أقيم اليوم الجمعة 4/11/2011 أو ل مؤتمر حاشد برعايه حملة لوعى السياسى بامياى
استقبل أهالى قرية "أمياى" التابعة لمركز طوخ بمحافظة القليوبية مساء اليوم الجمعة، الدكتور محمد سليم العوا - المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية- اليوم الجمعة، فى لقاء شعبى تحت عنوان "مصر إلى أين".
يأتى ذلك اللقاء فى إطار حملة الوعى السياسى لقرية "أمياى"، كما أن اللقاء يأتى خارج الحملة الانتخابية لرئاسة الجمهورية، التى أوقفها العوا حاليا نظرا لعدم وجود جدول زمنى محدد لتسليم السلطة.
وكان اهم ما قيل من وجهة نظرىا ن إرادة الحاكم هى التى كانت تتحكم فى الأمة و كان الشعب يريد والحاكم يفعل ما يريد محطما إرادة الجماهير أما الآن الفرصة أصبحت مؤكدة للتغيير عن طريق إدلاء كل منا بصوته ثم طرح قضية المبادئ الدستورية فى التوقيت الحالى أمر تشوبه محاذير ومخاطر حقيقية يجب ألا تكون غائبة عن الذين أثاروها فى هذا التوقيت. فبعد أن عبرت مصر بصعوبة هائلة ذروة حالة الاستقطاب التى خلقها الاستفتاء على التعديلات الدستورية والخلاف حول الدستور أم الانتخابات أولاً، بدأت القوى والأحزاب المتصارعة فى التحاور والتحالف فى مواجهة الانتخابات البرلمانية المقبلة.
وقال العوا أن التعديل لم يتطرق إلى أساس المشكلة وهي أن أول الوثيقة يتناقض مع آخرها فيما يتعلق بأن الشعب هو مصدر السلطات ولا ينبغي بأية حال من الأحوال المصادرة على إرادته بوضع مبادئ دستورية لا تتغير ودونما الحاجة إلى إعلان دستوري .وانتقد عدم تغيير ما جاء في المادة التاسعة من الوثيقة بشأن حق القوات المسلحة في حماية الشرعية الدستورية وكذلك عدم تغيير البندين الثاني والثالث مما يساهم فى إعطاء القوات المسلحة الحق في التدخل الواضح في وضع الدستور
واضاف أن الدستور يجب أن يكون بالتوافق وأن الجمعية التأسيسية يجب أن تكون معبرة عن مختلف فئات الشعب بغض النظر عن عدد الأعضاء من داخل البرلمان أو من خارجه ، وأنه لا مانع من وجود مبادئ استرشادية و أن المبادئ التي ذكرت باستثناء المادة ٩ و ١٠ هي محل توافق ويمكن إصدارها من خلال مؤتمر وطني عام يحضره رؤساء الأحزاب السياسية و يوقعونه أمام الرأي العام وأن ما يصدر عن هذا المؤتمر لا يعتبر مبادئ فوق دستورية وإنما يعبر عن توافق وطني عام وأن الشعب هو صاحب الكلمة الأولي والأخيرة في الدستور الجديد من خلال الاستفتاء عليه ،
وتكلم عن قضية المفتى والحوينى بارك الله فيهم أشار إلى وجود توافق على الصلح وإن كانت هناك تباينات حول سبل تحقيقه، لكن هناك محاولات من جانب العلماء لتحقيق المقاربة بين العالمين البارزين، لاسيما أن التحديات الشديدة التي تواجهها مصر تتطلب توحيد الصفوف ونبذ الخلافات، معربا عن توقعه بنجاح مساعي الوساطة بعد عودة الشيخ الحويني من الأراضي المقدسة حيث يؤدي فريضة الحج.
وتكلم عن امياى ولماذا لاتوجد اراضى اميريه بها ان اهلها رفضو الاحتلال من زمن الامراء
وفي النهاية ً يا دكتور.. فقد اكدت لنا أن الطلاق البائن قد وقع بين اليمين واليسار، وأن النخبة تعاني من هشاشة تنظيمية مزمنة لن يفلح معها العطار ولا الأعذار.. وايضا تكلم على اعضاء الحزب الوطنى بعد ما تطرق احد تاحضور لشخص نحترمة ونعتز به هو المهندس عبد الله العمرى وقال ان هناك من التحق بالحزب لمصلحة ما وان هناك من التحق به ليخدم به ومن التحق به مجبرا فلا يجب عزل هؤلاء وعلى ما اظن بل انا متاكد ان الباشمهندس ممن دخل الحزب بهدف خدمة اهالى القريه والله اعلم له التحية والتقدير
و
استقبل أهالى قرية "أمياى" التابعة لمركز طوخ بمحافظة القليوبية مساء اليوم الجمعة، الدكتور محمد سليم العوا - المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية- اليوم الجمعة، فى لقاء شعبى تحت عنوان "مصر إلى أين".
يأتى ذلك اللقاء فى إطار حملة الوعى السياسى لقرية "أمياى"، كما أن اللقاء يأتى خارج الحملة الانتخابية لرئاسة الجمهورية، التى أوقفها العوا حاليا نظرا لعدم وجود جدول زمنى محدد لتسليم السلطة.
وكان اهم ما قيل من وجهة نظرىا ن إرادة الحاكم هى التى كانت تتحكم فى الأمة و كان الشعب يريد والحاكم يفعل ما يريد محطما إرادة الجماهير أما الآن الفرصة أصبحت مؤكدة للتغيير عن طريق إدلاء كل منا بصوته ثم طرح قضية المبادئ الدستورية فى التوقيت الحالى أمر تشوبه محاذير ومخاطر حقيقية يجب ألا تكون غائبة عن الذين أثاروها فى هذا التوقيت. فبعد أن عبرت مصر بصعوبة هائلة ذروة حالة الاستقطاب التى خلقها الاستفتاء على التعديلات الدستورية والخلاف حول الدستور أم الانتخابات أولاً، بدأت القوى والأحزاب المتصارعة فى التحاور والتحالف فى مواجهة الانتخابات البرلمانية المقبلة.
وقال العوا أن التعديل لم يتطرق إلى أساس المشكلة وهي أن أول الوثيقة يتناقض مع آخرها فيما يتعلق بأن الشعب هو مصدر السلطات ولا ينبغي بأية حال من الأحوال المصادرة على إرادته بوضع مبادئ دستورية لا تتغير ودونما الحاجة إلى إعلان دستوري .وانتقد عدم تغيير ما جاء في المادة التاسعة من الوثيقة بشأن حق القوات المسلحة في حماية الشرعية الدستورية وكذلك عدم تغيير البندين الثاني والثالث مما يساهم فى إعطاء القوات المسلحة الحق في التدخل الواضح في وضع الدستور
واضاف أن الدستور يجب أن يكون بالتوافق وأن الجمعية التأسيسية يجب أن تكون معبرة عن مختلف فئات الشعب بغض النظر عن عدد الأعضاء من داخل البرلمان أو من خارجه ، وأنه لا مانع من وجود مبادئ استرشادية و أن المبادئ التي ذكرت باستثناء المادة ٩ و ١٠ هي محل توافق ويمكن إصدارها من خلال مؤتمر وطني عام يحضره رؤساء الأحزاب السياسية و يوقعونه أمام الرأي العام وأن ما يصدر عن هذا المؤتمر لا يعتبر مبادئ فوق دستورية وإنما يعبر عن توافق وطني عام وأن الشعب هو صاحب الكلمة الأولي والأخيرة في الدستور الجديد من خلال الاستفتاء عليه ،
وتكلم عن قضية المفتى والحوينى بارك الله فيهم أشار إلى وجود توافق على الصلح وإن كانت هناك تباينات حول سبل تحقيقه، لكن هناك محاولات من جانب العلماء لتحقيق المقاربة بين العالمين البارزين، لاسيما أن التحديات الشديدة التي تواجهها مصر تتطلب توحيد الصفوف ونبذ الخلافات، معربا عن توقعه بنجاح مساعي الوساطة بعد عودة الشيخ الحويني من الأراضي المقدسة حيث يؤدي فريضة الحج.
وتكلم عن امياى ولماذا لاتوجد اراضى اميريه بها ان اهلها رفضو الاحتلال من زمن الامراء
وفي النهاية ً يا دكتور.. فقد اكدت لنا أن الطلاق البائن قد وقع بين اليمين واليسار، وأن النخبة تعاني من هشاشة تنظيمية مزمنة لن يفلح معها العطار ولا الأعذار.. وايضا تكلم على اعضاء الحزب الوطنى بعد ما تطرق احد تاحضور لشخص نحترمة ونعتز به هو المهندس عبد الله العمرى وقال ان هناك من التحق بالحزب لمصلحة ما وان هناك من التحق به ليخدم به ومن التحق به مجبرا فلا يجب عزل هؤلاء وعلى ما اظن بل انا متاكد ان الباشمهندس ممن دخل الحزب بهدف خدمة اهالى القريه والله اعلم له التحية والتقدير
و
عدل سابقا من قبل طارق جوده محمد في 6/11/2011, 10:33 am عدل 1 مرات