بسم الله الرحمن الرحيم
كيف حال الجميع انشاءالله بخير
اخواني وأخواتي لمادا نتعامل مع الشخص المعاق معامله خاصه
لمادانشعره بانه مختلف عن البقيه...
ألحمدلله على السراء والضراء يجب على الانسان أن يرضى ويقنع بما كتبه الله له وهده القناعه تاتي لهؤلاء
الاشخاص من خلال نظرة المجتمع لهده الفئه وقبولهم فالشخص المعاق له نفس الحاجات النفسيه الاساسيه
نفسها الموجوده لدى الاخرين فهواولا واخيرا أنسان.
فيجب أن يكون التعامل بشكل عادي قدرالمستطاع لأن هده الفئه حساسه جدا فيجب ان تكون نظرتنا لهم نظره
تقوم على ألاحترام وألتوازن ألتام لاألشفقه وألدونيه
ان شعوره بنقص أوعدمه يتولد نتيجة ألعوامل الثقافيه والاجتماعيه والبيئيه ألسائده في البيئه.
فالمجتمع أحيانا كثيره يتجاهل بعض ألفئات يتجاهل مشاعرها وينسى وجودها لابد من الاعتراف للأسف ألشديد أن هناك ألكثير من العقول لازالت غير مؤهله لأستيعاب قضية ألاعاقه بشكل كامل انهم يعانون من حالات اكتئاب رفض تقوقع انفصال عن المجتمع ارجوا من لديه نضره مغايره ان يسعى الى تعد يل هده النظره وينضر الى المعاق كا نسان له مشاعر واحاسيس ويضع يده بيده ليصل الى شاطئ الامان ويتخطى مصاعب الاعاقه قدر المستطاع
اختكم جلنار
واليكم بعض الأساليب
الوالديه في التعامل مع المعاق.
1-تقبل الطفل كما هو.
2-تشجيع الأسره للفردالمعاق القيام بنفسه بكل مايستطيع عمله ضمن قدراته حتى
لايصبح اتكاليا.
3-اشعاره انه ناجح ولكن بدون مبالغه واستخدام عبارات المديح والتشجيع.
4-عدم فرض واجبات صعبه تشعره بلعجزوالعكس.
5-اضهار الطفل للمجتمع وعدم عزله لأن هدا يحرمه من فرصة الأندماج مع
المجمع.
اما بنسبه للمجتمع سادكر ايضا بعض الأساليب.
1-تغيير افراد المجتمع الى اتجاهتهم الخاطئه اتجاه الأعاقه نفسها وليس
المعاق فقط.
2-عدم النظر اليه كمواطن من الدرجه الثانيه بل هو يتمتع بنفس حقوق
العاديين.
3-محاولة ادماجهم في قطاعات المجتمع المختلفه بشكل عام قدر المستطاع وفق
قدراتهم.
4-الأبتعاد عن تسميتهم تسميات جارحه تسبب لهم الاحراج.
5-اشراكهم في الأنشطه الأجتماعيه والترفيهيه في المجتمع.
6-مساعدتهم على العيش حياه حياة طبيعيه منتجه تمكنهم من اعالة انفسهم.
جلنار
كيف حال الجميع انشاءالله بخير
اخواني وأخواتي لمادا نتعامل مع الشخص المعاق معامله خاصه
لمادانشعره بانه مختلف عن البقيه...
ألحمدلله على السراء والضراء يجب على الانسان أن يرضى ويقنع بما كتبه الله له وهده القناعه تاتي لهؤلاء
الاشخاص من خلال نظرة المجتمع لهده الفئه وقبولهم فالشخص المعاق له نفس الحاجات النفسيه الاساسيه
نفسها الموجوده لدى الاخرين فهواولا واخيرا أنسان.
فيجب أن يكون التعامل بشكل عادي قدرالمستطاع لأن هده الفئه حساسه جدا فيجب ان تكون نظرتنا لهم نظره
تقوم على ألاحترام وألتوازن ألتام لاألشفقه وألدونيه
ان شعوره بنقص أوعدمه يتولد نتيجة ألعوامل الثقافيه والاجتماعيه والبيئيه ألسائده في البيئه.
فالمجتمع أحيانا كثيره يتجاهل بعض ألفئات يتجاهل مشاعرها وينسى وجودها لابد من الاعتراف للأسف ألشديد أن هناك ألكثير من العقول لازالت غير مؤهله لأستيعاب قضية ألاعاقه بشكل كامل انهم يعانون من حالات اكتئاب رفض تقوقع انفصال عن المجتمع ارجوا من لديه نضره مغايره ان يسعى الى تعد يل هده النظره وينضر الى المعاق كا نسان له مشاعر واحاسيس ويضع يده بيده ليصل الى شاطئ الامان ويتخطى مصاعب الاعاقه قدر المستطاع
اختكم جلنار
واليكم بعض الأساليب
الوالديه في التعامل مع المعاق.
1-تقبل الطفل كما هو.
2-تشجيع الأسره للفردالمعاق القيام بنفسه بكل مايستطيع عمله ضمن قدراته حتى
لايصبح اتكاليا.
3-اشعاره انه ناجح ولكن بدون مبالغه واستخدام عبارات المديح والتشجيع.
4-عدم فرض واجبات صعبه تشعره بلعجزوالعكس.
5-اضهار الطفل للمجتمع وعدم عزله لأن هدا يحرمه من فرصة الأندماج مع
المجمع.
اما بنسبه للمجتمع سادكر ايضا بعض الأساليب.
1-تغيير افراد المجتمع الى اتجاهتهم الخاطئه اتجاه الأعاقه نفسها وليس
المعاق فقط.
2-عدم النظر اليه كمواطن من الدرجه الثانيه بل هو يتمتع بنفس حقوق
العاديين.
3-محاولة ادماجهم في قطاعات المجتمع المختلفه بشكل عام قدر المستطاع وفق
قدراتهم.
4-الأبتعاد عن تسميتهم تسميات جارحه تسبب لهم الاحراج.
5-اشراكهم في الأنشطه الأجتماعيه والترفيهيه في المجتمع.
6-مساعدتهم على العيش حياه حياة طبيعيه منتجه تمكنهم من اعالة انفسهم.
جلنار