الصالون الأدبي
من طرف لكي تكون أسعد مما أنت عليه
لا تحاول أن تعيد حساب الأمس وما خسرت فيه
فالعمر حين تسقط أوراقه لن تعود مرة أخرى
ولكن مع كل ربيع جديد سوف تنبت أوراق أخرى
فأنظر إلى تلك الأوراق التي تغطي وجه السماء
ودعك مما سقط على الأرض فقد صارت جزءاً منها
إذا كان لديك بيت يأويك و مكان تنام فيه و طعام في بيتك فانت افضل من 75% من سكان العالم
إذا كان لديك مال في جيبك و استطعت ان تدخر منه شيء لوقت الشدة فانت واحد من 8% من سكان العالم.
اذا كنت قد اصبحت في نعمة واعفية هذا الصباح فاحمد الله كثيرا ،، هناك 2 مليون انسان لا يستطيعون ان يعيشون اكثر من اسبوع بسبب المرض .
اذا لم تتجرع مرارة السجن و شدة التعذيب و روعة الحروب ،، فقد الشكر لمولاك لأكثر افضل من 500 مليون انسان بالكرة الأرضية.
إذا كنت تصلي في المسجد بدون خوف من التعذيب او التنكيل او الاعتقال أو الموت فانت في نعمة لا يعرفها 3 مليار من البشر.
إذا كان ابواك على قيد الحياة و يعيشان معا غير منفصلين ،، فاشكر الله لأنك نادر الوجود في هذا العالم.
اذا كنت تبتسم و تحمد الله وتشكر مولاك ،، فانت في نعمة فكثيرون يستطيعون ذلك ولكن لا يفعلون.
إذا وصلتك هذه الرسالة وقرأتها فأنت في نعمتين عظيمتين
أولاهما أن هناك من يفكر فيك
والثانية أنك أفضل من مليارين من البشر الذين لا يحسنون القراءة في هذه الدنيا.
أقول لك لكي تكون أسعد مما أنت عليه
احمد الله على نعمه التي لا تعد ولا تحصى، وليكن لسانك رطباً بذكر الله، وكن كما قال المصطفى صلى الله عليه واله وسلم :
‘لا تدعنّ بعد كل صلاة أن تقول: اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك‘ صححه الألباني
ومن تمام الحمد أن تذكّر الآخرين بنعم الله عليهم، فالذكرى تنفع المؤمنين.
فهلا أرسلت هذه الرسالة إلى أصحابك وأحبابك
لتلهج ألسنتهم بذكر الله وشكره، وتحصل أنت على الأجر.
يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم (( من بات آمن في سربه معافا في جسده عنده قوت يومه فقد حيزت له الدنيا بحزفيرها))
و يقول ربنا تبارك وتعالي (وَآتَاكُمْ مِنْ كُلِّ مَا سَأَلْتُمُوهُ وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لا تُحْصُوهَا إِنَّ الإنْسَانَ لَظَلُومٌ كَفَّارٌ)
لا تحاول أن تعيد حساب الأمس وما خسرت فيه
فالعمر حين تسقط أوراقه لن تعود مرة أخرى
ولكن مع كل ربيع جديد سوف تنبت أوراق أخرى
فأنظر إلى تلك الأوراق التي تغطي وجه السماء
ودعك مما سقط على الأرض فقد صارت جزءاً منها
إذا كان لديك بيت يأويك و مكان تنام فيه و طعام في بيتك فانت افضل من 75% من سكان العالم
إذا كان لديك مال في جيبك و استطعت ان تدخر منه شيء لوقت الشدة فانت واحد من 8% من سكان العالم.
اذا كنت قد اصبحت في نعمة واعفية هذا الصباح فاحمد الله كثيرا ،، هناك 2 مليون انسان لا يستطيعون ان يعيشون اكثر من اسبوع بسبب المرض .
اذا لم تتجرع مرارة السجن و شدة التعذيب و روعة الحروب ،، فقد الشكر لمولاك لأكثر افضل من 500 مليون انسان بالكرة الأرضية.
إذا كنت تصلي في المسجد بدون خوف من التعذيب او التنكيل او الاعتقال أو الموت فانت في نعمة لا يعرفها 3 مليار من البشر.
إذا كان ابواك على قيد الحياة و يعيشان معا غير منفصلين ،، فاشكر الله لأنك نادر الوجود في هذا العالم.
اذا كنت تبتسم و تحمد الله وتشكر مولاك ،، فانت في نعمة فكثيرون يستطيعون ذلك ولكن لا يفعلون.
إذا وصلتك هذه الرسالة وقرأتها فأنت في نعمتين عظيمتين
أولاهما أن هناك من يفكر فيك
والثانية أنك أفضل من مليارين من البشر الذين لا يحسنون القراءة في هذه الدنيا.
أقول لك لكي تكون أسعد مما أنت عليه
احمد الله على نعمه التي لا تعد ولا تحصى، وليكن لسانك رطباً بذكر الله، وكن كما قال المصطفى صلى الله عليه واله وسلم :
‘لا تدعنّ بعد كل صلاة أن تقول: اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك‘ صححه الألباني
ومن تمام الحمد أن تذكّر الآخرين بنعم الله عليهم، فالذكرى تنفع المؤمنين.
فهلا أرسلت هذه الرسالة إلى أصحابك وأحبابك
لتلهج ألسنتهم بذكر الله وشكره، وتحصل أنت على الأجر.
يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم (( من بات آمن في سربه معافا في جسده عنده قوت يومه فقد حيزت له الدنيا بحزفيرها))
و يقول ربنا تبارك وتعالي (وَآتَاكُمْ مِنْ كُلِّ مَا سَأَلْتُمُوهُ وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لا تُحْصُوهَا إِنَّ الإنْسَانَ لَظَلُومٌ كَفَّارٌ)
جزيلا لمرورا اخي الكريم.
على نعمه التى لا تحصى