المنتديات الإسلامية
من طرف Ahmed Ragab 24/8/2010, 8:21 pmبعد
الانحدار الثقافى عند الشباب المصرى فى كافة المجالات ..
حتى إن بعضهم ما
يعرفش ثورة 52 كانت سنة كام ؟!! و بعد تسطيح الدين بشكل
مبالغ فيه
جـــــــــداً .. و مستفز جدا جدا .. فبقى مفهوم الإسلام
هو "انشرها و لك
الأجر"
.. و إن لم تنشرها طبعا فذنوبك هى التى منعتك
و "امسح جميع ذنوبك فى دقيقتين" .. و الموضوع بقى بلاى ستيشن
الصراحة
و بقى فيه
"إسكـــور" و تسعيرة فى الحسنات .. ابعت "لا حول و لا
قوة إلا بالله ل25 من صحابك" هتاخد 256 حسنة !!ـ
بالتالى تم تهميش لـُــبّ الدين .. و أصبح الدين مجرد
كلمات تـُمَــرّر لجلب "جبال من الحسنات"
بضغطة ماوس .. يا بلاش الصراحة
كانت
النتيجة المنطقية لما ذُكـِر آنفاً .. و نتيجة اعتماد
ثقافة شباب مصر بشكل
شبه كامل على مصدرين أساسيين .. الكتب المدرسية و برامج
التوك شو .. هى
إننا أصبحنا "شعب هايف" بالمعنى الحرفى
للهيافة
أصبح مفهوم المعلومات العامة هو "من أحرز هدف مصر فى نهائى 2008 ؟
أبوتريكة - فاروق جعفر - حسن شحاتة"ـ
الكلام ده مش من عندى .. افتح تليفزيونك .. و شوف أسئلة
مسابقات "المعلومات العامة" .. بتاعة اطلب 0900 و اكسب عربية
الخلاصة .. بقينا شعب يجهل ماضيه .. و بالتالى عمر ما
هيكون له مستقبل
فكرة إنشاء الموضوع ده جات بسبب الفيديو ده
https://www.youtube.com/watch?v=zB5MUGs4JzE&feature=player_embedded
الصراحة مقدرش أقول الفيديو "يضحّك" و لا
"يبكّى"ـ
لو
تلاحظو إن فيه ناس زبيبة الصلاة فى راسها "قد
كده" - و مش بأشكك فى
إيمانهم طبعا .. بس بنتقد جهلهم بناس .. أبسط ما يمكن
وصفهم بيه .. إنهم
عملوا أشرف تاريخ فى الإنسانية .. تاريخ الدولة
الإسلامية- و مع ذلك مش
عارفين يقولوا أسامى 10 من الصحابة
مش بقولك روح اعمل "ماجيستير فى
التاريخ الإسلامى" .. أنا كل اللى بقوله إن ما يصحش
إننا نوصل لمرحلة إن
يبقى فيه إجماع غير طبيعى -زى ما هو باين فى الفيديو- إن
"عمر بن العزيز"
صحـــــابى !! رغم إنه عمره ما شاف النبى .. طب صحابى
ازاى ؟
لما نوصل لمرحلة إن "عمرو بن العاص" يبقى مجرد
اسم جامع .. و "خالد بن الوليد" اسم شارع مش أكتر .. يبقى فيه حاجة غلط
ياجماعه عاوزين نبدأ بانفسنا ونبدأ نخرج من القالب
الغريب المستحدث قالب " انشرها ولك الأجر " اللى معظم الشباب حصر الدين فيها
ونبدأ بقى نرى الدين
من زوايا أخرى مختلفة عاوزين نقرأ ونعرف ونتعلم ونفيد غيرنا وليكن
هدفنا " افيد وأستفبد
"
الانحدار الثقافى عند الشباب المصرى فى كافة المجالات ..
حتى إن بعضهم ما
يعرفش ثورة 52 كانت سنة كام ؟!! و بعد تسطيح الدين بشكل
مبالغ فيه
جـــــــــداً .. و مستفز جدا جدا .. فبقى مفهوم الإسلام
هو "انشرها و لك
الأجر"
.. و إن لم تنشرها طبعا فذنوبك هى التى منعتك
و "امسح جميع ذنوبك فى دقيقتين" .. و الموضوع بقى بلاى ستيشن
الصراحة
و بقى فيه
"إسكـــور" و تسعيرة فى الحسنات .. ابعت "لا حول و لا
قوة إلا بالله ل25 من صحابك" هتاخد 256 حسنة !!ـ
بالتالى تم تهميش لـُــبّ الدين .. و أصبح الدين مجرد
كلمات تـُمَــرّر لجلب "جبال من الحسنات"
بضغطة ماوس .. يا بلاش الصراحة
كانت
النتيجة المنطقية لما ذُكـِر آنفاً .. و نتيجة اعتماد
ثقافة شباب مصر بشكل
شبه كامل على مصدرين أساسيين .. الكتب المدرسية و برامج
التوك شو .. هى
إننا أصبحنا "شعب هايف" بالمعنى الحرفى
للهيافة
أصبح مفهوم المعلومات العامة هو "من أحرز هدف مصر فى نهائى 2008 ؟
أبوتريكة - فاروق جعفر - حسن شحاتة"ـ
الكلام ده مش من عندى .. افتح تليفزيونك .. و شوف أسئلة
مسابقات "المعلومات العامة" .. بتاعة اطلب 0900 و اكسب عربية
الخلاصة .. بقينا شعب يجهل ماضيه .. و بالتالى عمر ما
هيكون له مستقبل
فكرة إنشاء الموضوع ده جات بسبب الفيديو ده
https://www.youtube.com/watch?v=zB5MUGs4JzE&feature=player_embedded
الصراحة مقدرش أقول الفيديو "يضحّك" و لا
"يبكّى"ـ
لو
تلاحظو إن فيه ناس زبيبة الصلاة فى راسها "قد
كده" - و مش بأشكك فى
إيمانهم طبعا .. بس بنتقد جهلهم بناس .. أبسط ما يمكن
وصفهم بيه .. إنهم
عملوا أشرف تاريخ فى الإنسانية .. تاريخ الدولة
الإسلامية- و مع ذلك مش
عارفين يقولوا أسامى 10 من الصحابة
مش بقولك روح اعمل "ماجيستير فى
التاريخ الإسلامى" .. أنا كل اللى بقوله إن ما يصحش
إننا نوصل لمرحلة إن
يبقى فيه إجماع غير طبيعى -زى ما هو باين فى الفيديو- إن
"عمر بن العزيز"
صحـــــابى !! رغم إنه عمره ما شاف النبى .. طب صحابى
ازاى ؟
لما نوصل لمرحلة إن "عمرو بن العاص" يبقى مجرد
اسم جامع .. و "خالد بن الوليد" اسم شارع مش أكتر .. يبقى فيه حاجة غلط
ياجماعه عاوزين نبدأ بانفسنا ونبدأ نخرج من القالب
الغريب المستحدث قالب " انشرها ولك الأجر " اللى معظم الشباب حصر الدين فيها
ونبدأ بقى نرى الدين
من زوايا أخرى مختلفة عاوزين نقرأ ونعرف ونتعلم ونفيد غيرنا وليكن
هدفنا " افيد وأستفبد
"
أنه مع جهله الدينى أراد أن يفعل الخير وفيه بذرة من بذور البر والتقوى .
