مصطلح بالغ فى القدم -استخدمه الفارون من عصابات المغول والتتار -كما استخدمته فلول (الفيكنج) وهم غزاة الشمال من الاروبيين -وهو مصطلح يستخدمه معدومى الاخلاق والقيم من يكرهون الحياة لمن سواهم فمنهم من حرق بغداد ومكتبتها والقاها فى الفرات ومنهم من حطم كل غال وثمين فى دمشق ودير ياسين يحرقون ثم يفرون قبل ترك الارض ثم التقدم او الرجوع الى اراضيهم
ةامس وعلى قناة الجزيرة كانت هناك مداخلة لعقيد شرطة سابق واسمه الالفى وذكر اسمه بكل بجاحة مفصلا قرية ومركزا ومحافظة فهو من المنصورة وكان السؤال الموجه له هو
لماذا هذا التخريب وحرق المنشأت الحكوميه سواء ف مظاهرة أو مطاردة وماهو الحل فى هذا المشهد ؟
طرح السؤال وانفجر الزلزال وصار وجال وليته كتم انفاسه وما قال لم اصدق انه ضابط شرطة ولكنه جزار يذبح ثم يسلخ ويدهن الذبيخ بالتورته وطننت ساعتها ان هذا نهج قناة الجزيرة تتفق مع المداخلين مسبقا لتثبت ما يروق لها وما يتماشى مع اهدافها ولكن اصرار المتداخل ومطالبته المحاور بعدم مقاطعته جعلتنى اثق فى انه كان ضابط شرطة ممن التحقوا بكلية الشرطة من الابواب الخلفيه وهى ابواب النخبة وماضغى اللسان
ماذا قال حفيد الاندال؟
قال ان هذه الحرائق وهذا التخريب وقطع الطرق والسكك الحديديه وهدم الكنائس والاديرة من تخطيط رجال الشرطة وخاصة من يعمل فى امن الدولة والمباحث العامه
فلا يوجد بلطجى واحد الا وهو معروف لديهم فلقد اعطاهم عنوانه بدقة وكذلك الاماكن الذى يتواجد بها
وهم الوف منتشرون فى انحاء مصر وتحت طلب هذه الاجهزة كنا نستدعيهم فى الانتخابات السابقة وفى الاشتباكات وفى الارشاد
عن تجار المخدرات
حقيقة انزعجت بشدة من هذا الموضوع لاننى لم اكن اصدق ما يقوله شباب الثورة من ان الداخلية لها يد فيما يحدث من تخريب ومن اهدار للمال العام ومن هروب المستثمرون ومن شلل تام فى السياحة هل اشك فى نفسى شخصيا مادمت اشك فى الجدار الذى يحمينى ؟
اذا ما يحدث لهذا الضابط لو ان التحريات ومراكز البحث الموجوده فى وزارة الداخلية قد سمعت هذا الحديث المنتقم من مصر ومن وزارة الداخلية -فهل تلغى الداخلية وينشأ فرع لها على نفس المستوى من العدد والعده يتتبع القوات المسلحة حتى نضمن الانصلاح النفسى والانضابط الذاتى لافرادها
سبحان الله فالفرق كبير بين اصل وعائلة ضابط الشرطة وقرينه فى الجيش المصرى رغم انهما بيئة واحدة ونيل واحد وتاريخ واحد
ةامس وعلى قناة الجزيرة كانت هناك مداخلة لعقيد شرطة سابق واسمه الالفى وذكر اسمه بكل بجاحة مفصلا قرية ومركزا ومحافظة فهو من المنصورة وكان السؤال الموجه له هو
لماذا هذا التخريب وحرق المنشأت الحكوميه سواء ف مظاهرة أو مطاردة وماهو الحل فى هذا المشهد ؟
طرح السؤال وانفجر الزلزال وصار وجال وليته كتم انفاسه وما قال لم اصدق انه ضابط شرطة ولكنه جزار يذبح ثم يسلخ ويدهن الذبيخ بالتورته وطننت ساعتها ان هذا نهج قناة الجزيرة تتفق مع المداخلين مسبقا لتثبت ما يروق لها وما يتماشى مع اهدافها ولكن اصرار المتداخل ومطالبته المحاور بعدم مقاطعته جعلتنى اثق فى انه كان ضابط شرطة ممن التحقوا بكلية الشرطة من الابواب الخلفيه وهى ابواب النخبة وماضغى اللسان
ماذا قال حفيد الاندال؟
قال ان هذه الحرائق وهذا التخريب وقطع الطرق والسكك الحديديه وهدم الكنائس والاديرة من تخطيط رجال الشرطة وخاصة من يعمل فى امن الدولة والمباحث العامه
فلا يوجد بلطجى واحد الا وهو معروف لديهم فلقد اعطاهم عنوانه بدقة وكذلك الاماكن الذى يتواجد بها
وهم الوف منتشرون فى انحاء مصر وتحت طلب هذه الاجهزة كنا نستدعيهم فى الانتخابات السابقة وفى الاشتباكات وفى الارشاد
عن تجار المخدرات
حقيقة انزعجت بشدة من هذا الموضوع لاننى لم اكن اصدق ما يقوله شباب الثورة من ان الداخلية لها يد فيما يحدث من تخريب ومن اهدار للمال العام ومن هروب المستثمرون ومن شلل تام فى السياحة هل اشك فى نفسى شخصيا مادمت اشك فى الجدار الذى يحمينى ؟
اذا ما يحدث لهذا الضابط لو ان التحريات ومراكز البحث الموجوده فى وزارة الداخلية قد سمعت هذا الحديث المنتقم من مصر ومن وزارة الداخلية -فهل تلغى الداخلية وينشأ فرع لها على نفس المستوى من العدد والعده يتتبع القوات المسلحة حتى نضمن الانصلاح النفسى والانضابط الذاتى لافرادها
سبحان الله فالفرق كبير بين اصل وعائلة ضابط الشرطة وقرينه فى الجيش المصرى رغم انهما بيئة واحدة ونيل واحد وتاريخ واحد