إلي الأخ نجم اللبان
قرأت ما كتبته وأعيد قراءته فما رأيت الا ممثل عبقرى ارتدي مسوح المسيخ الدجال يا سيدي قلت لك سابقا-ولا أعلم لماذا رجال المنتدي حجبوه –قلت لك ابتعد عن الدين في كلامك عن الانتخابات لأنك تتقول كلمة حق تريد بها باطلا
عبقريتك يا سيدي أنك لا تكتب وإنما تخطب بالكتابة تمسرح الكتابة وتمسرحنا نحن أيضا تحيل صفحات هذا المنتدي الي ألوان تجيد صبغها مرة باللون الأزرق كناب الذئب أوتعيد صبغها باللون الأسود كليل النكسة خشبة المسرح والستارة والوجوه والمانشيتات كل شئ صار مطليا باللون الأسود لتظهر أنت سيدي بطلا مطلقا أنت المخرج والمؤلف والماكيير والريجيسير وأنت – بكل ذكاء وتواضع –قارع الطبول أيضا تقف في الجانب المعتم لخشبة المسرح وتقرع وتقرع وتقرع
تقرع الطبلة سريعا عنيفا فتستدعى من تشاء من وجوه وتقفز بخفة فوق منبر الجامع الأزهر خطيبا باسم الدين ثم سريعا تنزل لتلبس اللباس الأحمر لتتكلم وكأنك الرفيق في الكرملين ثم تضرب علي صدرك العاري تقرع وتنادي وتستغيث وتصرخ
فمرحى مرحى يا قارع الطبول علي رؤوس ......)
شتان –يا سيدى –بين نبوءة الحق ونذير الشؤم لست أنت أوسكار الصغير يجوب الشوارع بطبلته الصفيح لست زرقاء اليمامة تنذر قومها مما يطويه غيب آت إنك لا تسطيع .....كل هذه الثقافة الموسوعيةنلمس آثارها فى حبكتك السوداء الجهنمية وفي في الفتنةكيف تريد للناس أن يصدقوك وأنت ترتدى كل هذه المسوح من بلطجة انتخابات الي مسوح الشيوعية الي واعظ دينى الي مصلح السياسة
أيها الأمير الميكافيللي أرجوك أن تعتذر وتنسحب فنحن لن نصدق ماتقوم به بدور الفتنة وأدعو رجالات قريتنا المثقفين أ، يعيدوا قراءة ما كتبتموه وقراءة ما بين السطور
دعوة إلي الحكمدار تكلم ولا تصمت
قرأت ما كتبته وأعيد قراءته فما رأيت الا ممثل عبقرى ارتدي مسوح المسيخ الدجال يا سيدي قلت لك سابقا-ولا أعلم لماذا رجال المنتدي حجبوه –قلت لك ابتعد عن الدين في كلامك عن الانتخابات لأنك تتقول كلمة حق تريد بها باطلا
عبقريتك يا سيدي أنك لا تكتب وإنما تخطب بالكتابة تمسرح الكتابة وتمسرحنا نحن أيضا تحيل صفحات هذا المنتدي الي ألوان تجيد صبغها مرة باللون الأزرق كناب الذئب أوتعيد صبغها باللون الأسود كليل النكسة خشبة المسرح والستارة والوجوه والمانشيتات كل شئ صار مطليا باللون الأسود لتظهر أنت سيدي بطلا مطلقا أنت المخرج والمؤلف والماكيير والريجيسير وأنت – بكل ذكاء وتواضع –قارع الطبول أيضا تقف في الجانب المعتم لخشبة المسرح وتقرع وتقرع وتقرع
تقرع الطبلة سريعا عنيفا فتستدعى من تشاء من وجوه وتقفز بخفة فوق منبر الجامع الأزهر خطيبا باسم الدين ثم سريعا تنزل لتلبس اللباس الأحمر لتتكلم وكأنك الرفيق في الكرملين ثم تضرب علي صدرك العاري تقرع وتنادي وتستغيث وتصرخ
فمرحى مرحى يا قارع الطبول علي رؤوس ......)
شتان –يا سيدى –بين نبوءة الحق ونذير الشؤم لست أنت أوسكار الصغير يجوب الشوارع بطبلته الصفيح لست زرقاء اليمامة تنذر قومها مما يطويه غيب آت إنك لا تسطيع .....كل هذه الثقافة الموسوعيةنلمس آثارها فى حبكتك السوداء الجهنمية وفي في الفتنةكيف تريد للناس أن يصدقوك وأنت ترتدى كل هذه المسوح من بلطجة انتخابات الي مسوح الشيوعية الي واعظ دينى الي مصلح السياسة
أيها الأمير الميكافيللي أرجوك أن تعتذر وتنسحب فنحن لن نصدق ماتقوم به بدور الفتنة وأدعو رجالات قريتنا المثقفين أ، يعيدوا قراءة ما كتبتموه وقراءة ما بين السطور
دعوة إلي الحكمدار تكلم ولا تصمت