعادة حصادها أمن
    وهدوء نفسي ، فلا سعادة إنسان بلا سكينة نفس ، ولا سكينة نفس بلا اطمئنان القلب. ومما لا شك فيه أن كلاً منا يبحث
    عن السعادة ويسعى إليها ،
    فهي أمل كل إنسان ومنشود كل بشر
    والتي بها يتحقق له الأمن النفسي. والسعادة التـي
    نعنيها هي السعادة الروحية الكاملة التـي تبعث الأمل والرضا ، وتثمر السكينة والاطمئنان ، وتحقق الأمن
    النفسي والروحي للإنسان
    فيحيا سعيداً هانئاً آمناً مطمئناً. وليس
    الأمن النفسي بالمطلب الهين
    فبواعث القلق والخوف والضيق ودواعي
    التردد والارتياب والشك تصاحب الإنسان منذ
    أن يولد وحتى يواريه التراب. ولقد كانت قاعدة الإسلام التي يقوم عليها كل بنائه هي حماية الإنسان من الخوف والفزع
    والاضطراب وكل ما يحد حريته
    وإنسانيته والحرص على حقوقه المشروعة
    في الأمن والسكينة والطمأنينة وليس هذا
    بالمطلب الهين فكيف يحقق الإسلام للمسلمين الأمن والسكينة والطمأنينة. إن الإسلام يقيم صرحه الشامخ على عقيدة أن الإيمان مصدر الأمان، إذن فالإقبال على طريق الله هو الموصل إلى السكينة
    والطمأنينة والأمن ، ولذلك
    فإن الإيمان الحق هو السير في طريق
    الله للوصول إلى حب الله والفوز بالقرب منه
    تعالى. ولكن كيف نصل إلى هذا الإيمان الحقيقي لكي تتحقق السعادة والسكينة والطمأنينة التي ينشدها ويسعى إليها
    الإنسان لينعم بالأمن
    النفسي. إننا نستطيع أن نصل إلى هذا
    الإيمان بنور الله وسنة رسوله صلى الله
    عليه وسلم ، ونور الله هنا هو القرآن الكريم الذي نستدل به على الطريق السليم ونأخذ منه دستور حياتنا . . وننعم
    بنوره الذي ينير القلب
    والوجدان والنفس والروح والعقل
    جميعاً . أليس ذلك طريقاً واضحاً ووحيداً لنصل
    إلى نعمة الأمن النفسي ؟ لقد عُنـي القرآن الكريم بالنفس الإنسانية عناية شاملة . . عناية تمنح الإنسان معرفة صحيحة
    عن النفس وقاية وعلاجاً
    دون أن ينال ذلك من وحدة الكيان
    الإنساني ، وهذا وجه الإعجاز والروعة في عناية
    القرآن الكريم بالنفس الإنسانية ، وترجع هذه العناية إلى أن الإنسان هو المقصود بالهداية والإرشاد والتوجيه والإصلاح. فلقد
    أوضح لنا القرآن
    الكريم في الكثير من آياته الكريمة
    أهمية الإيمان للإنسان وما يحدثه هذا الإيمان
    من بث الشعور بالأمن والطمأنينة في كيان الإنسان وثمرات هذا الإيمان هو تحقيق سكينة النفس وأمنها وطمأنينتها. والإنسان
    المؤمن يسير في
    طريق الله آمناً مطمئناً ، لأن
    إيمانه الصادق يمده دائماً بالأمل والرجاء في
    عون الله ورعايته وحمايته ، وهو يشعر على الدوام بأن الله عز وجل معه في كل لحظة ، ونجد أن هذا الإنسان المؤمن يتمسك
    بكتاب الله لاجئاً إليه
    دائماً ، فهو بالنسبة له خير مرشد
    بمدى أثر القرآن الكريم في تحقيق الاستقرار
    النفسي له. فمهما قابله من مشاكل وواجهه من محن فإن كتاب الله وكلماته المشرقة بأنوار الهدى كفيلة بأن تزيل ما
    في نفسه من وساوس ، وما
    في جسده من آلام وأوجاع ، ويتبدل
    خوفه إلى أمن وسلام ، وشقاؤه إلى سعادة وهناء
    كما يتبدل الظلام الذي كان يراه إلى نور يشرق على النفس ، ويشرح الصدر، ويبهج الوجدان . . فهل هناك نعمة أكبر من
    هذه النعمة التي إن دلت
    على شيء فإنما تدل على حب الله
    وحنانه الكبير وعطائه الكريم لعبده المؤمن. إن كتاب الله يوجه
    الإنسان إلى الطريق السليم ، ويرشده إلى السلوك السوي الذي يجب أن يقتدى به . . .يرسم له طريق الحياة
    التـي يحياها فيسعد في
    دنياه ويطمئن على آخرته. إنه يرشده
    إلى تحقيق الأمن النفسي والسعادة الروحية
    التي لا تقابلها أي سعادة أخرى ولو ملك كنوز الدنيا وما فيها. إنه يحقق له السكينة والاطمئنان ، فلا يجعله يخشى
    شيئاً في هذه الحياة فهو
    يعلم أنه لا يمكن أن يصيبه شر أو أذى
    إلا بمشيئة الله تعالى ، كما يعلم أن رزقه
    بيد الله وأنه سبحانه وتعالى قد قسم الأرزاق بين الناس وقدَّرها ، كما أنه لا يخاف الموت بل إنه حقيقة واقعة لا مفر
    منها ، كما أنه يعلم أنه
    ضيف في هذه الدنيا مهما طال عمره أو
    قصر، فهو بلا شك سينتقل إلى العالم الآخر،
    وهو يعمل في هذه الدنيا على هذا الأساس ، كما أنه لا يخاف مصائب الدهر ويؤمن إيماناً قوياً بأن الله يبتليه دائماً
    في الخير والشر، ولولا
    لطف الله سبحانه لهلك هلاكاً شديداً.
    إنه يجيب الإنسان على كل ما يفكر فيه ، فهو
    يمنحه الإجابة الشافية والمعرفة الوافية ، لكل أمر من أمور دينه ودنياه وآخرته. إن كتاب الله يحقق للإنسان السعادة
    لأنه يسير في طريقه لا
    يخشى شيئاً إلا الله، صابراً حامداً
    شاكراً ذاكراً لله على الدوام ، شاعراً
    بنعمة الله عليه . . يحس بآثار حنانه ودلائل حبه... فكل هذا يبث في نفسه طاقة روحية هائلة تصقله وتهذبه وتقومه وتجعله
    يشعر بالسعادة والهناء
    ، وبأنه قويٌ
    بالله . . . سعيدٌ بحب الله ، فينعم الله عز وجل عليه بالنور والحنان ، ويفيض عليه بالأمن والأمان ، فيمنحه
    السكينة النفسية والطمأنينة
    القلبية. مما سبق يتضح لنا أن للقرآن
    الكريم أثر عظيم في تحقيق الأمن النفسي
    ، ولن تتحقق السعادة الحقيقية للإنسان إلا في شعوره بالأمن والأمان ، ولن يحس بالأمن إلا بنور الله الذي أنار
    سبحانه به الأرض كلها ، وأضاء
    به الوجود كله . . . بدايته ونهايته
    ، وهذا النور هو القرآن الكريم. ويؤكد لنا
    القرآن الكريم بأنه لن يتحقق للإنسان الطمأنينة والأمان إلا بذكره لله عز وجل ، قال تعالى : (الذين آمنوا وتطمئن قلوبهم
    بذكر الله ألا بذكر الله
    تطمئن القلوب) [الرعد:28] إذن علينا
    أن نتمسك بكتاب الله ونقتدي به ، ونتدبر
    في آياته البينات ، ونتأمل في كلماته التي لا تنفد أبداً ، قال تعالى : (قل لو كان البحر مداداً لكلمات ربي لنفد
    البحر قبل أن تنفد كلمات
    ربي ولو جئنا بمثله مدداً) [الكهف:109]
    حتى نتحلى بالإيمان الكبير في هذه الرحلة
    الروحية مع آيات الله فنتزود بما جاء به القرآن الكريم من خلق عظيم ، وأدب حميد ، وسلوك فريد ، ومعرفة شاملة
    بحقيقة النفس الإنسانية كما
    أرادها الله عز وجل أن تكون ، وترتقي
    حيث الحب والخير والصفاء والنورانية ، فننعم
    بالسلام الروحي الممدود ، والاطمئنان القلبي المشهود ، والأمن النفسي المنشود
    مصطفي الجندي
    مصطفي الجندي
    مشرف المنتديات التعليمية
    مشرف المنتديات التعليمية


    النوع : ذكر
    عدد المشاركات : 2535
    العمر : 36
    تاريخ التسجيل : 29/06/2009
    المهنة : العلاج بالقران الكريم Fisher10
    البلد : العلاج بالقران الكريم 3dflag10
    الهواية : العلاج بالقران الكريم Travel10
    مزاجي النهاردة : العلاج بالقران الكريم Pi-ca-20
    العلاج بالقران الكريم 3h210

    العلاج بالقران الكريم Empty رد: العلاج بالقران الكريم

    مُساهمة من طرف مصطفي الجندي 17/7/2009, 9:50 am

    ريقة سريعة للقضاء على وجع الراس
    ضع السبابة والابهام على راس من يعاني من الصداع من مقدمة الراس
    واقرا بالترتيب مايلي :اللهم صلي على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم -سبع مرات
    اعوذ بالله من الشيطان الرجيم-تسع عشرة مرة وفي المرة العشرون بسم الله الرحمن الرحيم لمرة واحدة
    اعوذ بالله من الشيطان الرجيم- تسع عشرة مرة وفي العشرين بسم الله الرحمن الرحيم لمرة واحدة
    اعوذ بكلمات الله التامات من شر ما تعاني وتجد وتحاذر ثلاث مرات
    اسكن ايها الوجع بالله الذي سكن له ما في السموات وما في الارض وهو السميع العليم مرة واحدة
    اللهم صلي على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم -سبع مرات
    بسم الله الشافي -بسم الله الكافي .......................اعوذ بالله من الشيطان الرجيم-ست مرات
    بسم الله الرحمن الرحيم - ثلاث مرات
    وبعد الانتهاء من القراءة تضرب يدك بالارض ثلاث مرات متتالية حتى يذهب الوجع الى الارض ولا تصاب به انت نفسك
    فان الوجع ينتهي خلال دقائق باذن الله تعالى
    مصطفي الجندي
    مصطفي الجندي
    مشرف المنتديات التعليمية
    مشرف المنتديات التعليمية


    النوع : ذكر
    عدد المشاركات : 2535
    العمر : 36
    تاريخ التسجيل : 29/06/2009
    المهنة : العلاج بالقران الكريم Fisher10
    البلد : العلاج بالقران الكريم 3dflag10
    الهواية : العلاج بالقران الكريم Travel10
    مزاجي النهاردة : العلاج بالقران الكريم Pi-ca-20
    العلاج بالقران الكريم 3h210

    العلاج بالقران الكريم Empty رد: العلاج بالقران الكريم

    مُساهمة من طرف مصطفي الجندي 17/7/2009, 9:53 am

    الاستشفاء بالفاتحة




    فاتحة الكتاب هي أم الكتاب , وهي أعظم سورة في القرآن الكريم , هي السبع
    المثاني فلا عجب أن يكون فيها شفاء القلوب .. وشفاء الأبدان .

    فدواء الرياء : ( إياك نعبد )

    دواء الكبر : ( إياك نستعين )

    دواء الظلال والجهل : ( اهدنا الصراط المستقيم )

    فمن عوفي من هذه الأمراض فقد رفل في أثواب العافية وتمت عليه النعمة.

    عن
    أبي سعيد بن المعلى الأنصاري المدني – رضي الله عنه – قال : قال رسول الله
    صلى الله عليه وسلم ( ألا أعلمك سورة هي أعظم سورة في القرآن ؟ قبل أن
    نخرج فأخذ بيدي , فلما أراد أن يخرج قلت : يارسول الله إنك قلت : ألا
    أعلمك أعظم سورة في القرآن ؟ قال ( Cool رب العالمين ) هي السبع
    المثاني والقرآن العظيم الذي اوتيته ) اخرجة البخاري.

    ويقول المولى سبحانه وتعالى ( ولقد أتيناك سبعا من المثاني والقرآن العظيم ) .

    قال
    ابن القيم : الفاتحة هي أم القرآن والسبع المثاني والشفاء التام والدواء
    النافع والرقية التامة ومفتاح الغنى والفلاح وحافظة القوة ودافعة الهم
    والغم والخوف والحزن لمن عرف مقدارها وأعطاها حقها وأحسن تنزيلها على دائه
    وعرف وجه الاستشفاء والتداوي بها .
    الاستشفاء بآية الكرسي






    آية
    الكرسي هي آية التوحيد آية المستعيذين المستجيرين , هي الآية الآمنة
    والحافظة والحارسة والمحصنة والطاردة والمخرجة والمحتوية .. فأي شفاء
    استشفاء أعظم من هذا وكيف لا وفيها إسم الله الأعظم الذي يشفي من العلل
    والنزلات والأمراض على اختلافها .

    قال الرسول علية الصلاة والسلام ( سورة البقرة فيها سيدة آي القرآن لاتقرأ في بيت وفيه شيطان إلا خرج منه , آية الكرسي )
    علاج بعض الأمراض




    ( علاج الصداع )

    يقرأ بعض آيات من القرآن , وتضع يدك على الرأس . وهذه هي الآيات :

    ــ ( الئن خفف الله عنكم وعلم أن فيكم ضعفا ) .

    ــ ( يريد الله أن يخفف عنكم وخلق الإنسان ضعيفا ) .

    ــ ( وله ما سكن في الليل والنهار وهو السميع العليم ) .

    ــ ( كهيعص . ذكر رحمت ربك عبدة زكريا ) .

    ــ ( ألم نر إلى ربك كيف مد الظل ولو شاء لجعله ساكنا ) .

    ــ ثم فاتحة الكتاب سبع مرات .

    وسوف يزول الصداع بإذن الله .

    ( علاج الشقيقة )

    الشقيقة هي ألم في شقي الرأس .

    ويقرأ قول الحق تبارك وتعالى : ( لو أنزلنا هذا القرآن على جبل لرأيته خاشعا متصدعا من خشية الله )

    ثم يقرأ سورة الإخلاص أربع مرات .

    وإذا قرأت هذه الآيات على ماء مطر أو ماء زمزم , يفضل أن يشرب منه المريض ويكون فيه الشفاء بحول الله وقوته .

    ( علاج العين )

    يقرأ
    الذي تصيبه عين برمد أو نحوه على ظهر ابهميه قوله تعالى ( فكشفنا عنك
    غطاءك فبصرك اليوم حديد ) ثلاث أو سبع مرات ثم يتفل على إبهميه ويمسح بهما
    عينيه .

    ( علاج وجع الضرس )

    يكتب على الخد الذي يلي الوجع : بسم الله الرحمن الرحيم : ( قل هو الذي أنشأكم وجعل لكم السمع والأبصار والأفئدة قليلا ماتشكرون )

    وكذلك ( ولوه ما سكن في الليل والنهار وهو السميع العليم ) .

    ( علاج الرعاف )

    كان شيخ الاسلام ابن تينية يكتب على جبهة المريض ( وقيل يا أرض ابلعي ماءك ويا سماء أقلعي وغيض الماء وقضي الأمر ) .

    ويقول
    ابن القيم : وسمعته يقول : كتبها لغير واحد فبرأ . فقال : لا يجوز كتابتها
    بدم الراعف كما يفعل الجهال , فإن الدم نجس ولا يجوز أن يكتب به كلام الله
    تعالى .

    ( علاج الامراض الجلدية )

    لعلاج
    الأمراض الجلدية يكفي الاشارة لهما باليد اليمنى وقراءة قوله تعالى : ( أو
    كالذي مر على قرية وهي خاوية على عروشها قال أنى يحيي هذه الله بعد موتها
    فأماته الله مائة عام ثم بعثه قال كم لبثت قال لبثت يوما أو بعض يوم قال
    بل لبثت مائة عام فأنظر الى طعامك وشرابك لم يتسنه أنظر الى حمارك ولنجعلك
    آية للناس وأنظر الى العظام كيف ننشزها ثم نكسوها لحما فلما تبين له قال
    أعلم أن الله على كل شيء قدير ) .

    ( علاج امراض الصدر )

    يقرأ على صدر المريض بفاتحة الكتاب .

    ويقرأ
    ايضا قوله تعالى : ( ألم نشرح لك صدرك . ووضعنا عنك وزرك . الذي أنقض ظهرك
    . ورفعنا لك ذكرك . إن مع العسر يسرا . إن مع العسر يسرا . فإذا فرغت
    فأنصب . والى ربك فأرغب )

    كما يقرأ قوله تعالى ( قال رب إشرح لي صدري . ويسر لي أمري )

    مع التدليك الخفيف على موضع الألم , يا حبذا لو بماء عليه بفاتحة الكتاب

    ( علاج امراض المعدة والكبد )

    تكتب
    آية الكرسي ثلاث مرات بالزعفران وماء الورد في صحن أبيض ثم يغسل بماء
    المطر أو بماء زمزم إن تيسر ذلك . ثم يشرب من هذا السل على الريق لمدة
    سبعة أيام .

    ( علاج القولون )

    تكتب فاتحة الكتاب والمعوذتين في إناء نظيف بالزعفران أو ماء الورد وتغسل بماء المطر أو ماء زمزم بعد أن تجف الكتابة ويشربها المريض

    ( علاج الحمى )

    قال
    ابو بكر المروزي : بلغ أبا عبد الله أني حممت , فكتب لي من الحمى رقعة
    فيها : بسم الله الرحمن الرحيم , بسم الله , وبالله , ومحمد رسول الله , :
    ( قلنا يانار كوني بردا وسلاما على ابراهيم . وأرادوا به كيدا فجعلناهم
    الأخسرين ) . اللهم رب جبرائيل وميكائيل واسرافيل أشف صاحب الكتاب بحولك
    وقوتك وجبروتك , اله الخلق آمين .

    ( علاج الفزع )

    يكتب في صحن نظيف قوله تعالى ( فضربنا على آذانهم في الكهف سنين عددا . ثم بعثناهم لنعلم أي الحزبين أحصى لما لبثوا أمدا )

    وتكون الكتابه بالزعفران وماء الورد . ثم يغسل بماء المطر ويشرب .

    ( علاج الروماتيزم )

    يضع المريض يده اليمنى على موضع الألم ويقرا ثلاثا :

    ( وماكان لنفس أن تموت إلا بإذن الله كتابا مؤجلا ومن يرد ثواب الدنيا نؤته منها ومن يرد ثواب الآخرة نؤته منها وسنجزي الشاكرين )

    ويقرأ ايضا سورة القدر سبع مرات . وسوف تزول الآلام بإذن الله تعالى

    ( علاج الآم المثانة )

    تضع
    يدك على مكان الألم وتقرأ قوله تعالى : ( ألم تعلم أن الله على كل شيء
    قدير . ألم تعلم أن الله له ملك السماوات والأرض ومالكم من دون الله ولي
    ولا نصير )

    ويقرأ ذلك وترا ثلاثا او سبعا .

    ( علاج لدغة العقرب )
    ضع يدك في إناء به ماء وملح إذا كانت اللدغة في يدك واقرأ : سورة الإخلاص والمعوذتين , يسكن الألم بإذن الله
    عبدالعزيز الحنفى
    عبدالعزيز الحنفى
    صاحب مكان
    صاحب مكان


    النوع : ذكر
    عدد المشاركات : 1589
    العمر : 36
    تاريخ التسجيل : 18/07/2009
    مزاجي النهاردة : العلاج بالقران الكريم Pi-ca-52

    العلاج بالقران الكريم Empty رد: العلاج بالقران الكريم

    مُساهمة من طرف عبدالعزيز الحنفى 21/7/2009, 12:18 am

    ربنا يخليك لنا يلحاج مصطفى واى كده هى دى شباب امياى فعلا انت كده شكل ما الكتاب بيقول كل حاجة ولازم يكون ليها دليل وانت جبت الدليل يبقى لازم تدلع مرسى جدا ياجندى على معلوماتك

      الوقت/التاريخ الآن هو 19/5/2024, 11:28 am