مستحيل أن تجد إسم إنسآن لآيوجد به أحد هذه الحروف ..

أخي في الله مهندس أبو عمر.
لابد أن يقتنع المرء بالاسلام و أن يكون الدين هو لحمك و دمك.أما أن نحاول أن ندلل على قدرة الله بأشياء بعيدة و غير مفهومة فهذا مالا يصح أبدا. مثل ان تحاول أن تقنع نفسك و جميع من حولك بوجود رقم 99 على باطن كف اليد،، أو تقنع نفسك بوجود برتقالة او طماطمه بكتوب عليها الله. هل يعقل أن يكون هذا دافعك للتمسك بالدين(( الدين اكبر كثيرا من هذا))وقد قال ربنا تبارك و تعالى لنبيه (( فلا تذهب نفسك عليهم حسرات)) و قال ايضا(( وما أكثر الناس و لو حرصت بمسلمين))هناك الكثير و الكثير من الشياء التي تجعلك تتمسك بدينك غير هذه التفاهات الصغيرة حقا،، و كذلك تستطيع أن تدعو لدين الله بكثير و كثير من الأدلة التي تقنع العقل أولا. أما بالنسبة للمسلم فلابد أن يكون له واعظ من عقيدته قبل كل شيء.
و كذلك محاولة الكثير منا للي عنق دلالات النظريات العلمية حتى تتماشى مع القرآن او كسر عنق النص القرآني للتماشي مع النظرية العلمية (( مع مخالفة جميععععععععععع العلماء الربانيين لهذه القاعدة و رفضهم البات لتفسير القرآن بالنظريات العلمية المتغيرة و المتطورة على الدوام)).نحبك في الله ابو عمر،، كما ادعو الله ان القاك قريبا بامياي.
جزيلا أستاذي الفاضل طارق سيدأحمد. وجزاك الله خيرا على كل حرف كلمتنا أياه.و لكم على تميز النقل و تقبل وجهة نظرنا و .

اخوانى الاعزاء
على التوضيح الذى انمى فى نقسى علم كنت اجهله بارك الله فيكم
وازكى فى نفسى احترام وتقدير لتوضيحكم

أستاذي طارق،، الأخ العزيز ابو عمر.

هناك حديث في البخاري يوضح لنا تماما المبدأ الذي يبنغي أن نسير عليه في مثل هذه الأمور.
وهو حديث (( موت سيدنا إبراهيم ابن رسول الله صلى الله عليه وسلم.
انكسفت الشمس يوم مات إبراهيم فقال الناس (( انكسفت الشمس لموت ابراهيم)) فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن الشمس والقمر لا ينكسفان لموت احد ولا لحياته،، فاذا رأيتم فصلوا و ادعوا الله.
هذا الحديث يوضح لنا تماما ما يذهب إليه العامة و كثير من الناس لمحاولة ربط أي شيء بالدين او أي ظاهرة طبيعية (( و محاولة ربطها بكرامة صالح او ولي))و هل أصلح أو أفضل من رسول الله أو ابن رسول الله،،و مع ذلك أوضح رسول الله صلى الله عليه وسلم خطا كل من ربط بين كسوف الشمس و موت إك براهيم بن رسول الله صلى الله عليه و سلم.

و هناك كثير من الأمثلة التي توضح نفس المعني من احاديث رسول الله صلى الله عليه و سلم.تقبلوا مروري و .